من ساعة ما اهلي عرفوا بموضوعي اني bisexual و هما قرروا يتجاهلوه و انا كمان اتجاهلته زيهم و مبقيناش نتكلم فيه و الظاهر اني نسيت نفسي خالص و بقى الموضوع بالنسبالي مجرد حاجة ممكن أهزر عنها و خلاص
حبيت واحد بس مرتبطناش. حبيته بجد و هو كمان حبني و عرف و تقبلني و بقى بيساندني و يدافع عني. لولا الظروف كنت ارتبطت بيه فعلا. المهم اني تقريبا كنت نسيت الحقيقة و اني لسة منتمية لمجتمع الLGBT و ميولي جزء مني و فكرة اني حبيت واحد عادي متلغيهاش.
سمعت ان مشروع ليلى هيجوا مصر و من هنا بدأ التحفيل. على الرغم اني مش بسمع مشروع ليلى الا اني ضد الهجوم على الأذواق المختلفة و بشوف ان حامد شخصية جريئة تحترم لتمثيلها لينا
وجت الحفلة و حصلت الحادثة الشهيرة و اترفعت الأعلام. ساعتها حسيت بحاجات كتير اوي مع اني مكنتش معاهم. افتكرت نفسي اللي بحاول اتجاهلها و اخبيها و حسيت بفخر و قوة بس في نفس الوقت خفت عليهم و خفت علينا كلنا و خفت تتقفل مساحاتنا اللي بنعبر فيها.
الكل عامل شبوخ و بيدعوا المثالية. الشتايم بتنهال من كل حتة. اخبار مزيفة. قد ايه علم ملون زاهي جميل بيعبر عن الحب بكل أشكاله يقدر يهز بلد بالمنظر ده اكتر من الكراهية و الجرايم و القذارة.
حذفت ناس كتير. قفلت حسابي. روحت البيت الاتهام جايلي انا عشان بدافع عن مشروع ليلى و بدعم فنانين مثليين.
انا كنت نسيت ان لينا مساحة هنا نعبر عن نفسنا فيها بس دلوقتي افتكرت و رجعت لأهواء
.
نسيت نسيت و مشروع ليلى فكرني
skyestone
#1
anonymous
#3
المفروض أحنا اللى يبقى عندنا ستريت فوبيك او رهاب من الأشخاص المغايرين لأن هما اللى طول الوقت بيلعنوا فينا و مبهدلينا بالشتايم و بيهددونا بالقتل والسجن والتعذي
ب مش أحنا خالص…
Butterfly
#4
الموضوع ده ريحني كثير رغم الألم إلي حاسه فيه على إلي عم يحصل في مصر بعد الحفلة دي
مبسوطة إن على الأقل عندنا مساحة نعبر عن نفسنا فيه
fady
#8
عادي يعني اللي بيسبك او شي رديلو المسبي مسبتين و انا كشخص عادي بسمع مشروع ليلى احيانا ل تغيير الشكل عن بقية الاغاني اللي بسمعا بس الناس بدها اي حدا مشان يشتغلو فيه و يضحكو عليه