سؤل وش أكتر شي يعجبك

علاقات
أهواء
جنسانية
#1

“وش أكتر شي يعجبك في الشريك وقت تكونوا لحالكم؟”

#2

صدق المشاعر في الرغبه المتبادله …

#3

الأمر اللي عجبني اكتر شيء هو امر حصل معايا بصدفة ولاكنت متوقعاها ولاحتى الناس بتتقبلها وبيرفضوها وتعتبر خطوط حمراء ومش لازم تتعمل أبدا، ولا انكر اني أنا كمان كنت ارفضها واعتبرها غير صحيحة وسيئة وغيره مما وصفت به هذه العلاقة الغير مقبولة أبدا… ماكنتش أتوقعها أبدا ودخلت في صراع نفسي هائل ولوم نفس وألم وخوف وقلق ورعب حتى لان دي علاقة غير طبيعية وغير عادية. مافيش لكن ، فيه وقائع وحقائق بيولوجية عن الرغبات والشهوة الجنسية الغريزية مانقدرش ننكرها. أنا مطلقة وعندي ابني عنده ٢٢ سنة، عايشة في ويندسور أونتاريو وشغلي في المستشفى احيانا بيتطلب اني أبات في المستشفى. الوحدة وقلة الممارسة دفعتني اني افتش عن طريقة اقدر اكفي شهوتي من غير ما أتجوز واجيب لنفسي وجع دماغ، لاقيت ناس ولكن ما كنتش متحمسة ليهم ولا لعلاقات، عايزة بس اكفي الشهوة وامشي…لحد مالاقيت مجموعة خاصة بيلتقوا وبيكون فيه خصوصية عالية واثبات خلو من أمراض وعند اللقاء للجنس بنكون كلنا لابسين أقنعة حفلات ومانعرف مين من مين وممنوع التليفونات او كاميرات. بالفعل دي كانت اجمل تجربة، مارست الجنس بشغف كبير جدا، أتبسط لما احس بيهم جوايا ويستفسروا وماعرفش مين. اترددت على المجموعة دي واصبحت مشاركة منتظمة ، وفي احدى المرات، كنت بمص لشاب وباين انو صغير، عجبني قضيبه، حسيته مألوف ولكنه اول مرة ييجي المجموعة، مانعرفش مين ييجي ولابسين أقنعتنا، كملت نص بالتذاذ كبير وتصميم اني أدوق لبنه وبالفعل جاب لبنه في بقي وحسيت بإثارة شديدة جدا، جسمي ارتعش من الرغبة لدرجة اني ركبت فوقه ودخلته فيي ومارست الجنس معاه بشكل جامد جدا، حسيت بايديه على صدري وقضيبه جوايا ، كملت لغاية ما حسيت بنشوتي رخيت جسمي فوقه، الولد ده مألوف جدا، كنت مرتاحة بشكل ملحوظ ، يمكن لاني اكبر منه … اتعانقنا، وهو لسه جوايا ، حسيت بايديه على قفايا وضهري ، قلبني على السرير وكمل ممارسة معايا…. وانتهت الليلة وكلنا روحنا ، وتكررت اللقاءات وكنت بتبسط جدا لما يكون في المجموعة، عملت معاه حاجات غير اخلاقية وغير عادية او طبيعية أبدا من اني اقعد على بقه واحس بلسانه بيمتعني او بيستمتع بسوايلي، دي كانت اغرب وأقذر حاجة عملتها في حياتي وبشمئز من نفسي لما افتكر العمايل اللي عملناه من لعق فتحتي وممارسة من خلف … الاسوأمن كل ده ومن الممارسات دي واللي كانت بتروي شهوتي الجامحة بشكل ممتاز هو الشخص اللي ارتكبت معاه كل الحاجات دي…. لما عرفت مين ارتعبت واتخضيت ولكني لما عرفت كان فات الأوان للتراجع، اتعودت عليه ولاننا ماكناش نعرف مين من مين اكتفيت بالعلاقة دي…هوما يعرفش أنا مين، بس ست اكبرمنه مهتاجة وعاهرة وبيمارس معاها وكل واحد يروح بعدين. ليلة اللي عرفته كانت شديدةً جدا عليا ، معانقاه وهو فوقي وبيرزعني جامد جدا ، اكثرمن العادة لدرجة اني حسيت باني ح أغشى ، ونا معانقته وبعض ودانه واتاوه همسته بشويش انوريرزع اجمد ويملاني… وحسيت بيه بيزيد وتأوهته لفتت انتباهي ، كنت بمرر ايدي على قفا رأسه وبحس عليه وعلى ضهره وضربتني المفاجأة بعنف ، علامة فارقة اعرفها جدا، الصوت ، السن، العلامة، وهو بيكمل عليي وانا قريبة جدا من النشوة اللي عاوزاها بشدة ومنتظراها من اسبوع لأسبوع، غريزتي غلبت على رشدي، مافيش تراجع، صراع داخلي كبير جدا وعنيف جدا، أنا عملت ايه!!! ؟ بعمل ايه ، مصيبة كبيرة وبنفس الوقت ماعدتش قادرة أقاوم الغريزة والشهوة الجامحة اللي بيه، قضيبه جوايا…. جسمه على جسمي معانقاه بحرارة، سيقاني حوالين وسطه …. استسلمت اكثر ورفعت حوضي لاشعوريا حتى يدخل بي بشكل افضل و شديته بقوة ناحيتي غريزيا ، فرغ كل لبنه جوايا كالعادة وانا اترعشت وجسمي كل بيرتعد من الخوف واللذة المحرمة دي، كل مشاعري تجاهه خليط من الشهوة والرغبة والاستملاك وكلها زادت واتضاعفت وبنفس الوقت عذبتني جدا لما عرفته، مشاعر أمومتي لابني اتلوثت بمشاعر شهوتي ليه ولكن الأمر حصل وماكانت عندي قدرة أوقف العلاقة دي تبقى كارثة كبيرة لو عرف اني أمه…. انتهت الليلة وروحت المستشفى وما رجعتش البيت، ودماغي بيتفتح من التفكير باللي حصل معايا ومع ابني …. افتكرت كل اللي عملناه، تضاربت مشاعري مع معتقداتي ورغباتي وأمومتي، كل اللي في بالي اني ارتكبت جريمة شنعاء وخطأ فادح جدا جدا!!! مافيش ام تعمل كده مع ابنها…. غير ان دي مجموعة جنس ، أقول ايه ، كم راجل مارس الجنس معايا بوجود ابني وقبل ابني وبعد ابني . كنت خايفة ومرعوبة وجسمي كله بيرتعد لما افتكره معايا بالمرات اللي كنا فيها مع بعض…. قضيت الليلة بالمستشفى وكملت شغلي وحاولت أنسى، تاني يوم بعد الضهر بتيجيني مكالمة من ابني ،انشغل باله عليا، قلتله أنا مداومة نوباتشية تانية ياحبيبي والكلمة دي قرعتني مع اني بقولها دايما …. المهم انه ماعرفنيش. وانا بعديها رجعت البيت وكلي خوف ورعب وخجل وقلق داخلي وبنفس الوقت اشمئزاز من نفسي….
مر يومين علينا، هديت، وصارت الأفكار اقل تعذيبا… أشوفه قدامي وبتجتاحني مشاعر مختلفة، في ليلة اللي بنروح فيها للقاء المجموعة، اعتذرت منهم وقلتلهم مش ح أجي الليلة، ابني راح كالعادة بس انا ماكنتش هناك، قاللي انو رايح يلعب بولينغ، رجع الساعة ١ ونصف، استحمى وفات ينام، الليلة عصيبة جدا عليا، دخلت عليه، قعدت جنبه على السرير قللي مالك ياماما، عيانة؟ حطيت إيدي على جبينه، ورأسه، قلتله، لامافيش حاجة باطمن عليك، تصبح على خير ياحبيبي، ماقدرتش اقاوم اني أبوسه على جبينه زي ماكنت أبوسه وهو صغير. أتحرج وقالي يا ماما انا كبرت على الحواديت . ماعندوش ادنى فكرة إني انا الست الشبقة اللي مارس معاها اقذر واعهر انواع الجنس وأكثرها حراما وضلالا……. مر علينا تلات أسابيع بعديها ونا مارحش الحفلات، اشتدّت عليا رغبتي وشهوتي بعد ماكنت نشطة جنسيا، اتقطعت مرة واحدة. وحسيت بابني كمان متضايق. واضح جدا انه عاوزني وكان بيروح ما يلاقيش الست العاهرة….خامس اسبوع ايست ورحت وكلي خوف ورعب….ومارست الجنس مع ابني بشكل شهواني جدا، استعملته، استغليته، فرغت فيه كل شهواتي المكبوتة لأسابيع، احتكمت بيه وأرغمته على سوايلي بشكل قذر ومهين جدا ، صفعته وأجبرته عليهم حاول يقاوم قعدت على بقه واستسلملي، فرغت كل ما عندي ، وبديت استعمله بشكل قذر جدا ، درت واديته قفايا وجبرته يلعق فتحتي وانا بمصله، كانت ليلة جميل جدا بالنسبة لي، اتاكدت من خضوع ورغبة ابني ، وقلت لازم ألاقي طريقة يعرف اني أمه واتاكدت من خضوعه بان آمل كبير جدا ما يعترضش ويكمل معايا. مشاعري كلها ابتدت تصب في خانة انه ملكي تماما واعمل بيه اللي أنا عاوزاه . في البيت صرت أعانقه من الخلف