هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟
هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟
هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟
ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟
هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟
هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟
ماذا حدث اول مرة ؟
اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …
اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال
والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …
الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم
طريقة شهوة البوسة فى شفايفى
حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى
حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة
كان العريس أخى نبيل محمود عبدالله
عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا
حنون جدا عشقت عينيه و لمساته
و غبت عن الوعي ارضع شفتيه
كانت الدخلة بموافقتى …
جميلة رقيقة طويلة بطيئة
لذيذة ممتعة بلا حدود
ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …
ساعدته بكل متعتى…
اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق
التى تطير بى فوق السحاب
و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …
شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .
. كان قضيبه الكبير منتصب جدا
يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص العاشق حتى آخره .
. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون
و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية
حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …
و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و
يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء انفاسى عميقة …
اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…
رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …
و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .
. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …
أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى
عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …
أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى
و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …
و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب
و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …
حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ
فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة
شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام
و متعة و عشق
شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …
همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟
همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …
كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…
كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…
اللذة طاغية جدا …
همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر
أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا
… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …
اضرب به أعماق اردافى من الداخل …
اضربه بقوة … لذته لاتوصف …
اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …
و تدفق سائله الساخن
أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …
قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .
. يندفع يضرب أعماقى انا
بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …
همست … أح ح ح طويلة عميقة …
كمان … لا تتوقف … هات كمان …
عاوزه اكتر … دافىء قوى …
و اغمضت عينى و انا احتضن يديه
التى تعتصر ثدييى بقوة …
كانت لحظات ندم و جذع شديد
لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى
قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …
عاوزة يعمل لى تانى …
ارجوك خللى قضيبك جوايا …
حلو قوى …
مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …
ح اموت عليه …
واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …
أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة
و عنف و اصرار بكل ذكورته …
كان منتصبا بشدة …
منتفخا فى غرور …
واثقا من نفسه بلا حدود …
وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …
أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا ان يبتعد عنى …
و كان يستجيب بلذة و اعتزاز
و ينطلق يهدم كل الحرص
ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …
حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق
بسنواته السبعة عشر
و قذف داخلى سبع مرات
متتاليات متباعدات …
و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى
و يسحب قضيبه المنتصب اللزج
من بين اردافى …
كانت أمى تشاهدنى
وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …
قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو مشفقة …
قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …
أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …
و قبلتني وهمست …
المهم انت
مبسوط
و مرتاح
و عاوز دة
قوى
01229479077