أنفاسه اللاهثة ينهج منفعلا يصف لى شوقه و لهفته لمضاجعتى و كيف يمارس الحب معى … اصابنى اضطراب و تلعثمت و سقطت مغشيا عليا… من هذا … كيف يعرفني… انه يصف أدق الأوصاف فى المناطق الممنوعة فى أضيق زوايا واخاديد جسدى …
بدأت المكالمة بصوته صوت سيدة كبيرة فى السن محترمة منفعلة راقية فظننت انها من جهة عملى… كلمتنى كثيرا عن حب الأنثى للأنثى فلمست أوتار قلبى و أحلامي… اليوم قالت بعد مقدمات طويلة انها تريدني فى الفراش لتمارس الحب معى … و أحسست بذكورتها من لهفتها و صوتها الغريب المنفعل … صارحتني انها تمتلك قضيبا رائعا و افاضت فى وصفه و اخذت هى تصف جسدى و اردافى و تلك الوشمة السوداء أعلى إحدى اردافى الى الجانب الأيسر؟؟ …
و انفعلت معها و غرقت فى العرق و سوائل انوثتى تفيض منى تبلل مقعدي و قاعدتى …
يا الهى … انها هى … طبيبة الشركة … و لم أستطع رفض زيارتها لى … فهى تعرف العنوان و تعرف كل شيء عنى … يا الهى … ماذا أفعل… كيف اتصرف معها . …
Ahwaa انا أهواء
anonymous
#1
Rashdan
#2
تخيلتكما معا
دار بخلدى تلك القصة الجميلة وانتن تمارسن الحب سويا
حين تتعانقان تقبلان بعضكن البعض وذهبت بخيالى بعيدا الى جنان جميله معكن
هنيئا لك وهنيئا لها