انا اسمي احمد لخوكم من القاهرة مصر بدور علي صديق و اخ نكون حبايب و نقضي وقت ممتع مع بعض مع العلم انا موجب و بعشق التخان و السن من 20 الي 25
اهلا اخواتي
اهلا بيك
احب نتعرف عليك كويس علشان اعرف اجاوب صح
انا فعلا جربت و مررت بتجارب حلوة فى البداية خالص
و مررت بتجارب مؤلمة جدا وحشية و جروح و نزيف
و عرفت شباب واطية تهديد وابتزاز و مجرمة
و أحببت حب صادق جميل و عشت أجمل أيام عمرى مع ثلاث تجارب متتالية منفصلة
و عشت سالب تحت امراة هى الموجب بتاعى و تعشقنى و تغار قوى عليا و قاسية و تضربنى و تجيب اخوها ينبكنى
وعرفت سيدة جابت جوزها وابنها
وعرفت سيدة شاركت صديقتها يناموا معايا هم الموجب وانا سالب ليهم
لكن انا جربت اكون موجب مع بنات و ستات و اولاد ونجحت جدا جدا لكن وجدت انى موش عاوز اكون موجب مع بنات ولا اولاد
اول مرة كانت أجمل مرة و احلى تجربة مع شاب أنيق جميل ملاك رقيق راقى بن ناس جدا رياضى رومانسي شاعرى
هو ده اللى فتحنى بحنان وحب غريب قوى و عشقته عشق جنون
قضيبه اكبر قضيب شفته فى حياتى و غليظ جدا جدا و ممتع جدا جدا معايا و ملا بطنى وطيظى حب و متعة و ناكنى خمس مرات وراء بعض عمره ٢٥ سنة و جريت انا وراه كل يوم و ناكنى خمس سنوات لغاية ما تعب و بأة هو موش قادر فجأة جاب لى اخوه زيه شبهه يشترك معاه و ينيكونى همة الاثنين لكن انا كنت احبه هو بس و اموت فيه هو بس فأنا زعلت منه خالص و بدأ الخصام و الخلافات و عرفت انه بيخون حبنا و نام مع واحدة ست فأنا سافرت و انقطعت اخباره عنى
انا من طفولتى كنت عندى مشاعر قوية جدا انى سالب و كنت احب اشوف ماما و اختى بتتناك كل يوم هى و صديقاتها كمان مع شباب برة بعيد ليهم عشاق
كنت ماما و اختى تلعب لى فى فتحتى الشرجية بصباعها و لسانها و تطورت الأمور دخلت خيارة جوايا كثير قوى و علمتنى اكون انثى سالب لغاية ما قابلت نبيل اول واحد ناكنى و قلت لماما عليه شعره بنى عيونه خضراء ابيض شفايفه سحر وجهه جميل جدا وجسمه فى حمام السباحة آلهة اغريقية و قلت لماما انه يحضنى و يعصر طياظى و بزازى و يقعدنى على زوبره و نزل لى المايوه و دعك رأس زوبره بين طياظى … ماما ضحكت و قالت لى هاته هنا فى حجرتك واسمع كلامه علشان ينيكك و يمتعك قوى و يوم ما هو جه ماما رحبت بيه قوى و قالت له انها نازلة من البيت مشوار طول النهار و سامى انا معاه دلعه و خد راحتك معاه خالص ، هو ضحك و قال مامتك موافقة انيكك واحبك ضحكت و قلت له جايز و ماما حطت لى مرهم كثير فى طيظى و وسعتنى قوى يومها بخيارة كبيرة قوى قبل هو ما ييجى عندنا فى البيت