وهو قاعد وابوسه، واقوله يا واد يا جميل انت، ولما اروح الشغل اقوله تعالى هات معانقة كبيرة. يتحرج بس يتجاوب وصرت بعد المعانقة أقوله، انت حبيب قلبي، أغلى ما عندي ، وأحسس بايدي على خدوده، وابص بعينيه، املا انه يلاحظ عيوني اللي كانت بتتلاقى بعيونه ورا القناع ، والقبلات الحارة ، صار يتجاوب اكثر ويتقبل عناقي كامه اللي بتحبه وبتعبر عن مشاعر أمومتها ليه، بس مشاعري احقر من كده…. أنا كنت بشتهيه بشكل وسخ جدا، وبستغل أمومتي عشان أعانقه. ماعدتش قادرة أكلت رغباتي بيه أو انتظر اسبوع او أسبوعين لإرضاء نفسي… قررت المخاطرة ، حطيت عطر مميز وصرت البس بدون اكتاف حتى يلاحظني، أتعمد البس حاجات تبين جسمي لعله يلاحظ، وفعلا، بعد كل ده، حطيت العطر المميز اللي كنت أحطه في البيت ورحت حفلة الجنس، التقينا وبدينا ممارسة وهو جوايا عانقته بحراره وجذبته ناحية رقبتي ووداني اللي حاطه عليهم العطر وقضيبه جوايا ومنسجمين جدا بالجنس، كانت حركة جريئة جدا مني اني أديه كل الدلائل دي وبالفعل وهو جوايا وقريب من تفريغ لبنه، حسيت بالاضطراب وأنه عاوز يقوم عني ، شديته ناحيتي، ونا برفع حوضي ليدخلني ، حاول يقاوم، اتاكد اني أمه، أحكمت سيقاني حواليه وهمستله ماتخافش ياحبيبي، كمل ، اجمد …. وعضيت على ودنه زي مايعمل بيه في البيت، حاول يوقف بس فات الأوان ، شديته ناحية رقبتي وهوبيحاول يقوم عني … ماتقاومنيش ، اللي حصل حصل وفعلا فات الأوان هو كان قريب وحاول بس بالنهاية استسلم وحسيت بيه بيدخل بيتزتهم ويفرغ لبنه… شعرت بانتصار ولذة عارمة ، امتلكته تماما، وبنفس الوقت حسيت باني قذرة وحقيرة وسافلة لاني بمارس أحرم وافجر نوع جنس….بس ماعدتش اهتم. بعد ما ابني عرف اني أمه، علاقتي بيه في البيت تطورت بشكل ملحوظ من ام وابنها لشيء اوسخ وأكثر فجورا….
حملت من ابني تلات مرات واجهضت وكملت علاقتي معاه، وأصبح الجنس بيني وبين ابني امر عادي وحاليا ابني عنده ٢٦ سنة وانا عندي ٤٦ ومازلنا بنروح المجموعة بس عشان تغيير الشركاء.
نعم ح تحكموا عليا بالجلد والصلب والرجم وكل حاجة مميتة وأشنع الأوصاف، واستحق… من نفسي بقول اني بستحق….ماكنتش عارفة انه ابني وماكانش عارف اني أمه… ماكنتش متوقعة انه يتقبل في المجموعة ولاهو كان عارف اني مشتركة.
المجموعة بتتحقق من الهويات وفحوصات الأمراض فقط ما يتحققوش دي ام مين او ده ابن مين … او حتى أخت مين او عمة مين…او زوجة مين… في السرير والجنس كلنا ذكور وإناث، مهتاجين ومحتاجين وراغبين باللذة والاستمتاع والخصوصية… وده اللي حاولت ابرره لنفسي اننا كنا في اللحظات دي ذكر وانثى غلبت عليهم الغريزة والرغبة والشهوة ….
هل أنا ندمانة ، نعم ندمانة جدا وبنفس الوقت ماعدش في رجعة… اللي حصل بني وبين ابني مايتنسيش حتى في حديثنا مع بعض بعد الجنس ، اقرينا بأننا مش قادرين نرجع من العلاقة دي، بحب ابني جدا كامه وبنفس الوقت بحسب بشهوه ورغبة عارمة ليه واحيانا ماقدرش أقاومها وبفرض نفسي عليه ، اللي بيبكيني اني أبقى لوحدي بعد ما يتجوز او يترك البيت، الفكرة دي بتعذبني جدا …. شكرا لقراءة عهري وقذارتي…. أنا آسفة إذا خدشت الحياء العام واستحق اللوم لان مافيش ام تعمل كده مع ابنها إلا إذا مجنونة او ملبوسة او فاجرة ، وانا اعترف باني فاجرة، مارست الجنس مع عدة رجالة، ومع ابني وحملت من ابني تلات مرات وأجهضتهم…. مصيري ايه لما موت ……

