قصتى ...1

شخصي
جنسانية

#1

من طفولتى وانا اشعر انى غير طبيعيه
اعذرونى على الحديث بصيغه المؤنث لكن هكذا احب
كنت طفل جميل تتكاثر حولى البنات اكثر من الاولاد
وحتى الاولاد كنت محبوب من الجميع
دخلت فى مرحله المراهقه بدخولى المرحله الاعداديه
وبدأت قصص الجنس يرددها على مسامعى الاطفال المراهقين من اصدقائى
تخيلتهم جميعا يمارسون معى
لم اتخيل نفسى ذكرا ولا مره حتى جسمى نفسه فانا لى اثداء كالنساء لكنها ليست كبيره ولست كبير الحجم نحيف لكن قوامى انثوى دقيق الملامح ناعم شعر الراس ناعم الجسد
فى مره ركبت الاتوبيس واحسست بهذا الذى يتحرش بى حاولت التملص منه لكنه كان يعود ليلتصق بى
لم ادرى لماذا استكنت له فى النهايه وانا احس بعضوه المنتفخ يدفئنى ويعطينى ذلك الاحساس اللذيذ الذى كنت اشعر به حين امارس الاستمناء
ولكن اقتربت محطتى نزلت ونزل ورائى ما ان نزلت حتى حسس على شعرى وسالنى عن اسمى وجدت نفسى مندفعه اجيبه باسمى حسس على شعرى وقبلنى على خدى وانصرف فى طريق غير طريقى
يومها اكتشفت انى غير طبيعى كاقرانى
عرفت الانترنت والشات الكتابى
بدأت اتكلم كفتاه وكنت ارتعش حين يخاطبنى احدهم كفتاه او يحاول ان يستميلنى كانت لى صادقات مع عدد كبير من البنات احسست بنفسى واحده منهم
حتى احببت احدهم
احبنى بالكتابه دون ان يرانى
كان رجل 45 وانا ما زلت فى السادسة عشره سته اشهر كامله يكلمنى
حتى صارحته بانى ولد اشعر بمشاعر انثويه كنت اتوقع ان يسبنى او يشتمنى لكنه لم يفعل قال لى اعلم ذلك
وحين سالته قال لى ان انوثتى تطغى من بين كلماتى حين اكلمه وان محاولاتى المستمره للتهرب من ان اعطيه صورتى ليس لها سوى معنى واحد وهى انى لست كالشخصيه التى احاول ان اكلمه على انها انا
طلب ان يرانى وصارحنى انه ثنائى الميل الجنسى ( تبادل ) فاخبرته انى لم اجرب نفسى ذكوريا قبل ذلك ولااظن انى سانفع لهذا التبادل ولم اجرب نفسى انثويا فلم تكن لى سابقه اتصال جنسى سوى كتابه على الشات فقط
اخبرنى ان ذلك لا يهم وان لقائنا لن يعدو تعارف بسيط
سالنى عن مكان انتظره فيه وان اصف له ماذا سالبس ووجدته سياره تقترب منى فتح بابها ونادانى باسمى الانثوى ترددت لكنه ابتسم لى ابتسامه عذبه فما كان منى الا ان ركبت معه
وضع يده على ركبتى فاحسست بدفء يده وبدا يخاطبنى على انى انثى ويتغزل فى جمالى ورقتى وكيف احبنى وانه يتوق لان يقبلنى الخ لمحاوله استمالتى كانت كلماتى تخرج غريبه اريد ان اتحدث معه باسلوب الانثى لكنى جربته كتابه لم اكن قد جربته حقيقه جلسنا على مقهى مشهور تبادلنا حوارا عاديا ثم قام بتوصيلى مره اخرى الى منزلى
تكررت لقائتنا وفى كل مره اشعر بانجذاب نحوه اكبر من الاخر حتى صارحته انى اريد ان اجرب الجنس فقال لى هذه السكه ليس منها رجوع فاجبته بموافقتى
اخذنى الى شقته هو اعزب ذو مركز مرموق
فتح باب الشقه وطلب منى الدخول
