نداء من داخلي

هوموفوبيا
علاقات

#1

اريد ان اعيش حريتي ان اخرج تلك الفتاة المسجونة بداخلي اريد ان اتحرر من كينونتي ولو لحظة كولد و اكون تلك الأنثى الملهفة المتعطشة الصارخة بداخلي . نعم احترم ذاتي كولد لكن هناك انثى بداخلي دائما ما تصرخ و تريد حريتها و تعيش أنوثتها لكني لا أعرف كيف ، و لا حتى ذلك الشخص الذي سيخرجها و يعنقها و لو لحظة . كنت في الاول أظن ان الأمر عادي و سيمر مع الزمن لكنه كلما زادة الزمن زادت رغبتي و الزداد ميولي و كبرت تلك الأنثى الداخلية . اصبحت ارى نفسي سجينا لنفسي الأنثوية . قد تقولون مرض او اي شيء. فهناك اشياء تسمى هرمونات لا نتحكم فيها .


#2

وانا كمان احس اني ممحون تعال خاص


#3

مرحباااا نتواصل على Gmail :
sanaea.amrane79@gmail.com


#4

اتمني تحقق حلمك وتحقق كل حاجه بتحبها


#5

دوما ارى ان الانسان يجب ان ينتظر اكتمال نموه ونضجه وبعدها سوف يكون قادرا على تحديد ميوله واحتياجاته
لان فترة الصبا والمراهقة لا يصح ان نحكم منهم على هوية الانسان فهو قادر على ان يفعل كل شيء ان يكون ستريت او مثلى الجنس او مغاير او اى شيء اخر لكن مع نضجه سوف يتحدد ميله واحتياجاته وقتها يجب عليه ان يلبى نداء ميوله واحتياجاته بعيدا عن اى شكاليات قد تبعده عن ذلك لانه لن يشعر بالسعادة الا بما يتوافق مع ميله