غرقت فى عينيه الحالمتين و اشتهى هو شفتيى أضعاف شهوتى إلى شفتيه، و تحسس كل منا طريقه بقلق و خوف و تردد إلى أحضان الآخر ، و بعد أسابيع و شهور فى حمام السباحة و التواليتات وفى حجرته الخاصة ببيت أمه الأرملة كان كل منا يختلس النظرات إلى جسد الآخر العارى و يطيل التأمل والاستمتاع والاستغراق فى النظر إلى أرداف و قضيب الآخر و الذى تدرج من خجل إلى اعلان صريح عن رغبة قوية تحرك أصابعنا للمس و الاعتصار و الإمتلاك ثم الغزو و التجربة للاحتواء لولا سد عالى اسمه الخجل و حيرة اسمها من يبدأ و رعب من الرفض و الفقدان … و احترت هل أبدأ انا ؟ و ماذا أريد ؟ و فى أى طريق أركب العربة ؟ هل أكون السائق القائد وهو العربة؟ ام اكون أنا العربة تحته وهو يقود العربة لا أعرف كيف سوف يقودنى و إلى أين و كيف أستجيب ؟
جلسنا ملتصقان تتشابك أصابعنا تداعب بعضنا بعضا … نظرات طويلة تنتقل فى قلق من العينين إلى الشفتين و ابتسامات بلهاء… كلمات مبعثرة مقطعة و أنفاس تتسارع … أغمضت عينى و تلامست شفتاى بشفتيه و التقمت شفتاه شفتيى يرضعهما فى اشتهاء . تلامس أصابع كل مننا بخدود الآخر فى لهفة تجذبها… قبلة طويلة طويلة طويلة و نظرت فى عينيه شبه مغمضين… تحسست أصابعه رقبتى و انا اتحسس صدره العارى و اعتصر ثديه برفق ثم بقوة … تلتف يداه و ساعده حول رقبتى يجذبني إليه… يدى تنزلق إلى بطنه تتحسسها، لمست شعر عانته الناعمة الخفيفة قصير لدقائق و اا زالت شفتاه تلتهمان شفتى و يمتص لسانى ، يداعب أصبعى قضيبه الناعم الشبه منتصب طويلا من اعلاه الى أسفل جذوره حتى فتحته الشرجية و تلتف اصابعى تعتصره تحاول الاحاطة به فينهض قضيبه منتصبا طويلا يتمدد بسرعة و ينتفخ غليظا قويا … الحيرة تذهل ادراكى . أريده … لكنه لم يعلن عن موقعه منى … هل انا العربة و هو السائق ؟؟ … ضممته بحنان و ارتميت على جانبى ثم صرت انبطحت على بطنى عاريا … لازالت يدى تتحسس وتعتصر قضيبه … نظرت فى عينيه و اقترب يلتهم شفتيى بشفتيه و هو يتحسس لحم ظهرى تنزلق يده إلى اردافى يعتصرها… تشوهت بهمسات رقيقة … و انسحبت شفتاه تقبل ظهرى برقة و يعتصر اردافى بقوة … تاوهت وانا اتابعه فى مرآه مقابلة … يعض لحم اردافى و يدس أنفه و شفتيه بينهما … اتاوه و انا اتحسس رأسه و كتفيه بعشق … أمسكت قضيبه المتشنج بقسوة اعتصره … اعتلانى و ركب اردافى … الآن هو السائق و أنا العربة … تأوهت من الخوف من الألم… السائق لاخبرة له و لا تجربة … وانا عربة على الزيرو لم يركبها ولم يقودها احد من قبل …
امتدت يد ناعمة تحمل علبة كريم نيفيا مرطب للبشرة تضعها فى يده … و شفايف أمه تهمس فى أذنى … استرخي تماما … تنفس بعمق أنفاس طويلة بطيئة … فكر كم تحب ابنى وتعشقه كم تشتاق إليه و تريد أن تمتلكه و امنيه حبك العميق بصدق … سيدخل قضيبه بسهولة ببطؤ برفق بعشق و يفتح فتحتك الشرجية عميقا إلى جوف بطنك و يصب سوائل الشوق والحب … غنى له ومعه غنجات الحب والامتلاك واللذة و المتعة وقليلا من الألم يزيد الاشتياق … اوعدني ان تحكى لى بكل دقة و بكل صدق هذه المشاعر الجميلة يا حبيب ابنى وعشق روحى الوحيد … لا تقلق ولا تخف انا هنا بجانبك تماما فاسترخى و اترك نفسك تستمتع
أكثر من الحب احتواء أم حبيبى
anonymous
#1
Rashdan
#2
تلك العربة التى لا تنطفى جذوة العشق لديها
هى دوما عربة تبحث عن سائق متمرس يعرف كيف يقود السيارات الى متع لاتنتهى
Rashdan
#4
هو سائق متمرس يستطيع ان يكبح جماح عربة هائجة جانحة بعيدا ويعيدها الى حظيرته حين يعتليها بقلب جسور وقضيب لا يمل مطلقا
Rashdan
#6
اريد تعلم الشقاوة على يدك وبين اردافك وفى خنادقك حيث ترقد الشهوة
وحين اعتلى هضبات جسدك البض والتمس حبات الكرز
واسكر من نشوة شفاهك 
مليكتى