اكيد الموضوع دا مؤلم جدا
حائر بين إسلامي و مثليتي
طيب و أشعر “بالضيق” ليه من شئ طبيعى ربنا خلقنى بيه مش المفروض بردو بدل “الضيق” يحمد ربنا و ترضى
مفيش ما يستدعى الشعور “بالضيق” ولا “الآلم”, أنتم الى بتحبوا تضايقوا فى نفسكم و خلاص .
مش كل الناس بتعرف تتخلص من أعباء المجتمع و الدين اللي اتربوا فيها من زمان.
ف ناس شايفة لغاية دلوقتي انها مريضة
مش شايفة عمو بتاع الكفته اللي لقى علاج…
.Absolutely right but our society prominent us like a criminals. Whether they are doing crimes in reality.
مش عارف انا برده عندي نفس المشكله ومش كده وبس انا يمكن بلوم نفسي وبعنف نفسي بعد انتهاء العلاقة مثلا الفكره هي هل فعلا يمكن لمثلي انه يكون راضي تماما انه يمارس علاقه ويكون ف نفس الوقت بيصلي فروضه ومؤمن بكده ؟ الموضوع ده مش بس عامل ليا شلل ف تفكيري لا ده ف حياتي كلها بالمعني الحرفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سواء كان هذا الميول اجبري اي احد يغصبك عليه او من اردتك الحره فهذا يبقى ممارسة مخالف للطبيعة البشريه
ربما قرأت تعاليم الإسلام و تعرفها فلا داعي لهذا السؤال الذي تعرف جوابه في القرآن الكريم
(( أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ ٱلنِّسَآءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ))
( وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ )
يعني بالخطيئة. وكانت خطيئتها: إتيانها الذكران في أدبارهم.
( وَجَآءَ فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُ والمؤتفكات بِالْخَاطِئَةِ . فَعَصَوْاْ رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَّابِيَةً )