ذكرياتى بين أستاذ الموسيقى و ابنته


#1

ذبت بين ذراعيه و شفتاه ترضع شفتى و يداه تدلك اردافى و أصبعه ينزلق و يهمس فى اذنى باجمل وارق كلمات العشق ، هو أستاذ الموسيقى و انا عازف الكمان فى فريق الموسيقى فى المدرسة … كان يضمنى فى صدره و تنزلق ملابسى و يضغط قضيبه بين اردافى فأغمض عينى و أترك الكمان من يدى و أحسست فخذيه و أشعر بدوخة لذيذة … كنت اعشق دروس الموسيقى فى حجرة نومه و كانت اردافى تمتص و ترضع قضيبه العملاق متناسية الألم تتراقص مع دقات ضرباته فى أعماق بطنى … حتى اكتشفت زوجته الجميلة الزائدة الوزن و المتدفقة العواطف و تأكدت من متعتى و سعادتى بين افخاذ زوجها استاذى فتحت لى ابوابا من السعادة بين أردافها و فخذيها فكان اكتشافى للانوثة لأول مرة في حياتي… و كان فمى و لسانى أدواتى فى رحلة الاكتشاف لتتضاعف بحور العشق المتضاربة المتلاطمة و انا بين أستاذ الموسيقى الجميل الحنون و بين زوجته المتدفقة بالحب فى فمى … لا و لن أنسى
نادية طيظ