هل انتهى الدرس؟

دين
ثقافة ومجتمع

#1

تلطخت صفحات المواقع،بما هو كائن وواقع…لماذا نحن مثليون،وهل أجد حلآ؟،وهل هو حرام وحلال؟؟…الخ وكان ذلك مباحآ من بدء استباحة ألأثير لنحمله بمالا يطيق…قصص متخمة بالعلاقات الشبقية،وذكريات مسترجعة من الوادى السحيق فى النفس البشرية،ذكريات قد يعقبها آهات،تمنيات قد يتوالى بعدها سيل من اللذات…كل هذا أصبح فى حياتنا روتينآ يوميآ؟؟؟
ولكن ماأود أن أذكره أن هذا القطيع من المثليين والمثليات كان ينعم بسياج من السرية فى حياته الخاصة،وقد كان يحلو لى أن أطلق عليها “حياة ألأندرجراوند”،وأنا شخصيآ كنت أعتبر تلك الحياة هى الملاذ الذى نحتمى به عن نظرات المجتمع القاسية التى تتعقبك أينما ذهبت،حتى بعد أن تموت لايرد على لسان أحدهم إلا أنها أو أنه كان سئ السمعة،هذا لو كان المتحدث مؤدبآ،أو مهذبآ،ولكن الصفة التى تلازمنا وهى معروفة للقاصى والدانى أننا مخنثين،أو أنها كانت مسترجلة ،أو تعشق حب البنات؟؟
ما يحدث اليوم بالنسبة لما يقابل 4-5% من مجموع سكان بلد ما هو التحفز،وانتقال الحديث من اللهو واللغو إلى الفعل بالأيدى،أو بالأيدى التى تحمل السلاح…ويعقبه الموت،أو إزهاق ألأرواح!!
ما حدث فى أورلاندو إن هو إلا بروفة لمسرحيات سوداء سوف تحدث فى منطقتنا المنكوبة بشتى الطرق وبعديد الوسائل،دينيآ،واجتماعيآ،وتطرفيآ…الخ
فالفكر التطرفى الذى هز المياه الراكدة فى أورلاندو ليس ببعيد أن يطفو على السطح فى سوريا المكلومة،أو الجزائر ،أو المغرب التى بها نسبة غير هينة من المثليين والمثليات…فلسوف نجد القتل وماأسهله عند هؤلاء المتطرفون،سيسود المجتمع المثلى طالما أمتزج الفكر الدينى بالفعل المثلى أيآ كان؟؟؟
ففقهاء التطرف أعلنوا حربهم على قطيع ألآندرجراوند…ويجب الحذر الشديد من أن تطالنا يد ألأرهاب بذنب لم نكن مخيرين فى ألأتيان به أو ألأقدام عليه…وللحديث بقية


#2

ياعزيزى نحن لانفعل شئ غصب عننا ولكن نفعله بحب مع من نحب والحب هو القاسم المشترك بين المحبين العاشقين
لبعضهم ان كان ذكر لذكر او انثى لانثى ومن زاق طعم الحب لا ينظر وراه انما يلعق الحب بكل احاسيسه


#3

وماذا تفسرين العذاب و الغضب الذي نال قوم سيدنا لوط عليه السلام اتقوا الله والله يهدينا اجمعين و يغفر للمؤمنين كلهم الاحياء منهم والأموات


#4

الجزائر لا يظهر فيها هؤلاء الشواذ الا في الخفاء ولو ارادوا الظهور في العلن نالوا نصيبهم من الشعب و شباب الجزائر الذي يرفض و ينبذ هذه الافات الاجتماعيه الخطيرة و المهدمة للعقيدة الاسلامية


#5

المثليين في كل بقعة من الارض يذدادون اعدادا وما زنب العقيدة في هذا الاطار لكى نقحمها في الموضوع المحبب
للكثير ونحرم كل انسان من الشئ اللى بيحبه فما بالك من السارق وشارب الخمروسافك الدماء باسم الدين ومن
يضع الفتنه بين الناس فما عقاب هؤلاء من الدين او الديانات المنزله على الرسل