عندما ادردش مع صديقة اثق جدا فيها او صديق زميل قريب من نفسى و اتحدث بصدق عن مشاعرى و احاسيسي العاطفية … يتحول الكلام بالتدريج إلى مقارنة تحاربنا الجنسية و خبراتنا النادرة و الجميلة فيها … و نتطرق إلى تجربة و تمثيل ما يجرى فيها معا عمليا بداية من النظرات و اللمسات و طريقة و طعم القبلات … و ينفتح كل منا ويفيض بادق أسراره المكتومة الخفية … و نجد أنفسنا فى ممارسة فعلية و ليس تمثيلا ولا حكاوي ولا ذكريات … نمارس العشق ونتفاعل بانغماس و إخلاص عميق لا يشبع و لا ينتهى … حتى اصبحت انا مخزن و بنك أسرار صديقاتى و اصدقائى مما اثر على حالتي النفسية و غرقت معهن فى شبق جنسى مسعور … و دائما زوجى سعيد بى يراقبني و يشعر بى تماما و يقرأنى كالكتاب المفتوح او يشاهد اعماقى كفيلم فيديو … فاغمض عينى و احب الاختفاء فى صدره … ولكننى لا اخبره باسرار صديقاتى الاناث أو اصدقائى الاولاد
… زوجى مثلى له عشاق و يخبرنى بكل شىء بكل دقة و افهم متعته فى حب بعضهم و اعيشها معه
اعترافات مكتومة
anonymous
#1