من يتحكم ويدير التفاعل فى اللقاء الجنسى

شخصي

#1

This user has deleted their account


#2

معتقدش تفرق اوي طالما في قبول من الطرفين
انا شخص احب الست تكون شخصيتها قويه وتتحكم هي ف العلاقه


#3

كانت دايما بيضاء وحلوة و نتاية و دلوعة ترسم حسنة جنب شفايفها الحمراء و بزازها حلوة و اردافها كبيرة عريضة عالية مشقوقه شق واسع عميق و افخاذها مليانة عريضة وكنت اهيج عليها و قضيبى يقف ينتصب لما اشوفها معايا فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة
بس كنت مشغول عنها بموظفة سمراء نوعية فى الجامعة اسمها زينب وكانت لبوة شوية وجريئة معايا و بنت تانية معيدة فى تجارة عين شمس كانت هايجة عليا قوى و زنقتنى فى الاسانسير و مصت شفايفى و اخدتها فوق السطوح ونكتها فوق الجامعة الأمريكية وبقيت كل يوم انيكها فوق السطوح وآخر اليوم اروح معاها بيتها اذاكر فى حجرتها و امها نايمة جوة و أمشى فى نص الليل على بيتنا … فرقتنا الايام وسافرنا البعثة و لكن لولا لم تسافر بسبب مشكلات عائلية و بعد سنة جبتها بيتسبرج و قمت بمساعدتك بصفتى رئيس اتحاد طلاب مصر ، و جبت لها سكن شقة و جهزناها لها مع بعض بصفتى خبير بالمدينة و المحلات و طلبت تشترى هدوم اخدتها كى مارت محلات department store k-mart واشترينا هدوم و طلبت رأيى فى المقاس والألوان و كنت احضنها من ورا وازنق فيها جامد فى الهانش و قضيبى يزنق جوة الفلق الغويط بين اردافها الحلوة الكبيرة و فخذى بين فخاذها من ورا … و ترمى رأسها وشعرها الناعم جدا الطويل على وشى و كتفى وتقص لى وراها وتقول لى ايه رايك اقول تجنن و ابوسها فى شفايفها وهى تضحك و تسكت و تهرب بدلع … طلبت كاسيت اعطيتها بتاعى سوني ممتاز نادر و طلبت تليفزيون اعطيتها بتاعى هدية كان صغير و ب١٢٠ دولار بس … زرتها قعدت معايا بقميص نوم عريان قصير خالص شفاف من غير سنتيان ولا كلوت. هجت قوى عليها و زبرى وقف حديد وهى تبص لقضيبى و تسرح خدودها حمرت دم ، قابلتني بالليل قدام باب الكلية وقالت عاوزة اشرب بيرة و ويسكى و سجاير … جبت لها و قالت وصلنى البيت علشان الشيلة تقيلة … عدينا وسط الغابة بجوار الجامعة وجامعة الاجينى Alagainy University قلت لها اقعدي شوية نرتاح … قعدت جنبها على النجيلة فى الظلام و اخدتها فى حضنى ابوس شفايفها وهى مكسوفة شوية … فكيت لها البنطلون بتاعها ونزلته تحت فخاذها و نزلت لها الكلوت وانا عمال احسس على كسها وابوسها و صباعى دخل بين شفايف كسها غرقان عسل ملزقةخالص خالص شربات حضنتنى واتنهدت من غير كلام و حطتت ايدها على قفايا وايد على طيظى جوة الكلوت و تحت البنطلون بتاعى من وراة عاوزة تنزل لى البنطلون و الكلوت … نزلت الكلوت و طلعت زوبرى و هى مسكت زوبرى تحسس عليه و تبوس شفتى جامد و تتنهد قوى… انا قمت شوية راحت هى نايمة على ظهرها تبص لى فى عينيا وفتحت رجليها و هى تبص لى وتتنهد . حطيت رأس زبرى بين شفايف كسها و نمت عليها و زقيت دفعت زوبرى كله جامد قوى فى كسها و هى صرخت جامد آآآآآآه آآآآآآه حاسب حاسب ح اموت … لكن زوبرى اتزفلط كله للآخر ودخل قوى بالعافية فبها فشخ و حسيت اد ايه كسها ضيق … هجت اكتر علشان اعشق الكس الضيق قوى قوى… صرخت هى تانى اىىاى فجأة لقيت انوار كشافة كثيرة حوالينا و ضابط شرطة بيزعق فى الميكروفون انت بتعمل ايه عندك … ده اعتداء ، ما تتحركش نام على بطنك و حط ايديك على دماغك … والبنت دى تيجى هنا بسرعة … ثلاث عربيات شرطة نجدة و كابسه علينا … انا ضحكت بصوت عالى و قلت لها شاورى ليهم تحية و هزى ايديك ليهم بسرعة … هى عملت كدة وانا قلت للضباط ( احنا سعداء شكرا لكم مفيش أخطاء هنا … احنا فى حالة حب ساخنة وانا الان أنيك حبيبتى ) الضابط سألها (انت يا ليدى lady مبسوطة وكل شىء معاك تمام ؟ everything is OK… you Allright… are you making love … don’t you need help ,… أجابت لولا نعم نعم نعم … انطفاء الكشافات و حل الظلام وغادرت سيارات الشرطة…
قالت انا خايفة فى رعب عاوزة ارجع البيت … قلت لها خلاص مفيش خطر الشرطة مشيت وتعالى نكمل النيك … موش قادر اصبر … و رفعت فخاذها على صدرى و ضربت زوبرى فيها ونزلت نيك عنيف فى كسها الضيق … وفى شقتها قلعنا ملط وشربنا بيرة و ويسكى ونزلنا نيك زيادة عن خمستاشر مرة بدون اى مبالغة كنت عمرى ٢٧ سنة بس … على الفجر بقيت تبكى وتقول كفاية ارحمنى انا تعبت ح اموت منك … كسى وارم قوى موش قادرة … نمت والصبح صحيت لحست كسها وخرم طيظها ونكتها ثلاث مرات ورا بعض واغمى عليها …
و عشقنا بعض بجنون بجد
دى بدايتى مع لورا مراتى
ذكرياتى

