أهمية الإختراق و الاجبار في تآصيل الود و تثبيت المحبة

أدب
ثقافة ومجتمع

#1

زى ما بؤمن بالمساحه الشخصيه وبحترمها جداً بردو بؤمن بأهميه الاختراق والاجبار فى تأصيل الود وتثبيت المحبة
•زي ما فيه جملة بتقول “طيب طالما دا هيريحك” فيه جمله بردو بتقول “هتيجي معايا غصب عنك”
•زي ما فيه جملة “فاضي أجيلك دلوقت ؟” فيه جملة " أنا اللي برن الجرس ع الباب افتح "
•زي ما فيه جملة "ماشي اتفضل سلام " فيه جملة “استني أنا عايز اتكلم معاك”
•زي ما بؤمن باللطف ، بأؤمن بالزن والتحايل وإيجاد المخارج واختلاس الفرص
•بؤمن ان مينفعش اللي يحبنا يسيبنا على مزاجنا والا هيبقا ايه الفرق !
•مهما استقوت نفوسنا متسيبوناش ليها ولا تعينوها علينا فليس كل ما لا نريده نرفضه حقا …
•فيه Quote قريتها من فتره يمكن بتختصر كل الكلام دا “سلامًا لمن طرقَ الباب فوجده مُغلقاً ، فعذَر وأمهل وصبر ورابط وأبى الانصراف ومكثَ غير بعيد ، يتحيّن فرصة ويترصد ثغرة ، حتى رأى نصف انفراجة فانتهزها ، وجاز وعبر واخترق ومرّ إلى قلوبنا ، فأثار ومنح وطبطب وأحيا وأعان وعوّض واحتوى”
•فى الحروب من مئات السنين القلاع مكنتش بتفتح ابوابها الا لمُحاصر صلب وقوي عنده عزيمه انه يفتحها واقسم انه ميرجعش غير ومعاه عرشها .
•اوقات كتيرة بنكون قافلين علينا الاوضه ، مش عاوزين حد يدخل فى اكتر وقت محتاجين حد يكسر الباب علينا ويدخلّنا ، غالباً احسن حاجة بتحصل لينا هى الحاجات اللى بتحصل غصب عننا .
•المريض لو مأجبرتهوش انه ياخد الدوا عمره ما هيخف !
•جلال الدين الرومى كان له مقوله بيوصف بيها اللى بنتكلم فيه “وإن كنت لا تريدني فأنا أريدك بالروح ,وإن لم تفتح لي الباب فأنا مقيم على أعتابك”.
.وبصراحه كدا اللى ميعرفش يفرض وجوده وقت الحوجّة يمشى احسن…


#2

حديثك رائع و اسلوبك راقي و جميل
و اتفق معك تماما من خلال تجربتي الخاصة


#3

ألغى هذا المستخدم حسابه