ميرفت اكتشفت أنوثتى و عشقتنى


#1

ميرفت ملاك فى العشرين أنثى مثيرة جميلة منقبة ، تطيل النظر و الابتسامات لى ، قالت لى عندها مشكلة مكسوفة تقول لى عليها ، و مستحيل ح تقدر تتكلم معايا فيها … قلت لها ماتتكلميش… بس جاوبي على سؤالي، و سألتها أربعة اسئلة ، قلت لها عرفت اللى انت مخبياه و مش عاوزة تقولى عليه … (انت تعشقين الإناث … مدمنة لحب الأنثى… لا يجذبك ذكر و لا حب الذكور بل عندك كراهية لكل شىء ذكر ) صرخت مرفت فى دهشة و قالت (صحيح تماما بس انت عرفت بسرعة ازاى) قلت من اجاباتك و من نظرات عينيك و طريقة معاملتك مع البنات و حتى بعض الدكاترة و الاستاذات فى الجامعة … انا حاسس بيك … قالت بعد حوار ومناقشات طويلة و حكايات و خبرات من أسرار عشقها للأنثى و إدمانها . و (كمان انا عاشقة عنيك و شفايفك و حنانك و طريقة كلامك معايا و مع عشيقاتى و كلامك و نظراتك للأولاد … حاسة انك أنثى جميلة جدا … و نفسى انام معاك بقوة ملحة احلم بيك كثير قوى ) قلت لا لازم تعيشى زى بقيت البنات و تتجوزى و تحبلى وتجيبي عيال فى بيتك … قالت (عالجنى) قلت انا مش دكتور نفساني ما اعرفش ازاى العلاج … و لكن علاج من ايه ؟ انت مش مريضة … انت متميزة و بطبيعة ملائكية رقيقة جميلة … خسارة تتغيرى او تقلدى غيرك ) قالت (خايفة من اهلى و من الناس) … قلت (روحى لدكتورنفسانى يحقق لك رغبتك) قالت بضحكة خجولة و هى تستند إلى ذراعى و نحن ندلف إلى مطاعم وجبات سريعه (رحت لثلاثة و كل واحد فيهم حاول يمارس معايا الجنس و واحد منهم حاول يغتصبنى و كنت ح اموت و فقعت بالصوت جامد و لحقونى الناس منه ، توبة مش ح ادخل عيادات نفسية ثانى ) قلت (مصيبة سودة ايه دى ؟ حتى الطبيب محل للثقة يرتكب هذه الجريمة … بلاش فضايح و انسى الموضوع )
قالت (ساعدني أميل و احب الذكور) قلت لها (حبينى انا أهه قدامك ) ضحكت و قالت (صدقنى انت أنثى جميلة جدا و أرفض انك تكون ذكر ) قلت (قرئي كثيرا من كتب للحب والجنس ، شاهدى فيديوهات بورنو ذكور ، اقبلى الزواج و مارسي الجنس مع خطيبك، ، ) قالت (تصدق عمرى ماشفت قضيب ذكر الا فى الصور فقط ) قلت (مش مشكله انا اوريك القضيب ) قالت (عاوزة اشوفك عريان و رينى قضيبك شكله إيه ؟ ) اتكسفت قوى قوى و كنا فى السيارة، قلت لها (شبه عتلة فرامل اليد اللى جنبنا بين المقعدين دى امسكيها حسسى عليها … اطخن منها شوية ونفس الطول ) ضحكت و مسكتها و قالت ( اشوف بتاعك انت و المسه علشان خاطرى مرة) و همست فى خجل ( انا حكيت واعترفت لك تقريبا بكل حياتى … عاوزة اروح معاك البيت ، عارفة بيتك و انك ساكن لوحدك ، انا ذهبت إليك كثير فى بيتك و انت مش موجود و جلست على السلم و تنفست رائحة المقبض فى الباب مكان لمسة إيديك. ولما كنت اسمع صوت تليفزيون او صوتك تتكلم مع حد جوة الشقة كنت اقعد على الباب علشان تفتح و تلاقيني و تاخدنى جوة الشقة اقعد معاك … و فكرت كثير آجى أبيت معاك فى نفس السرير . مش خايفة منك خالص … خالتى عارفة أننى أعيش معظم الوقت على باب شقتك فى الدور الاخير فى عمارتك الجديدة مفيش فيها سكان غيرك) قلت لها (انت مجنونة محتاجة علاج ، تعالى انا حالا ح انام معاك عريان ملط … جايز يتحقق لك الخير و السعادة)
و فى حجرتى تجردت انا و ميرفت تماما من كل ملابسنا… و تلمست كل ثنايا جسدى . و تحسست كل جزء فيها بكل الرقة والحنان … و التقينا فى قبلات طويلة عميقة رقيقة حنونة ساخنة و اختفينا انا و ميرفت تحت غطاء واحد و هى تعانقنى فى السرير … كانت ممارسة و فعل الحب ووتطورت الى الاستمتاع الجنسى الرهيب اللذيذ المرعب المرتعش المبلل بكل رغباتنا… ثلاثة أيام و ثلاثة ليالى … و ميرفت تقسم بكل المقاسات انها وجدتني أكثر و ادفأ و أرق أنثى من كل إناث العالم … و همست ميرفت و انا أعود بها إلى بيت أبيها الصعيدى المتصلب المرعب … ( انت نسيت حاجة و اللا كنت تقصد تنساها… انت تركتني كما انا عذراء كما جئت إليك … ثلاثة أيام بلياليها بين ذراعيك … قضيبك منتصب رهيب و لم يتعدى و لم يحاول الدخول في مهبلي أبدا. و تركتني عذراء كما انا ؟؟؟؟) همست … اخذت عذريتك من الباب الخلفي. أعشق اردافك أكثر من مهبلك… و تحملت الألم لأنك كنت غائبة عن الوعى فى أعماق الحب الحقيقى . ) همست ( تزوجنى … انا طالبة إيديك أتزوجك؟) قلت … ( م م م م )
حدثت بالفعل ١٠٠ % و ليست خيالات
نادية طيظ


#2

ألغى هذا المستخدم حسابه