انا رايحة انام ابقى حصلنى

جنسانية

#1

بعد سهرة جميلة فى أسواق المدينة الراقية و عشاء دسم شرقى على ضفاف النيل … استندت على صدره وراسى بدلال على كتفه و همسات الحب تنساب عذبة من شفتيه فى اذنى بين قبلاته على عندى و كتفى العارى، كانت أصابعه تكتشف ثدييى و اصابعى تكتشف عضلات بطنه الطرية الناعمة و تنساب فى رقة وحذر تتحسس شعر عانته القصيرة جدا التى بدأت فى الظهور كاشواك دقيقة …و تلاقي اصابعى بجذور عضوه الذكرى القابع فوق فخذيه و نبضات الدم تتدفق فى شرايينه تحت ملمس جلده الناعم . و لمست الحشفة و قمة رأسه بطرف اصبعى بحنان مغلف باشتهاء و شوق فبدا ينتفخ ويصحو و يتمدد بسرعة فابتسمت مع توقعات دافئة مثيرة لعشق وغرام سوف يغرق ملايات السرير الليلة . نظر فى عينى و أعطيته شفتاى يمتصهما برقة وتلذذ و يرضعهما طويلا … فاعتصرت ثدييه الكبيرين بقوة و ثقة و همست ،، انا قايمة انام … خلليك براحتك مع البيرة و شرب الويسكي و ابقى حصلنى لما ييجى لك مزاج "
تسللت فى الظلام تحت اغطية السرير و نمت على بطنى بعد أن خلعت الكلوت فى انتظاره … انزلق عاريا إلى السرير … فتململت و نمت امامه على جانبى و فخذى مفتوحة ممتدة امامى و اردافى مفتوحة متباعدة . دافئة اشعر بينهما بحبات عرق تنساب … تمدد عاريا خلفى و ضمنى إلى بطنه و هو يقبل لحم ظهرى و رقبتى برقة و شهوة و احاطنى بفخذه و أصابعه تتحسس اردافى الممتلئة الكبيرة الناعمة . و امسك رأسه المنتصب يدلكها بين اردافى و يضغطها … أحسست بلذة لا توصف فتاوهت ببطؤ و دلال … و بلل رأس عضوه ببعض التصاق و انا ادلك عضوه باصابعى مستمتعة بحجمه الرهيب و غلظته الفائقة… واضفت الي قمته بعضا من اللعاب من فمى حتى تغطى باللزوجة . و اشتركت أصابعه مع اصابعى فى تحريك قضيبه و تدليك رأسه و ضغطها فى فتحتى الشرجية. و ضمنى إليه أكثر… و ضغط ببطؤ … أغمض عينى متلذذا بأسعد لحظات العمر
Nadia


#2

لو كنت مكانك كنت أبدآ معاه و اتحرش بيه فى اى مكان منعزل … فى الاسانسير فى السلالم فى المطبخ فى البلكونة
مش لازم السرير