ان قضية المثليه في ليبيا متجسده في نسيج المجتمع وتتعايش بين افرادها من كل الاعمار ولكنها ترفض رفضا حتي التحدت عنها في ارض الواقع …المجتمع الليبي مجتمع منغلق علي نفسه بعاداته التي تكبله وتعزله عن العالم والانفتاح لدي الليبين صفه لا يتحلي بيها الجميع وانما هي في نظر الاخرين جراءة وتحدي للمجتمع الدي لا يرا الا بين قدميه …
المثلية بين التعايش في ليبيا ورفضها علي ارض الواقع
palkokapo
#2
نفس الموضوع في السعودية ولكن مثلا،خلال حياتي هناك،كان هناك قوانين ضد الممارسات المثلية في المدرسة ؛فهم كانو يعترفون بها ولكن في نفس يتجاهلونها ،بمعنى أن القوانين حتى هذه كانت قوانين وضعية داخل المدرسة.
في رأيي ،طبيعي جدا أن تجد المجتمعات الأكثر تزمتا أكثر جهلا بواقعها.