انا اعيش في مصر ، في ال ١٨ من عمري ، مثلي الجنس ، و ملحد ، اعيش في جحيم ، احساس لا يوصف أن تكبت كل هذه المشاعر من اجل الحفاظ على حياتك ، لكن انا لم اكبتها و يا ليتني فعلت ، بعد ان اخبرت والدي انقلبت حياتي الى جحيم ، لا ثقة لا حب لا اهتمام لا علاقة لا شيء ، كلما امشي في الشارع و ارى شباب جميلة و مثيرة احزن اكثر فاكثر فبكل بساطة شبابي يضيع و يهدر في كبت و هم لا يحتمل ، انا ابحث عن حب عن علاقة حقيقية ، و لكن حتى اذا وجدها هنا في مصر لن استمتع بها ابدا كما لو كان بالخارج ، ليس لدي اموال للاستقلال ليس لدي قوة للمواجهة و ليس لدي وقت للاضاعة ، حاليا انا اعمل على اولى خطوات الهروب و هو الباسبور و لكن لا اعلم ماذا بعد 
كيف اخرج من هذا الجحيم ؟
elio1
#1
anonymous
#3
صديقي أنت ما زلت صغيراً وفي مرحلة المراهقة ، وكل مخلوق له خالق فلا تنكر وجود الله الذي خلقك فسواك فعدلك ، والالحاد ليس طريقة للفت الانتباه ولا طريقة للتميز فهي طريق الهم والغم ، ونحن البشر نعصي ولكن نعود الى الله ليغفر لنا ، وهو الميسر والغفور الرحيم ، لذلك فكر جيداً وابتعد عن الافكار التي تقودك للهلاك والحزن ،وليس لنا خالق الا الله وهو الملجأ الذي يقودنا للخير وييسر لنا الأمور .
اتمنى لك التوفيق 
Rodia
#5
أعتقد أنا أكتر حد ممكن يفهمك، سبت الدين من وعمري ١٤، وعارف بميولي من أول ما ابتدت مراهقتي، يعني عايش في صندوق صغير بقالي سنين طويلة، مع العلم عمري حاليا ٢٠ سنة.
المُهم، انت غلطت لما حكيت لحد بحاجات زي دي، خاصة حد زي ابوك، ولكن لسا تقدر تتراجع عن اعترافك وتزيّف توبتك، أما بالنسبة للهرب والباسبور…) فنصيحة مني لسا الموضوع بدري أوي، عالأقل استنى لحد ما تخش العشرين، تحياتي.
TopTia
#6
تخرج ليه كن هذا الجحيم …
خليك معانا هنا حلو ومتعة ومزاج
احنا ساعة ما القضيب يدخل كله و يدق جوة نقول أح ح ح ح او و و ف ناااار ولعة حاسب بيوجع
ايه ده بتاعك مولع نار جوايا
انت حبك جهنم بس لذيذ قوى
ادينى من ورا اكتر