مفيش فى الدنيا راجل ناصح و لا أذكى أبدا من النتاية و لا البنوتى اللى نايمة تحته و منتظرة يمتعها، أن كنت انت فوق منها وفاكر أن انت المسيطر و الكابتن تبقى اهبل و عبيط … دى تحتك بتلعب بيك و تلاعبك على ملاعب جمالها وجسمها زى البيبي بين فخاذ المرضعة والدادة… انت زى البتاع الصناعى او مجرد خيارة و اللا جزرة واللا إيد الهون بتلعب بيك فى نفسها قدام و ورا لغاية ما تجيبهم و تترعش و تزقك برجلها زى كيس الورق المقطع تعبان و عرقان تنهج و ح تموت ولسة تلحس فى كعب رجلها … الحب دايما النتاية هى اللى تسيطر وتحرك و تدور كل خطوة ولمسة و انفعال فيه بمزاجها تماما … مفيش بنوتى ولا سالب نتاية غلبانة ولا ضحية ولا لعبة بين ايدين وتحت فخاذ دكر أبدا… اصحى للون يا اهبل … ده احنا ب نلعب بيك لعب علشان ناخذ مزاجنا … و نغيرك و نجيب احسن منك وقت من نحب و بشروطنا و على كيفنا … وتأكد تماما أن مفيش نتاية ولا بنوتى ولا سالب ممكن يكتفى براجل واحد أبدا أبدا أبدا ولو كان سى السيد او عنترة بن شداد ولا شمشون الجبار … الانوثة بحر و محيط جبار يبلع الحوت و يعوم فيه الحوت ولا له اى تأثير … اللى بعده … مين اللى عليه الدور ؟ مين اللى ح يخش نار الفرن يستوى و يتحرق بالعشق الانثوى …