هو كان رقيق خالص و حنون و دمه خفيف و جميل ساحر غرقنى بوس و مص شفايفى كثير قوى و لحس بزازى وطياظى بلسانه وانا سحت خالص و تايه لكن مطمئن جدا و عاوزه ينيكنى بالذات لما ماما قالت لى انها موش ح تنزل و تستخبى و تتفرج علينا فى السر وهو بينيكنى وفعلا اخد معايا وقت طويل جدا ييجى ساعة وهو بيحاول يدخل قضيبه بين طياظى ببطؤ بشويش قوى و هو بيحضنى و يبوسنى و يرضعنى شفايفه الجميلة تجنن تنسيني الدنيا كلها لغاية زوبره كله جوايا مررحرحنى رجلى زى البنات على اكتافه و يبص فى عينيا و شفت عنيه حلوة قوى و غمضت عيني متعة و راسى على كتفه و زوبره بدأ يدخل و يخرج و يدخل اكثر لغاية نهايته دق دق دق جوة قوى متعنى كنت ح اموت من المتعة و قلت له كمان كمان كمان جوة نيكنى ييجى ساعة ونصف و جاب جوايا وفضل ينيك فيا من غير ما يطلع زوبره من طياظى خالص و جاب جوايا خمس مرات فيضان لبن سخن حراق لذيذ بقيت اغنج له زى ماما وأكثر، و لغاية ماتعبنا جدا واستحمينا ، ماما اتصلت بالتليفون قالت كدة و كدة انها ح تبات برة و خللى نبيل يبات معاك الليلة ينيكك للصبح بكرة ، و قالت هى لنبيل يبات معايا وهو وافق ومبسوط قوى و قالت له دخلة مباركة وصباحية مباركة يا عريس بنتى سامية و قالت له موش ح أوصيك على سامى تنيكه حلو قوى و تمتعه دة الولد الوحيد ابنى و وعدته يعمل كل اللى نفسه فيه و مفيش حاجة ابدا ممنوعة عليه و لا عليك … اتارى ماما وضعت كاميرات و أجهزة فيديو ثلاثة فى حجرتى و الحمام تسجل ليلة الدخلة و تتفرج عليها مع عشيقتها مدام كوثر الغمري … و بعد كدة نبيل باة عندى فى البيت كل يوم و عرفت بعد كده انه ناك ماما وانا وافقت و فرحت علشان يفضل معانا على طول ما نفترقش.
دى احلى و اجمل تجربة ليا طول عمرى
لغاية ما قبلت شاب من أسيوط حبوب و جميل قوى و ضحك عليا بالحب و الرومانسية اسمه رضا و فضل ورايا لغايه ما وقعت فى حبه و سلمت له نفسى فناكنى الاول بشويش لكن فجأة باة عنيف خالص و زوبره زوبر حمار كبير جدا فشخنى و قطع عضلة فتحتى الشرجية و جاب لى نزيف رهيب و انا فى حضنه متمتع خالص موش دريان ولا حاسس الا بحرقان ضربة سكينة فى طيظى و هو كتم على شفايفى عمال يمصهم و يشفطهم و انا مبسوط قوى و جاب جوايا كثير و اغمى عليا و سابنى و هرب و ماما اخدتنى المستشفى طوارىء قعدت ثلاث ايام و كانت فضيحتي كبيرة مع الستات صديقات ماما، لكن بعد ما خفيت و بقيت كويس رحت انا ادور على رضا و رجعت له ينيكنى حوالى سنتين لغاية ما بدأ اخوه طالب ثانوى ينيكنى معاه
مرة ثانية احكى لك حكايات الضرب و التعذيب و السرقة والابتزاز و البهدلة مع شباب نتن معفن قوى
لكن احلى علاقات كانت مع مدرسين و مدرسات
نصيحة لازم اللى يفتحك يكون مهم وظيفة محترمة قوى يخاف على سمعته ونفسه و يكون شاب صحته ممتازة قوى متربي زوق حنون ذكى مابين ٢٠ الى ٣٥ سنة عمره صابر قوى يحبك موت موش مستعجل خالص و الأحسن ياخد فياجرا و يدهن كريم لتأخير القذف علشان يطول معاك قوى يمتعك قبل ما يجيب و يقذف جواك و يقوم عنك و لازم يكون نظيف ريحته حلوة قوى و يسيحك مدة طويلة لغاية انت ما تقول و تطلب منه و تقول له نيكنى باة
عرفنى بنفسك