فى نهاية المرحلة الثانوية اتردد كثيرا على النوادى لممارسة الرياضات و تكبير عضلاته و تصغير بطنى ،كنت ارتدى المايوه البكيني الذى ينتصر بين اردافى الكبيرة الطرية و أقف أمام المرآة أمارس الحركات الرياضية ، فيقترب منى شاب رائع جميل عارى فى مايوه صغير جدا و قضيبه منتصب منتفخ غليظ بقوة و عنفوان … أرى قضيبه فاشعر اننى فقدت الارادة تماما والشك أن اركع على ركبى و يدى أمامه و اتخيله ينتزع منى المايوه و و و و فانهار واتهاوى نفسيا … و تصبح اعصابى مرهفة كلما زاد اقترابه من ظهرى حتى يلامس صدره ظهرى و أشعر بقضيبه يضغط فى الشق العميق بين اردافى و يتحرك صعودا وهبوطا … احاول الإبتعاد عنه حتى لايرانى احد … ولكنه لايوجد احد قريبا … أرى الشاب يخرج قضيبه المنتصب الجميل المنتصب بقوة من تحت المايوه و ينزل لى المايوه تحت اردافى ويضمنى فى صمت و هو يدلك رأس قضيبه فى فتحتى الشرجية و يضغط بقوة … فتحتى تفرز مادة دهنية … و ينزلق قضيبه داخلى بقوة و بطؤ طويل إلى أعلى بطنى … اتلذذ و اشهق و افقد او أكاد افقد الوعى بين ذراعيه وهو يغزونى بعضوه القاسى بقوة وإصرار… اغمض عينى و اتوه … القذف الساخن يملأ جوفى ويزيد من تحلل اعصابى وانهيارى ولا أستطيع الوقوف … أسقط على الأرض انظر إليه بخليط من الشبق و الالم واللذة الغريبة … يضع رأس قضيبه فى عينى و اللبن لايزال يتقاطر فى قطرات بيضاء غليظة لزجة على شفتيى … اتزوقها و انا اراقب قضيبه الجميل عليه بعض قطرات الدم من شقوق وجراح اصابنى بها ولم اهتم بالألم تحت طغيان اللذة … اللبن يتساقط فى عينى بين جفونى … فابتسم لهذا الدواء الجديد الذى يقطر فى عينى و شفتيى … للأسف يعطينى ظهره و يبتعد دون كلمة حب او حنان او حتى بدون أن يساعدني على النهوض … اغتسل وأعود إلى بيتى و حجرتى استعيد كل التفاصيل و اتحسس الآلام اللذيذة فى فتحتى الشرجية
Teizsmsm@gmail.com

