الهروب المستحيل

شخصي

#1

انا ذكر مصري عمري 32 عام كنت طبيعي جداً منذ أول مرة مارست فيها الجنس مع سيدة في العقد الثالث من عمرها و كان عمري آنذاك 16 عام .حيث اني كنت أعمل مع زوجها و استدرجتني بحيلتها إلى ممارسة الجنس معها وكنت متلهف لمهبل السيدة و أكلته بفمي و أدخلت قضيبي داخل مهبلها في فرحة و نشوة عارمة ولم يخطر ببالي أن هناك فتحة أخرى أشد فتكاً بشهوتي و سعادتي…اتبسطت واتكيفت من مهبل الست وصدرها وجسمها الملبن…و ده كان جر رجل للمرة القادمة… لأن عندما قدمت لها ثانية للممارسة الجنس اعتذرت وقالت …مش هينفع انا عندي الدورة…و فهمتني يعني ايه الدورة و اضرارها…و انا اتصدمت .مش قادر اصدق اني هخرج من عندها من غير ما استمتع…و هي اصطادتني من هنا…قالت لي لو لازم تنام معايا تعالى اوريك الحل…وإذا بها تخرج عضوي و تصعقه بلسانها و شفتاها إلى أن أصبح كالوتد و تسكب عليه القليل من زيت الطعام و تضع ما تبقى في مكان ما خلف فخذيها…وانا متعجب من ما أرى ما هذا الزيت و ما تفعل السيدة…و حانت لحظة الإجابة على تعجبي و ذهولي… فإذا بها على بطنها تمسك بيدها و تفسح المجال لرؤية البؤرة المسحورة…الخرم…و انا أسأل في دهشة…كيف سيدخل قضيبي في فتحة صغيرة كهذه…و أجابت دخله بس إنت وهتشوف…فوضعت رأسه على فتحة الشرج لديها و ضغت … و يا لها من لحظة توقف عندها تاريخي و تبدلت أهوائي و تغيرت ملامح شهوتي… أنه المكان الذي كنت ابحث عنه دون علمي…متعة هذا الشرج افقدتني صوابي .و استمريت معها خمس سنوات اعاشرها في مؤخرتها بكل حب و عنفوان حتى ادمنت الشرج و نسيت شهوتي للمهبل.فكل الإناث التي عاشرتهم تركوني لأنني لا اريد الايلاج إلا في شرجهن …فاتجهت للذكور بالجسد و هن إناث الداخل…وكل ما عثرت عليهن هن اثنتان فقط…و رحلوا بعيداً في دول الخليج و تركوني … فأنا الآن في الظاهر رجل طبيعي جداً و يستهوي النساء و لكن عند ساعة الجماع اهرول نحو مؤخرتها و لا استطيع الإنتظار حتى…لا أرغب في إيلاج عضوي سوى المؤخرات و كذلك لا ترغب في معاشرتي النساء…فكيف أهرب من ما أعشق وكيف أعشق سبب تعاستي… شكراً


#2

الهروب الوحيد هو امتزاج عالم الخيال بالواقع
ال انت نفسك فيه او بتهواه خليه مجرد خيال مؤقت وقت العلاقه العاديه
هتتعب في الاول بس بعد كده هتتخيل ضيقه ومتعتك وانت طبيعي مع شريكتك عادي