قصتى ...2

أدب
شخصي

#1

حاول حبيبى مرارا وتكرارا لكنه لا يقف لقد قال لى انه تبادل لكن انوثتى وحبه لى طوال هذا المده جعله يستميت ان يحاول ان يكون رجلا لى توقف ووجدته يدير ظهره خجلا ويجلس على الفراش ويشغل سيجاره
اقتربت منه وقلبى ينبض فما فعله معى ليس قليل يكفى انه ارانى نفسى كانثى لاول مره هذه الاحاسيس التى شعرتها معه لم تجعلنى اطلب منه شىء اخر
احتضنته من ظهره وقبلته فى رقبته وقلت له الا يخجل واننى منذ اللحظه لن انسى له هذه اللحظه الجميله واخبرته بحبى واننى لا اطلب منه الكثير لا اطلب منه ان يفعل اكثر مما فعل لكن ان لا يبعدنى عنه للحظه وكم كان لكلماته وقع السحر عليه فقد القى بسيجارته وعاود تلثيمى وتقبيلى واللعب بمفاتينى واحاسيسى حتى انتفضت وانتفض مرات ومرات وقمنا سويا وقوم بتحميمى وارتديت ملابسى بعد ان اعطانى مفتاح شقته وقال انها شقتى كما هى شقته واننى من اليوم شريكته
بدات فى التردد كثيرا عليه ولم يبخل على كان يعاملنى كزوجته فعلا وان لم يستطع ان يفتحنى بعضوه فهذا لا يعنى انه لم يستطيع اثارتى وفتحى بوسائل اخرى اصبحت انثى لاول مره اعيش بحياه مزدوجه لكن لا اشعر بنفسى الا وانا فى مملكتى
كنت كاننى زوجته فعلا
كان عطوفا حنونا لاقصى درجه واستمرت علاقتى به هو لمده سته شهور
حتى دخلت مره ففوجئت بشاب من مثل سنى
يرتدى شرشفا ويخرج من الحمام جريت مسرعه على الغرفه فوجدت حبيبى نائما عاريا منتشيا
رانى انظر اليه
خرجت وانا اقدامى متثاقله
هل عرف احد اخر غيرى
هل ملنى هل انتهت علاقتنا ملايين الاسئله الحائره التى تعصف بقلبى حتى اننى قاومت دمعه تنسكب من عينى وما كدت امسحها حتى وجدته يحتضننى حاولت ان اتكلم وضع اصبعه على فمى وقال اسمعينى هشرحلك وهو يمسح دمعتى
وبدأ يشرح لى احتياجه للجنس وانه يحتاج لذكر حقيقى واننى لا يمكن ان اشعر بهذه القضيه لانى لم اجرب الجنس فما بيننا لا يعدو ان يكون مسأله سوفت لكنه يحتاج فعلا للجنس الحقيقى
وانه لن يستغنى عنى واخبرنى انه كلم الشاب عنى وانه احضره لى فى الاساس كى يمتعنى بانوثتى مع ذكر حقيقى
قلت له اننى لا احتاج لاحد اخر سواه ولا اريد اكثر من هذا الحب ارتميت فى حضنه
ابعدنى برفق ومسح دموعى وقبلنى ثم احتضنى بشده
وقالى لا اريد ان اراكى تبكين انا احبك
واصطحبنى للغرفه
وفتح الدولاب وقال اريد ان ارى اجمل انثى رايتها فى حياتى
ابتسمت وعيناي ملئى بالدموع من هذا الحنان
خرج خارج الغرفه وتركنى
ارتديت افضل ثيابى اردت ان ابهرهما سويا
واقدامى كانت ترتعد كانها اول مره حين ارتديت ملابسى النسائيه لاول مره هنا رجل جديد فى حياتى
غير سمير حبيبى الاول
شاب من نفسى سنى
وكم كنت وجله خائفه ها هى بدايات الانحدار تعدد قرناء وحينها يفتضح امرى
مااذ لو عرف اهلى سيقتلوننى حتما
ارتديت قميص نوم قرمزى مفتوح من الاجناب وفوقه الروب
وما ان فتحت الباب حتى فوجئت بصوت سمير يخبرنى ان نجهز الغذاء وان الطعام وصل للتو وقد وضعه فى المطبخ