صرت اتأمل و أتجسس لرؤية قضيب كل ذكر يعجبني شكله جميلا وعينيه وشفتيه هى عوامل عشقى للذكور فى البداية فاهتم بقضيبه و اردافه … اراقب باهتمام قضيبه وشكله وحجمه و إنتصابه … أقوى ساعات طويلة فى كل مكان اراقب قضيب كل شاب امامى … و اتأمل فى الفيديو البورنو قضيب منتصب بلذة وشوقي يزداد لامتلاكه واستمتع به … اتأمل الصور من مختلف الزوايا بعشق حقيقى عميق متخيلا اللذة والاحساس بالقضيب بداخلى عميقا امتصه بعضلات فتحتى الشرجية بقوة وتلذذ
… ولكن حالتى تطورت إلى شكل غريب ممتع لا يخطر لى على بال
كلما داعبنى ذكر و زاد اقترابه منى و تحسس صدرى بزازى او اى جزء من جسدى مثل افخاذى و اردافى … او حتى أمسك يدى و داعب اصابع يداى او قدمى بين أصابعه فاننى اتهاوى وانهار تماما اعصابى محلولة مفككة لا أقوى على الوقوف و استسلم له فورا بدون اي تفكير …
الاكثر من هذا اننى افقد الوعى تماما واذهب فى شبه غيبوبة تقريبا و اسخسخ اذا لامسنى قضيبه او لمسته بيدى او شفتيى او التصق بى فى اى جزء من جسمى … و تكون مصيبتى لاحدود لها لو أحسست باصابعه بين اردافى عارية و اصبعه ينزلق فى فتحتى الشرجية او كان المنزلق رأس عضوه الذكورى… افقد نفسى و الوعى … اصير بالتأكيد كتلة من الحم والدهن المنهار المشتعل بالرغبة والاشتهاء لكل مأسوف يفعله بى … لم أعد احتمل أن يلتصق بى زميل او صديق فى التواليت او فى قاعات الدراسة او فىىوسيلة مواصلات او فى المصعد او فى حجرته … . اعانقه بشوق وشبق … انتظر اغتصابه لى ونارى متأججة تزأر كاللبؤة فى عرين الأسد … لاتشبع و لا تكتفى