#4

في البداية اهنيك على صدق مشاعرك …
وانصحك بعدم الندم مادام الطرفين لديكم القبول كما انني سعيد باستمتاع ولكن حزين باجهاض الاطفال صدقيني لكان الامر اكثر متعه.

من واقع تجربه انا مررت بها عند اقامتي في امريكا حيث صديقي مر بنفس تجربه ابنك مع امه وحملت امع منه مرتين وسجل الاطفال باسم زوجتي والتي كانت تعاني من تاخر في الانجاب لفتره طويله من زواجنا فوافقت و لقربي منهم تطورتي علاقتي بامه بعدما ان انقذتهم من موضوع تسجيل الاطفال باسم زوجتي وايضا حملت هي مني وكان ذلك لرغبتي بذلك بصراحة لكوني مهوس بان اشاهد انتاجي وفعلا انجبت منها طفلين وكانت تعتقد زوجتي انهما من نفس ابن السيده وبعدها قامت بعملية ربط .

ولكن بصراحة كانت اجمل علاقة مررت بها وابن السيده تزوج وانجب من زوجته ومازال يتردد على ليطمئن على اطفاله من امه وهي ايضا تزورني لتلعب معهم .

انصحك بان تستمتعي بحياتك

#5

خالتي لا تزعلي انا وانتي في الهوا سوا …
انا شاب سوري كفشني صاحبي مع اموا وكانت راح تصير فضيحة خصوصا اني متزوج ولكن مرتي الي مدبس فيها من اصحاب الهمم عندها تخلف عقلي وبنت عمي بنفس الوقت.

وام صاحبي كانت ست مرتبه ولا كل النسوان عموما كفشنا وغسلني غسل وهربت خارج الضيعة عموما تبين بعدين ابنها كسر عينها وبلا مؤاخذة ناك امه نيك قال لها انا اولا من الغريب لحد ما حملت منه وبكلّ بحاجة جاني وقال لي صلح غلطتك الست حامل منك مع اني كنت حريص في علاقتي معها دايم بستخدم كندوم وانا هون فهمت الحكاية لان اموا خبرتني انه الله وكيلك من يوم ما كفشنا وهو شغال فيها فلاحه لحد ما حملت وانا هون عرفت الولد ناوي على شر بلعت الموضوع واتفقنا نسافر غير ضيعتنا شي مكان تولد اموا من خلال دايه نعرفها مسجله ونقول الصبي من مرتي .

