انا شاب عمري 29 سنة بدات قصتي عندما كنت في الخامسة . كان والدايا يعملان حيث يخرجان من السادسة صباحا الى السابع مساء لي اخ يدرس بالمرحلة الاعدايدية و انا في رياض الاطفال . و لكن تبدأ الحكاية عندما انتقلت عائلة جديدة بجانب بيتنا حيث كانت هذه العائلة ودودة جدا احببناهم و صارو جزئا من حياتنا تتكون هذه الاسرة من زوجين في الثلاثينات من العمر و ليس لهم اطفال. كانت الزوجة تعمل بمصنع و الرجل شرطي حيث كان معصم دوامه ليلا . في احد الايام كانت قد اقتربت العطلة السنوية الشتوية . و كان من المقرر ان اذهب الى بيت جدي مثل العادة لمدة 15 يوما لكن لامي راي اخر حيث اقترحت ان يتركوني لجارنا الشرطي حيث كان يعمل ليلا و قد رحب هو بالفكرة لكونه لا يملك اطفال و كنت انا ودودا جدا و خجولا و هادئ بعض الشيء مقارنة باقراني لن اتحدث عن الجمال لانني مازلت صغيرا عندها رغم اني مازلت الى الان . اتت العطلة و بدات هنا الحكاية حيث ما اتذكره اننه كان يشبهني كثيرا بامي حتى انه كان يقول انني يجب ان اكون مثلها حقيقة كنت صغيرا جدا و كنت مقتنعا بما يقوله و كنت انفذ رغباته الواحدة تلو الاخرى الى ان اقتنع 100% انني لن ارفضه و ادخلني الى غرفته و مارس معي الجنس من الخلف. لا اتذكر احساسي وقتها لكن ما اتذكره انه كان يؤكد على كتمان سرنا الصغير و كنت افعل ما يقول و اعود له كل يوم برادتي لاني اححبت ان اكون معه و مرغما عني لان هذا اختيار والدتي ان اكون معه طول هذه العطلة . مع الايام لم نكن كثير الممارسة لكن كان يستغل اي فرصة استمر هذا لمدة سنتين حيث لم يكتشف احد هذا سوى زوجته حاولت افتعال مشكل معه لكنه كان مسيطر بصفة كبيرة حيث كتمت السر رغم تهديديها بفضحه و عدم معارضته ثانية ان وجدتني هناك رغم نصحها لي عديد المرات لكني لم املك الخيار على ما اظن . بعد سنتين انتققلت صحبة عائلتي الى مدينة ثانية و حارة ثانية كان من بين الجيران احد اقربائي لن اطول في الحديث كثيرا لكن قاموا بالتحرش بي عديد المرات و ممارسة رغباتهم معي برغبتي او رغم عني لعدم فضحي استمر هذا ال حد سن 13 من بعدها بدات انسى هذا الميول و بدات اتعلق باحدى الفتياة احببتها حبا جما صادقا و عذريا لم يكن للجنس مكان في مخيلتي معها . الا انها لم ترغب بي استمريت على هذا الحب لمدة طويلة حب من طرف واحد. و في سن 17 حصل ما لم اكن ارغب به كان في احد الايام احد اقربائي نائما عندنا و كان هذا احد المتحرشين بي في صغري لكني فعلا نسيت الامر تمام كنا في نفس الغرفة ليلا نلعب البلايستايشن في غرفتي و اذ به مع انتصاف الليل بدا برمي يده لكني لم ارغب بهذا و كنت اخاول عدم اعطائه اي انتباه الا انه لم يكن خجولا ابدا حيث باحساسه بتهربي سالني مباشرة هل نسيت انك "عاهرتي " لم انسى هذا الموقف بتاتا لقد صدمت و لم استطع التحرك من مكاني لم اكن اتوقع مثل هذا الكلام ابدا الا انه لم يتوقف و بدا بنزع ثيابه لا اعلم مالذي حصل لكني لم اقاومه ابدا لقد كنت تحت رحمته لمدة ثلاث سعات على الاقل لم يحثل لي هذا الدا لقد مارس اكثر من مرة الى ان قام بجرح مؤخرتي لا اعلم مالذي جرى لكن اصبح من فترة لاخرى يتصل بي لاشبع رغباته لن اكذب و اقول انني كنت اسبع رغباته فقط و لكن بعد تلك الليلة احسست انني كنت مرتاح قليلا و احسست انني كنت مرحلة ما اشعر بالنشوى لما يفعله بي . وهكذا تطورت و اصبحت ارغب بشدة بان اكون سالب لكنني اشعر بالخوف حيث لم امارس مع غيره سوى مرة واحدة مع شخص تعرفت عليه بتشا. سيسالني البعض عن الفتيات حاولت مرتين ممارسة الجنس لكني فشلت قد يكون هذا من احد اسباب انني لدي اقتناع انه يجب ان اكون سالب مع رغبتي بذالك لكن اشعر في بعض الاحيان بان هذا خاطأ و قد يكون هذا خوفا على عائلتي من العار بدرجة اولى و سمعتي التي حاولت بشتى الطرق عدم علم باقي الاشخاص بانني سالب و هذا قد يكون اختراما او خوفا من العادات و التقاليد .
اعلم انني لم اسستطع الاختصار رغم محاولتي لذلك لكن انا الان 29 سنة و الى الان لا اعرف مالذي يجب ان افعله و اذا في شيء ناقص ارجوا سؤالي لمحاولت تجميع جميع المعلومات اديكم لمساعدتي على ايجاد حل لي و لي اسالتي الكثيرة و اظن ان الكثير يعرفون ماهية هذه الاسالة و سيحارلون اجابتي مع الشكر الكبير و ارجوا العذر على اطالتي .
ارجوا امساعدتي و ارشادي
anonymous
#1