من خلال البحث الطويل المستمر عن الشخصية الصادقة التى تستحق ان تتبادلا المشاعر الإنسانية معا ويجمعنا أكبر قدر ممكن من الإتفاق فى الرؤية التى تبنى علاقة مستقرة ترقى لدرجة الزواج.
- قابلت فى رحلة البحث هذه أشكال وألوان مختلفة من البشر وعقول متخلفة وآخرون لا يراعون أدى درجات الإحترام لخصوصية التفكير
-الرحلة طافت الشبكات الإجتماعية المليئة بالمرضى والمتخلفين وبيوت الدعارة وعن حق المكان الوحيد الذى بدأت أشعر فيه بروح التفاهم والراحة النفسية هو أهواء - عمري فى أهواء لا يتجاوز أيام لكنى وجدت جميع الأهواء والألوان والأطياف وجميعها منسجمة مع بعضها البعض دون تعارض بل بالعكس الجميع متفاهم ويسهم للآخر بالنصح بروح رقيقة من الحب الذى يجمع الأرواح دون ادنى نوع من التعارف المباشر أو حتى غير المباشر
- انا شاب بنوتى أجد فى نفسى رغبة ميول للبنت ألبس ملابسها اعيش فى جسدها بجميع ما تشعر ب وجميع ما ترتديه
- ومع إحساسى العالى بانوثتى فانا لا أجد نفسى فى أى علاقة مع الشباب وتمنيت كثيرا ان اجد هذه الفتاة الرقيقة صاحبة الفكر الراقى والعقل المنفتح التى تحب هذا النوع ولا تمانع أن تبدا فى علاقة تتطوربالتدريج حتى الزواج
- وسعدت جدا بكلام بعض الصديقات هنا وأصبحت على يقين انى سأجد هذه الفتاة التى تنقذنى من تقاليد المجتمع وتنقذ نفسها من زواجى من زوجة لا تفهمنى ومن زواجها من زوج يقضى على رغبتها ولا يتفهم ميولها
أين أنتى ايتها لحبيبة؟
جى جى