لاحظت انه يراقب اردافى بتركيز واهتمام و دائما يتخذ مكانا خلفى ليرى ويراقب اردافى … لم اهتم … و كان يجلس بجوارى يطيل تأمل افخاذى القوية الممتلئة الملفوفة كافخاذ النساء القوية … يتحسس افخاذى وهو ينظر طويلا فى شفتيى و بزازى من فتحة قميصى… يسالنى … لماذا افخاذك مليانة وقوية غير عادية … لماذا اردافك قوية تتحرك مع خطواتك و ترتفع وةتنخفض مع كل خطوة … لماذا اردافك عريضة عالية بشكل مميز يظهر خصرك الرفيع جدا . لو ارتديت فستان او قميص نوم حريمى ستبدو نتاية ليس لها مثيل . لماذا شفتيك جميلتين مثيرتين يدفعني الشوق لحضنك وامتص شفتيك … ؟؟؟
كانت اجابتى دائما ابتسامات صامتة … خجل و احمرار فى وجهى والتهاب فى وجنتى وشفايفى . … وأهمس ميرسى خالص … موش عارف … ولكن داخلى انفعالات و براكين و رغبات تتحرك … انظر إلى قضيبه اتامله … ضخم جدا … غليظ … طويل حتى ركبتيه… ينتفض متوترا … أذهب إلى دورة المياة و هو يتبعنى واضعا ذراعه على كتفى بحرص يعلن للآخرين اننى ملكه الخاص و انه يمتلكنى … كنت أستمتع بهذا الأحساس باننى ملكه … و هو الذكر الذى يعشقني و يريدنى
كانت زميلتنا الثقيلة الارداف الجميلة تجلس بجوارنا فى المحاضرات وقاعات الدراسة تراقب كل مايفعله معى طلعت بكل دقة لاتبعد عينيها ولا اذنيها عنى أبدا… تراقب ايدى طلعت تتحسس افخاذى و اردافى طويلا و نظراته إلى وجهى وشفتى و بزازى الكبيرة البارزة… تنظر (مواهب) لى وهذا اسمها … بابتسامة غريبة لا أعرف معناها و عيناها تنظر عميقا فى عينى وشفتى و تمسك بيدى تداعب اصابعى … اتجرأ و أضع يدى بين فخذيها و ازيح الكلوت من بين شفتى فرجها و اصبعى يداعب بظرها الكبير … تفتح مواهب شفتيها وتشهق فى صمت و تنظر لى كأنها تتوسل و يدها تضغط يدى أكثر بين فخذيها و يدها الأخرى تتحسس قضيبى المنتصب … تخرج قضيبى من ملابسى و تعتصره مواهب بحنان … بينما طلعت بجانبى الآخر يتحسس اردافى و اصبعه ينزلق فى فتحتى الشرجية و يمسك يدى يجذبها و يضعها على قضيبه العارى المنتصب الكبير . ويدلك قضيبه بيدى و هو ينظر فى عيونى و شفتى … أفعل كما يريد طلعت و كما تريد مواهب فى المدرج أثناء المحاضرة فى الصف الاخير … يشهق طلعت و يقذف فى يدى و اقذف انا ايضا فى ثوان فى. يد مواهب التى ترتمى على كتفى و تقذف وهى تشهق و ترتعش،… و تهمس مواهب فى اذنى (انا اعشقك لكن سامية زميلتى تعشقك أكثر و ح تموت عليك … عاوزة تزورك فى البيت وأنا ح اكون معاها) قلت لها … زينب زميلتنا السمراء تحبنى و هى طلبت من ابوها الضابط ييجى يخطبني من أمى. … و أمى وافقت خلاص … قالت مواهب تسالنى : طلعت بينام معاك و يعمل لك ؟؟ همست لا لسة ما حصلش بس يتهيأ لى هو مصمم ينام معايا وهو يطاردني ليل ونهار . قالت مواهب فعلا لاحظت كدة … انت عاوزه ينام معاك و يعمل لك ؟ قلت :بعد صمت طويل … أيوة … مرة او مرتين بس علشان انا عاوز … بس انا احبك انت يامواهب أكثر منهم كلهم … قالت مواهب : طيب جرب تنام مع طلعت شوية . ولما تشبع منه ويسيبك ويهجرك … حاتلاقينى انا و سامية و زينب معاك على طول . انا موش ح اسيبك لطلعت . ح اكون معاك باستمرار و احبك بجد احسن من طلعت و مخلصة لك موش ح اسيبك مهما حصل علشان انا ب احبك بإخلاص…
قمت من المدرج رحت التواليت … ورايا طلعت … دخل معايا التواليت و قفل الباب … حضنى و باسنى جامد . ما قدرتش اقول له لاهه … قلعنى البنطلون والكلوت و فتح اردافى و باسنى و لحس فتحتى الشرجية… اعصابى سابت خالص … دلك رأس قضيبه فى شفتيى و قال لى مص حلو عاوز اجيب فى بقك … قلت له خدنى عندك فى البيت احسن نبقى براحتك وانا موش خايف حد يشوفني معاك …
Teizsmsm@gmail.com


#4

انت موهوب و رائع. التفاصيل النفسية و الذهنية في القصة تدل علي تجربة و ثقافة