شاركوني اراؤكم

أهواء

#1

انا بنت عمري 24 سنه، في يوم من الايام كنت اشاهد مسلسل على نتفلكس مع صديقتي وكان فيه مشهد ساخن لرجلين يبوسون ويلمسون بعضهم؛ عجبنا المشهد؛ ولكن المشكله انني بدأت احضر بعدها هذا النوع من الأفلام والمسلسلات؛ احب الرجال وايضا احب مشاهدة الرجال مع بعض؛ ماهي مشكلتي، هل هذا عادي؟؟


#2

ألغى هذا المستخدم حسابه


#3

مفيش عندك اى مشاكل
كل البنات و الستات كدة تحب تشاهد و تحضر بنفسها مع شباب رجالة يمارسون المثلية الجنسية
و كثير من الاناث عندها صديق ذكر مثلى تسأله و تتكلم معاه عن مشاعره واحاسيسه الجنسية مع ذكر تانى و يحس بايه وهو سالب يتلقى الحب و القضيب داخل جسمه او وهو موجب يعطى الحب و يدخل قضيبه فى ذكر تانى سالب و تسأل ايه هى مشاعر الحب بين ذكرين
اعترف لك ان انا سالب و عندى ثلاث اصدقاء موجب انام تحت كل منهم و يعمل لى جنس كامل
و لى اخت و عندى زميلة و كمان معانا ام حبيبى و كل واحدة فيهم تحب قوى تكون موجودة جنبى و انا ب (اتناك) من حبيبى الذكر قدامها و هى لا تتدخل ابدا
انا احب كدة و استمتع انثى تشوفنى اتناك


#4

حكايتى انا غريبة كتير
اهلا بيك
احب نتعرف عليك كويس علشان اعرف اجاوب صح
انا فعلا جربت و مررت بتجارب حلوة فى البداية خالص
و مررت بتجارب مؤلمة جدا وحشية و جروح و نزيف
و عرفت شباب واطية تهديد وابتزاز و مجرمة
و أحببت حب صادق جميل و عشت أجمل أيام عمرى مع ثلاث تجارب متتالية منفصلة
و عشت سالب تحت امراة هى الموجب بتاعى و تعشقنى و تغار قوى عليا و قاسية و تضربنى و تجيب اخوها ينبكنى
وعرفت سيدة جابت جوزها وابنها
وعرفت سيدة شاركت صديقتها يناموا معايا هم الموجب وانا سالب ليهم

لكن انا جربت اكون موجب مع بنات و ستات و اولاد ونجحت جدا جدا لكن وجدت انى موش عاوز اكون موجب مع بنات ولا اولاد

