احتراق الشبق

أدب

#1

تبيت قصيد في مضجعى
تزاحم جسدي بجسدي
تشعل نارا بفكري
وقود الليلة أرقي
يفوح احتراق الشبق
تغرق أوراق شعري
**
تهوى علي الحروف
تنسل حينا
وحينا كسيل
كهمس المحب
كلثم الشفاه الخفيف
وركض الخيل
و جنون عاشق عنيف
بلحظة هوس خطير مخيف
**
أحبك
أرق الوسادة
ووجع القصيدة
ولحظة ولادة
**
وحبي
يراوغ بوح القصيدة
ويشهق بين الفواصل
وفي الصمت
ينزف
رغم عقوق البلاغة
**
جنوني أنوثة
ورغبة جموحة
وبوح الحرير
ورعب الأسير
وخجل الفواصل
تحت عري قصيد طموحة
**
ولغتي نساء
تمارس فعل الغواية
رغم الخواء
**
أحبك براءة طفلة
تروم التوهج
في ذاكرة الأحبة
ومراهقة أنثي
ترسم في كل ليلة
للحب قصة
ورغبة امرأة
تصورك حبيبا
جديدا في كل مرة
تهفو لإخماد نار التخيل
بضمة


#2

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟

ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …

اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبدالله

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …

ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى

عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ

فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …

اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …

همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …

أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات

متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى

01229479077


#3

ألغى هذا المستخدم حسابه