دخلت على استحياء دفء الشقه مع رعشه جسمى جعلتنى اتحسس كتفى وما ان اغلق الباب حتى سرت رعده فى جسمى ووجدته يحضتننى من الخلف ويلثمنى فى عنقى وما بين اقبال وادبار فى الرغبه شعرت بالحرج ادارنى وانا لاانظر فى عينيه وقال لى لا اريدك حبيبتى ان تشعرى باى خوف لثمنى فى فمى ما زالت انفاسه تعلق بانفاسى حين اتذكر اول قبله حطمت جبال الثلج حملنى بين ذراعيه وانا اضع وجهى فى صدره لادارى ملامحى الخجلى وفتخ غرفه النوم ووضعنى على الفراش وفتح دولابه لاجده يخرج لى ملابس نسائيه كما كنت اخبره برغبتى
فوجئت من تطورات الموقف فكنت ارتعد حقيقه هدأنى واحتضننى وقال لا تخافى لن نمارس جنس اليوم فقد حققى رغبتك
وتركنى واغلق باب الغرفه وقفت امام المرايا اتحسس جسدى الناعم وقد احضر لى اكثر من لون اخترت قميصا لونه بنك وباروكه حمراء لامعه وبدأت لاول مره اضع احمر الشفاه كنت كلما ظهرت ملامح الانثى اكثر ازداد قلبى نبضا فتحت باقى الاكياس والصناديق لاجد احذيه وشرابات ولاادرى حتى هذه اللحظه كيف عرف مقاساتى بالنظر فى هذه اللقاءات التى قابلنى فيها كنت كلما ظهرت انوثتى فى المرايا اقول ساعطيه نفسى الليله
حتى خرجت له وكم كانت ملامحه وهو يرتدى روبا يكشف شعر سدره على اندر قصير تثيرنى لكنى ضحكت خجلى حين فغر فاه غير مصدقا ان هذه انا
اقترب منى حاضنا اياى من خصرى وانهال على شفتى يلثمها
ويتفحض جسدى بيده الدافئه
كانت نبضات قلبى تتسارع مع حركاته وبدأت يده تنساب فى مفاتنى وانا غرقى فى بحر النشوه لقد اصبحت انثى اخيرا اخيرا تحقق حلمى حتى وضع يده على ذكرى الصغير المنكمش الذى لم اعده هكذا من قبل
التقمه بشفاهه وخرجت مياهىالرقراقه بمنتهىالسرعه ادارنى اخذ يقبل مؤخرتى البضة واحسست بانفاسه على فتحتى لم اكن لاتخيل ان كل ما مارسته من جنس على الشات سيتحول الى حقيقه
ااااااااه خرجت بمحنتى بصوت انثوى كانى اول مره اسمعه وهو ينهل من فتحتى لعقا ويحاول بصعوبه ان يدخل اصبعه فى فتالمت فوضع عضوه بين قدمى واحسست بدفئه لكنه لم يدخل المفاجأه انه لا يستطيع ان يقف اصلا
حبيبى لم يكن تبادل لقد كان سالب لكنه حاول ان يجرب معى
… يتبع


#2

اكمل القصة المثيرة دى ما تتاخرش عن باقى القصة


#3

فعلا قصة مثيرة


#4

نريد التكملة لو سمحتي اندمجت مع القصة :grin:


#5

This user has deleted their account


#6

اهلا بحضرتك نزلت الجزء الثانى بس لسا متنشرش


#7

رابط الجزء الثاني :grin:

https://ar.ahwaa.org/topics/2181


#8

انا كمان بحس انى انثي ونفسي اتعرف على حد زى


#9

ده كمان نفس شعوري جوايا انثي نفسها تخرج بس مقيده متعرفش قد ابه ببقي منجذب للملابس النسائيه و نفسي البسهم و اشعر اني انثي بجد


#10

راااااااااائعة
انت بقصصك هذه تبعث فيا الامل ان اجد انسانا يحسسني انني انثى فعليا


#11

This user has deleted their account


#12

انا مستعد احسك بكل اﻻنثي اللي جواكي…


#13

ألغى هذا المستخدم حسابه