يتكون مثلث المتعة من المخ و الشرج و قضيب المهبل المتداخل يمثلون حدود عالم الحب و العشق و كلنا نعيش داخله لا يوجد اختيار للهروب او البقاء ، ولكنه ليس ثلاثى الزوايا مثل المثلثات بل مثلثنا يتسع للزوايا التسعة التى يختار كل منا زاوية او اثنتين او اكثر او ينطلق متقلبا بين الزوايا التسعة يعيش فى كل منها فترة ومرحلة تعرف و استغراق ذوبان ثم ينزلق الى زوايا أخرى حتى يستقر فى زاوية تصنيفية نهائية … ولكن العاطفيون الناعمين العاشقين للحب ذاته يتنقلون بسهولة بين الزوايا التسعة و يتسع متعة المخ عندهم لكل الخبرات والتجارب بعمق وانتماء، فبيننا من عاش متعة وحب اللمس ثم الفم ثم الشرج ثم المهبل والقضيب ثم التلقى ثم العطاء ثم الاستسلام ثم السيطرة ثم السحاق بين المثلية او التغاير … تذوب التصنيفات فى خليط من الألوان. فترى الأنثى و ترى الذكر يعيش المثلية الذكورية و فى نفس الوقت يعيش المثلية الانثوية بنجاح تام . و يتواصل عبر الفعاليات كلها من اللمسة الى الاستسلام التام ثم الغزو الزؤام…
لهذا كله فعالمنا ليس محدودا و لاتقسمه الفواصل بين الأنواع بل هو عالم جميل كامل مرن لذيذ بلا حدود
تحياتى
مثلث المتعة و زواياه التسعة
TopTia
#1
Furat
#2
ياله من تعبير رائع بحد ذاته انته للابحار وغوص عميق في اعماق النشوه الجنسيه المبثقه والمتفتحه والمثقفه بابهى صوره يال تعبيرك الرائع عشتي