قمت بتجهيز السفره وندهت عليه بصوتى الانثوى ان الطعام قد جهز
قام سمير بتقبيل يدى واحتضانى امامه
وقال اعرفك بحمدى
حمدى شاب وسيم مفتول العضلات طويل ذو لحيه خفيفه محدده مشعر
ما ان رانى فى هذه الملابس حتى كان مذهولا فقد رانى بصورتى الذكوريه وانا عابسه مما حدث
تناول حمدى يدى وقبلها وقال انا سمعت من سمير عنك بس مكنتش متخيلك بالجمال ده
سررت قشعريره فى جسدى من نظراته لجسدى وكانما كلما نظرت عينه لمنطقه فىجسدى سرت القشعريره فيها
تحججت بالطعام مبتسمه اتفضلوا لا الاكل يبرد
اخذنى سمير فى حضنه وجلس سمير فى مقابلتنا على المنضده
كنت اطعم سمير وهو يطعمنى وحمدى لم ينزل عينه من على لحظه
وفجاه قام حمدى واقترب منا قائلا لسمير بعد اذنك
ووجدته يحملنى بين زراعيه فوجئت من رد فعله نظرت لسمير لكنه كان يبتسم وقاله براحه عليها العروسه بكر
حاولت ان اتكلم لكن انحاش صوتى
ادخلنى للغرفه وترك الباب مفتوحا
ووضعنى على الفراش
وخلع ملابسه
فوجئت بذكره الكبير
ذكر لم ارى فى حياتى مثله
ذكر يصل الى 30 سم
كدت اصرخ قمت مفزوعه
لكنه شدنى
ولثمنى بقبله حاميه
قبله حين تذوقتها
نسيت كل قبلات سمير
قبله ذكر حقيقى يوشك ان يقتحم انثى
حتى خلت اننى سقطت فى منطقه الصمت
لم اسمع سوى انفاسه واهاتى
لم اكن اتخيلى اننى ساتحمل ذكره لكن مداعبات سمير لى فتحتنى منذ زمن لتقبل مثل هذا الحجم لم اشعر بالم
لم اشعر سوى بمتعه
لم اشعر سوى بانوثتى تتدفق انهارا بين يدى هذا الشاب الذى اذاقنى رجولته الحقيقيه وفتح مسارا اخر فى حياتى الجنسيه مسارا انا فيه انثى حقيقيه لست مجرد ممثله
وما بين طعناته واهاتى دخل سمير قبلنى فى راسى وهو يداعب نهودى
وحمدى كالهائج انفاسه تتهدج وهو يقول انا مكنتش مصدق ان فيه بنوتى يكون بالجمال ده كنت مخبيه فين ده يا سمير
ضحك سمير وهو يحسس على خدودى وقال كنت مخبيه فى قلبى
ووشوشنى قائلا مبسوطه يا مراتى
امسكت يده قبلتها وانا اتحسسها بخدودى ولم انطق
فما كنت فيه لم يكن يحتاج للنطق
كنت احتاج ان انام
فقط
لقد فقدت الوعى لم افق الا وهو يخرجه منى
ومنيه يتقاطر بين فخوذى
نعم لقد كان رجلا لكنه لم يكن رومانسيا
احتضننى سمير ونمت فى حضنه حتى استيقظت تحممت لكن حمدى كان قد غادر
لقد كان فحلا لكنه لم يكن زوجا
علمت يومها ان زوجى الحقيقى هو سمير
لكنى بعد ان تذوقت الذكر تاكدت انه لا يمكن ان نستغنى سويا عن حمدى
----------- يتبع
.


#2

قصة جميلة ومشوقة وكلها اثارة وحب ورومانسية وجنس رائع


#3

قصة جميلة


#4

أحاسيس متدفقة جميلة باستثناء حالة إيلاج عضوه ذو ال 30 سم دون صعوبة ودون ألم


#5

قصة رائعة اين باقي القصة المثيرة التى ابهرتنى وتمنيت اكون وسطكم حتى اللتهم ذلك العضوبداخلى


#6

قصة رائعة جدا ياريت تصير معي


#7

This user has deleted their account


#8

This user has deleted their account


#9

This user has deleted their account


#10

ألغى هذا المستخدم حسابه


#11

ألغى هذا المستخدم حسابه