فى سياق الذكريات المحببه إلى النفس يتم استرجاعها فى وقت ألأسترخاء،أو وقت ألأنفراد…ماذا حدث؟ هل نشكل أنا وتوأمى دويتو متناغم ومتآلف بحيث أن المنتج النهائى له القدرة على ترك أثر طيب فى نفس كل منا؟؟ونود أن نزيد وأن نستزيد؟؟فاللذه ليس لها من حدود…سواء للرجال،أو كانت لجنس النساء…
كلام جميل،ولكن هل سيظل الحال على هذا المنوال…حتى نهاية العمر؟؟
بالنسبة للمرأة فانها خلقت بمحددات فسيولوجية تجعلها فى سن معينة تفتقر إلى بعض الهرمونات التى قد تشعل الرغبة الجنسية،وتساهم بطبيعة الحال فى أن تجعلها أمآ،وتشبع غريزتها نحو ألأمومة.،وتلك الهرمونات أهمها هرمون “ألأستيروجين”
وأظن أن منحنى التواصل سوف يهبط تدريجيآ،وتنصرف النفس إلى نواحى أخرى لاتمت للجنس بصلة…وهذه الفترة من العمر تعرف بين العوام بفترة سن اليأس…نسبة إلى يأس المرأة من أن تقوم بوظيفة ألأنجابّّ.
أما بالنسبة للرجل فالأمر جد مختلف …هل تقصد ياعم جورج أنه يوجد سن يأس للذكر؟؟
الجواب نعم وبالرغم من ذلك فقد عرفنا تسجيل بعض الحالات المنفردة والتى تزوج فيها بعض الرجال وكان لهم رغبة جنسية فائقة حركت مشاعرهم فطفقوا يبحثون عن المرأة…وقد كنت شاهد عيان على رجل بلغ التسعين من عمره كان فى الحى الذى كنت أقطن به وتزوج من شابة صغيرة ؟؟؟
نعم وأكرر أن للرجل سن يأس…ويدور ويلف حول معدل الخامسة والسبعين…وعندها يقل ويتضاءل إفراز الهرمون المسئول عن الرغبة والشهوة الجسدية أو الجنسية.وهو هرمون"التيستيستيرون"…وموطن إفرازه من خصية الرجل…
وماذا بعد؟؟أرى أننا ونحن قد مارسنا سواء كنا إناثآ،أم شبابآ ينتمون لجنس الرجال أن دوام الحال من المحال…وأن مصير النار التى بداخل كل من الجنسين ستكون يومآ إلى زوال…وسبحان الحى الذى لايموت…فمابالك بمن سيحمل ميتآ…ويسير به ،يلازمه فى غدوه ورواحه؟؟
من تانى
Rgaa
#1
mnar
#2
اعتقد يا عموا ان سن اليأس لايأتى الا حسب نفسية المرأه فما بالك من امرأه اهملت مراعية ابنتها من اجل نفسها ومن هنا لا وجود
لاى اثر من اليأس حتى اهتمامها بملبسها ورشاقة جسمها ومن يراها يظن انها لم تتعدى ال 35 من عمرها