اول مرة كانت أجمل مرة و احلى تجربة مع شاب أنيق جميل ملاك رقيق راقى بن ناس جدا رياضى رومانسي شاعرى
هو ده اللى فتحنى بحنان وحب غريب قوى و عشقته عشق جنون
قضيبه اكبر قضيب شفته فى حياتى و غليظ جدا جدا و ممتع جدا جدا معايا و ملا بطنى وطيظى حب و متعة و ناكنى خمس مرات وراء بعض عمره ٢٥ سنة و جريت انا وراه كل يوم و ناكنى خمس سنوات لغاية ما تعب و بأة هو موش قادر فجأة جاب لى اخوه زيه شبهه يشترك معاه و ينيكونى همة الاثنين لكن انا كنت احبه هو بس و اموت فيه هو بس فأنا زعلت منه خالص و بدأ الخصام و الخلافات و عرفت انه بيخون حبنا و نام مع واحدة ست فأنا سافرت و انقطعت اخباره عنى
انا من طفولتى كنت عندى مشاعر قوية جدا انى سالب و كنت احب اشوف ماما و اختى بتتناك كل يوم هى و صديقاتها كمان مع شباب برة بعيد ليهم عشاق
كنت ماما و اختى تلعب لى فى فتحتى الشرجية بصباعها و لسانها و تطورت الأمور دخلت خيارة جوايا كثير قوى و علمتنى اكون انثى سالب لغاية ما قابلت نبيل اول واحد ناكنى و قلت لماما عليه شعره بنى عيونه خضراء ابيض شفايفه سحر وجهه جميل جدا وجسمه فى حمام السباحة آلهة اغريقية و قلت لماما انه يحضنى و يعصر طياظى و بزازى و يقعدنى على زوبره و نزل لى المايوه و دعك رأس زوبره بين طياظى … ماما ضحكت و قالت لى هاته هنا فى حجرتك واسمع كلامه علشان ينيكك و يمتعك قوى و يوم ما هو جه ماما رحبت بيه قوى و قالت له انها نازلة من البيت مشوار طول النهار و سامى انا معاه دلعه و خد راحتك معاه خالص ، هو ضحك و قال مامتك موافقة انيكك واحبك ضحكت و قلت له جايز و ماما حطت لى مرهم كثير فى طيظى و وسعتنى قوى يومها بخيارة كبيرة قوى قبل هو ما ييجى عندنا فى البيت
هو كان رقيق خالص و حنون و دمه خفيف و جميل ساحر غرقنى بوس و مص شفايفى كثير قوى و لحس بزازى وطياظى بلسانه وانا سحت خالص و تايه لكن مطمئن جدا و عاوزه ينيكنى بالذات لما ماما قالت لى انها موش ح تنزل و تستخبى و تتفرج علينا فى السر وهو بينيكنى وفعلا اخد معايا وقت طويل جدا ييجى ساعة وهو بيحاول يدخل قضيبه بين طياظى ببطؤ بشويش قوى و هو بيحضنى و يبوسنى و يرضعنى شفايفه الجميلة تجنن تنسيني الدنيا كلها لغاية زوبره كله جوايا مررحرحنى رجلى زى البنات على اكتافه و يبص فى عينيا و شفت عنيه حلوة قوى و غمضت عيني متعة و راسى على كتفه و زوبره بدأ يدخل و يخرج و يدخل اكثر لغاية نهايته دق دق دق جوة قوى متعنى كنت ح اموت من المتعة و قلت له كمان كمان كمان جوة نيكنى ييجى ساعة ونصف و جاب جوايا وفضل ينيك فيا من غير ما يطلع زوبره من طياظى خالص و جاب جوايا خمس مرات فيضان لبن سخن حراق لذيذ بقيت اغنج له زى ماما وأكثر، و لغاية ماتعبنا جدا واستحمينا ، ماما اتصلت بالتليفون قالت كدة و كدة انها ح تبات برة و خللى نبيل يبات معاك الليلة ينيكك للصبح بكرة ، و قالت هى لنبيل يبات معايا وهو وافق ومبسوط قوى و قالت له دخلة مباركة وصباحية مباركة يا عريس بنتى سامية و قالت له موش ح أوصيك على سامى تنيكه حلو قوى و تمتعه دة الولد الوحيد ابنى و وعدته يعمل كل اللى نفسه فيه و مفيش حاجة ابدا ممنوعة عليه و لا عليك … اتارى ماما وضعت كاميرات و أجهزة فيديو ثلاثة فى حجرتى و الحمام تسجل ليلة الدخلة و تتفرج عليها مع عشيقتها مدام كوثر الغمري … و بعد كدة نبيل باة عندى فى البيت كل يوم و عرفت بعد كده انه ناك ماما وانا وافقت و فرحت علشان يفضل معانا على طول ما نفترقش.
دى احلى و اجمل تجربة ليا طول عمرى
لغاية ما قبلت شاب من أسيوط حبوب و جميل قوى و ضحك عليا بالحب و الرومانسية اسمه رضا و فضل ورايا لغايه ما وقعت فى حبه و سلمت له نفسى فناكنى الاول بشويش لكن فجأة باة عنيف خالص و زوبره زوبر حمار كبير جدا فشخنى و قطع عضلة فتحتى الشرجية و جاب لى نزيف رهيب و انا فى حضنه متمتع خالص موش دريان ولا حاسس الا بحرقان ضربة سكينة فى طيظى و هو كتم على شفايفى عمال يمصهم و يشفطهم و انا مبسوط قوى و جاب جوايا كثير و اغمى عليا و سابنى و هرب و ماما اخدتنى المستشفى طوارىء قعدت ثلاث ايام و كانت فضيحتي كبيرة مع الستات صديقات ماما، لكن بعد ما خفيت و بقيت كويس رحت انا ادور على رضا و رجعت له ينيكنى حوالى سنتين لغاية ما بدأ اخوه طالب ثانوى ينيكنى معاه

مرة ثانية احكى لك حكايات الضرب و التعذيب و السرقة والابتزاز و البهدلة مع شباب نتن معفن قوى

لكن احلى علاقات كانت مع مدرسين و مدرسات

نصيحة لازم اللى يفتحك يكون مهم وظيفة محترمة قوى يخاف على سمعته ونفسه و يكون شاب صحته ممتازة قوى متربي زوق حنون ذكى مابين ٢٠ الى ٣٥ سنة عمره صابر قوى يحبك موت موش مستعجل خالص و الأحسن ياخد فياجرا و يدهن كريم لتأخير القذف علشان يطول معاك قوى يمتعك قبل ما يجيب و يقذف جواك و يقوم عنك و لازم يكون نظيف ريحته حلوة قوى و يسيحك مدة طويلة لغاية انت ما تقول و تطلب منه و تقول له نيكنى باة

عرفنى بنفسك