كنت قريت موضوع هنا عجبني جدا عن الساتر المجتمعي (الزواج) و انا فعلا شايف إن ده افضل حل لان انا في نفس الموضوع ده انا اسمي علاء من القاهره مهندس ٣٣ سنه و موجب و عندي استعداد للزواج
فكره عجبتني
أنا بدور على Cover marriage
بس انا 20 سنة واهلي مش هيوافقو بحد اكبر من 30
وعايزة الشخص يكون Pure gay علشان ميحصلش بيننا اي مشاعر من اي نوع احنا هنعيش صحاب بس
والموضوع هيكون بسيط ولذيذ انا مخططة لكل حاجة من زمان بس مش لاقية شخص كويس, لو حد مهتم يكلمني
أهو انا اهو انا و مفيش غيرى انا عاوز ولد يكون حبيبتى انا
و اعامله بنت و ست و وردة جميلة رقيقة و انام معاك و اعمل حب و اجيب جواك ولو حبلت و كمان خلفت انا اتجوزك عند المأذون و انت حبيبتى
هاى حبيب أو حبيبة قلبى
فرحنى قل لى انت حسيت فى كلامى بإيه يا قمر
طبعا ياريت نكون اصدقاء قوى وتكون بينا علاقات حلوة ممتعة ليك وليا معاك
يا ترى انت الجندر او النوع الجنسى بتاعك ايه و ميولك الجنسية ايه
انا انثى جميلة سيكسي كيرفى أسمى الحقيقى سنية عمرى ٢٢ سنة … مدام قدام و من ورا مفتوحة بص ورا ضيق جدا محتاج منك صبر كثير و من قدام ضيقة قوى يفتح مع بوسة حلوة جنسية لذيذة
ميولى الان مثلية سحاقية لكن أرحب واقبل صداقة الجنسين و بالذات الاولاد الحلوين و البنات الصغيرة من الاعدادى والثانوي … طالبة فى كلية طب عين شمس و ح اتخصص نساء وولادة لما اخلص
ساكنة مع ماما واخوى واختى و كلنا عندنا ميول جنسية و متحررين شوية صغيرة موش قوى
انا بصراحة اعشق القضيب الجميل يمتعنى
…
كلمتك كثير
احكى لى انت كل شىء عنك
اول جنس شفت ماما تنيك بابا
بابا مثلى يعشق الاولاد
و اول قضيب دخل فيا قضيب اخويا نبيل فى فتحتى الشرجية و عشقته بجنون و كان بينا حب عنيف
و كفاية كدة النهاردة
اتصل بيا ياللا
انا عاوزة قوى يا انت
باين عليك جامد سخن و حامى
ياللا قوام خدنى فى حجرتك على سريرك و اغتصبني بس بحنية
اسمك سنك
قال الشاعر عبد العزيز الديريني:
إِذَا ضَاقَ صَدْرُكَ مِنْ بِلَادٍ
تَرَحَّلْ طَالِبًا أَرْضًا سِوَاهَا
عَجِبْتُ لِمَنْ يُقِيمُ بِدَارِ ذُلٍّ
وَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةٌ فَضَاهَا
فَذَاكَ مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلُ عَقْلٍ
بَلِيدٌ لَيْسَ يَعْلَمُ مَا طَحَاهَا
فَنَفْسُكَ فُزْ بِهَا إِنْ خِفْتَ ضَيْمًا
وَخَلِّ الدَّارَ تَنْعَى مَنْ بَنَاهَا
فَإِنَّكَ وَاجِدٌ أَرْضًا بِأَرْضٍ
وَنَفْسُكَ لَمْ تَجِدْ نَفْسًا سِوَاهَا
مشيناها خُطىً كُتِبَت علَينا
ومَن كُتِبَت علَيهِ خُطىً مشاها
وَمَنْ كَانَتْ مَنِيَّتُهُ بِأَرْضٍ
فَلَيْسَ يَمُوتُ فِي أَرْضٍ سِوَاهَا