هذه قصتي مع اصدقائي الثلاثة

أدب
شخصي
جنسانية

#1

تبدأ قصتي عندما كنت بعمر 13 عاما وقتها لم اكن اعلم شيئا عن الجنس وعن رغبتي لكن كنت استمتع بشجار اصدقائي على الجلوس بجانبي في المدرسة وفي الحقيقة هم ايضا لم تكن لديهم اي نوايا مجرد شجار اطفال لكنه كان يشعرني بشعور جميل ان اكون مرغوبا من باقي الاصدقاء.

صفاتي الجسدية كانت اقرب للبنات ببشرة بيضاء ووجه بملامح طفولية حتى اليوم وشعر ذهبي وعيون خضراء جعلتني مقربا من معلماتي الاناث اللاتي كانت كل واحد حامل منهن تلمس وجهي وهي عادة شعبية ليكون الطفل القادم شبيها بي

منتصف عامي 13 سألني احد اصدقائي وكان اكبر بعام هل تقوم بالعادة السرية ولم افهم ماهي فشرحها لي وعندما عدت للمنزل جرب الامر وشعرت بشعور جميل لكني لم امارسها كثيرا لان عضوي كان مايزال صغيرا جدا والوصول للنشوة كان يستغرق وقتا طويلا اصاب به بالتعب الشديد

في السنة التالية بدأت ملامح الذكورة تظهر على اصدقائي اما انا بقيت على حالي ثم باحدى الجلسات عند صديقي وكنا 4 اولاد قال واحد منهم اسمه رياض ان عضوه اصبح كبيرا ويصل لمنتصف بطنه اتهمه الجميع بالكذب فاخرج عضوه لنتفاجئ بأنه كبير فعلا (لاحقا قام بفتحي بعضوه هذا) ثم تحداهم ان يخرجوا اعضائهم وبعد ممانعة قام احمد ومحمد بذلك بينما بقيت انا مستغربا من احجام اعضائهم وخجولا من حجم عضوي الذي كنت امسك به باصبعين فقط (ومازلت)

بعد الحاح شديد خلعت بنطالي ورأى اصدقائي عضوي الصغير كان ابيض براس احمر زهري وغائر للداخل بشكل جعله اشبه بعضو انثى فبدأ الجميع يسألني هل هو هكذا دائما وهل ينزل حليبا اذا لعبت به اجبتهم نعم هو هكذا
فقال رياض لكن مؤخرتك كبيرة ربما يمكنك استعمالها بدل عضوك والاستمتاع فضحكنا جميعا وشعرت قليلا بالخجل

خلال الشهر الذي تلى هذه الجلسة كان رياض يدللني بطريقة غريبة لكن بسبب قربنا وصدقاتنا القوية لم افكر بشيء حتى بدا يقنعني اني يجب ان اكون فتاة وان شكلي وعضوي وحركاتي تشبه الفتيات ولا مكان لي بين الرجال وكنت كل مرة اتهرب من الموضوع

لكن في يوم كنا (التكلمة بالجزء الثاني اذا اعجبتكم سأكمل قصتي الحقيقية)


#2

القصة مكررة مرتين هى هى هى وانت ب تتسلى


#3

قال الشاعر عبد العزيز الديريني:

إِذَا ضَاقَ صَدْرُكَ مِنْ بِلَادٍ
تَرَحَّلْ طَالِبًا أَرْضًا سِوَاهَا

عَجِبْتُ لِمَنْ يُقِيمُ بِدَارِ ذُلٍّ
وَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةٌ فَضَاهَا

فَذَاكَ مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلُ عَقْلٍ
بَلِيدٌ لَيْسَ يَعْلَمُ مَا طَحَاهَا

فَنَفْسُكَ فُزْ بِهَا إِنْ خِفْتَ ضَيْمًا
وَخَلِّ الدَّارَ تَنْعَى مَنْ بَنَاهَا

فَإِنَّكَ وَاجِدٌ أَرْضًا بِأَرْضٍ
وَنَفْسُكَ لَمْ تَجِدْ نَفْسًا سِوَاهَا

مشيناها خُطىً كُتِبَت علَينا
ومَن كُتِبَت علَيهِ خُطىً مشاها

وَمَنْ كَانَتْ مَنِيَّتُهُ بِأَرْضٍ
فَلَيْسَ يَمُوتُ فِي أَرْضٍ سِوَاهَا