فعلا هيك صار وكان اول مولود صبي والحيوان ما بطل اول ما امرا طلعت من النفاس ورجعنا للضيعة صار كل يوم يجيني بحجة يطمن على الصبي والعرص كان حاط عينوا على مرتي وبعد سنه طلع لما اروح الشغل بيجي يطب على البيت وينك مرتي واموا هي الي قالت لي الموضوع ولما تعاركت معرا في بيتو قالي تدوق من نفس الكاس وفعلا مرتي حملت منو وصرنا متعادلين .

فلا تزعلي وطنشي.

#6

أنا آسفة على اللي حصل لك. يمكن التشابه في حالاتنا هو الظروف اللي انحطينا بيها وغلبت وادّت الي أدت له.

مشاعري لابني كامه مازالت موجودة بس دخل عليها حالة استغلال من ناحيتي لابني… استغليت ابني لإشباع نفسي بشكل دنيء جدا وزي ما قلت عن التطنيش بعد الممارسة من دون ما اعرف انو ابني اعتدت عليه، ولما عرفنا احنا الاتنين ببعض وكان حاصل بيننا عدة لقاءات ، تبين لنا ان الامر ده ممكن جدا من الناحية الجسدية والغريزية … اتجردت وجردت ابني معاي من اي قيم انسانية واخلاقية واجتماعية ودينية …. نعم طنشت بعد فترة وابني استسلم لي وأصبح الجنس بيني وبينه امر عادي، القبل العناق حتى المغازلة والمداعبة …. واحيانا بندخل بجدالات حول أمور غير متعلقة كتامين السيارة او البنزين وامور البيت وغيره من الأمور اليومية حتى الغسيل وأغراض البيت والتنظيف، بس كلها أمور كانت تنتهي بشكل كويس.
اكتر شي حارقني وح يزعلني جدا لما ابني يتجوز وأفضل لوحدي….لحين ما الأمر ده يحصل علاقتي مع ابني مستمر لاني مش حقدر أوقفها وهوكمان بيقللي دايما بانه مش عارف بيحصل له ايه من غيري، بنتكلم بزواجه من اجل المستقبل وبيبان عليه انه مش كتير مستريح . اعتقد اني لو ضليت على علاقة معاه بعد زواجه ح تتعقد الامور ، تقول ايه ؟

#7

متفهمه لمشاعرك …
انا اعتقد لو كنتي محتفظه بالاطفال كان حيكون مرتبط فيك اكثر حتى لما يتجوز امام الناس اخواته من امه وفي الواقع اولاده وفي اوروبا عادي يمكن تسجيل الاطفال باسم ام عزباء بس انتي كبرتي الموضوع.

#8

بصراحة انا بعيش نفس وضعك تقريبا .
انا في علاقة مع ام مراتي من ست سنوات وخلفت مني ٣ اولاد غير اولادي من بنتها ولد وبنتين وما زالت العلاقة مستمرة .

مش عارف ازاي اشرح الموضوع ازاي حصل ولكن حمايا الي هو ابو مراتي في عالم تاني مشغول في التجارة ومخلف منها بس مراتي و ولدين عايشين في امريكا ولما حماتي خلفت مني حمايا طار من الفرح معتقد ان هو فحل الفحول .

وبصراحة بحس بالمتعة مع حماتي اكثر من مراتي و الامر تطور انها عرفتني على اتنين من صحبها بغرض الانجاب لمشاكل في الانجاب عند ازواجهم وكلهم من مجتمعات مخملية خايفة انها متخلفش من جوزها ويموت ويكون نصيبها في الميراث اقل .

لذلك بالفعل دخلت العالم دا و اكتشفت ان فعلا النسوان دي مفتريه حتى في الجنس وخلفوا مني على اتنين وتلاته وحده منهم شغل مقولات عملت معاي ديل العلاقة معها هي وبنتها الكبيرة من جوزها الاولاني فبنتها كان انتقام من جوزها عشان اتجوز عليها صحبتها وامها عشان جوها الثاني غني وعوزه تخلف منه وهو كما يبدوا عاجز وفعلا الام خلفت مني بنت و ولد وبنتها خلفت مني ولدين …

واديني عايش حياتي عادي لذلك انصحك بعدم إرهاق نفسك بتأنيب الضمير عيشي حياتك وخلي الواد يتبسط جحا اولا بلحم ثوره وزي ما في ناس بتقول ليك الخلفه فعلا لو مخلفه منوا حيتربط فيك والاطفال حيملوا عليك البيت وانتي في اوروبا محدش سال عن حد .