تبيت قصيد في مضجعى
تزاحم جسدي بجسدي
تشعل نارا بفكري
وقود الليلة أرقي
يفوح احتراق الشبق
تغرق أوراق شعري
**
تهوى علي الحروف
تنسل حينا
وحينا كسيل
كهمس المحب
كلثم الشفاه الخفيف
وركض الخيل
و جنون عاشق عنيف
بلحظة هوس خطير مخيف
**
أحبك
أرق الوسادة
ووجع القصيدة
ولحظة ولادة
**
وحبي
يراوغ بوح القصيدة
ويشهق بين الفواصل
وفي الصمت
ينزف
رغم عقوق البلاغة
**
جنوني أنوثة
ورغبة جموحة
وبوح الحرير
ورعب الأسير
وخجل الفواصل
تحت عري قصيد طموحة
**
ولغتي نساء
تمارس فعل الغواية
رغم الخواء
**
أحبك براءة طفلة
تروم التوهج
في ذاكرة الأحبة
ومراهقة أنثي
ترسم في كل ليلة
للحب قصة
ورغبة امرأة
تصورك حبيبا
جديدا في كل مرة
تهفو لإخماد نار التخيل
بضمة
احتراق الشبق
هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟
هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟
هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟
ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟
هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟
هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟
ماذا حدث اول مرة ؟
اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …
اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال
والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …
الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم
طريقة شهوة البوسة فى شفايفى
حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى
حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة
كان العريس أخى نبيل محمود عبدالله
عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا
حنون جدا عشقت عينيه و لمساته
و غبت عن الوعي ارضع شفتيه
كانت الدخلة بموافقتى …
جميلة رقيقة طويلة بطيئة
لذيذة ممتعة بلا حدود
ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …
ساعدته بكل متعتى…
اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق
التى تطير بى فوق السحاب
و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …
شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .
. كان قضيبه الكبير منتصب جدا
يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص العاشق حتى آخره .
. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون
و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية
حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …
و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و
يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء انفاسى عميقة …
اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…
رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …
و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .
. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …
أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى
عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …
أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى
و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …
و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب
و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …
حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ
فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة
شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام
و متعة و عشق
شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …
همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟
همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …
كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…
كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…
اللذة طاغية جدا …
همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر
أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا
… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …
اضرب به أعماق اردافى من الداخل …
اضربه بقوة … لذته لاتوصف …
اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …
و تدفق سائله الساخن
أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …
قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .
. يندفع يضرب أعماقى انا
بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …
همست … أح ح ح طويلة عميقة …
كمان … لا تتوقف … هات كمان …
عاوزه اكتر … دافىء قوى …
و اغمضت عينى و انا احتضن يديه
التى تعتصر ثدييى بقوة …
كانت لحظات ندم و جذع شديد
لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى
قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …
عاوزة يعمل لى تانى …
ارجوك خللى قضيبك جوايا …
حلو قوى …
مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …
ح اموت عليه …
واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …
أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة
و عنف و اصرار بكل ذكورته …
كان منتصبا بشدة …
منتفخا فى غرور …
واثقا من نفسه بلا حدود …
وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …
أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا ان يبتعد عنى …
و كان يستجيب بلذة و اعتزاز
و ينطلق يهدم كل الحرص
ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …
حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق
بسنواته السبعة عشر
و قذف داخلى سبع مرات
متتاليات متباعدات …
و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى
و يسحب قضيبه المنتصب اللزج
من بين اردافى …
كانت أمى تشاهدنى
وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …
قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو مشفقة …
قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …
أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …
و قبلتني وهمست …
المهم انت
مبسوط
و مرتاح
و عاوز دة
قوى
01229479077