كبف استطيع العيش مع ميولى الجنسي المثليه
المثليه وطرق الممارسه الجنسيه
هل مارست او لسه بتتمنى ذلك اوعاجبك احدهم ونفسك يشاركك ميولك او داخلك انثى تريد ان تنطلق الى الرغبه المحمومة
من يحمل خصائص المثلية الجنسية كثر ويشكلون نسبة ما تختلف باختلاف المجتمعات،والنسبة المتعارف عليها هى من 3-4% رغم أن بعض الحكومات تدعى أن شعوبها خالية من هذا"المرض"…ومن هو مثلى سواء موجب أو سالب يكون مترددآ وعليه أن يتخذ القرار لممارسة حياته “الطبيعية” وليست كما يدعى البعض بالشاذة…بداخلك إنسان متجسد فى هيئة أنثى،وأنت مقتنع بذلك وسماتك الجسدية قد تشاركك هذا ألأعتقاد ولكن قسوة المجتمع وأحكامة تجعلك مبتعدآ عن ألأشباع الجسدى وقبله ألأشباع النفسى…فيلزم لكل مثلى سالب أن يتخذ القرار طالما أنه…باغ،وراشد،وعاقل…فى هذه الحاله يلزم اتخاذ القرار ومارس بحرية طالما أن هناك أربع جدران تحتويك أنت ومن تتخذه حبيب أو رجل يشبع رغباتك وتوجهاتك…
الجنس ليس وصمة عار بل هو أول شئ فى هرم الحاجات ألأنسانية يجب أن يشبع،قبل المسكن،والغذاء وسائر الحاجات ألأنسانية
فى مصر نسبة مرتفعة قد تصل إلى أعلى معدلات المثلية بعد السعودية والكويت وإيران وهى مجتمعات منغلقة تؤدى التربية العقيمة إلى زيادة معدل المثلية بها.
نصيحة لكل مثلى سالب…مزيد من الثقة بالنفس …ولا تلقى بالآ لما يقال عنك من أنك شاذ…الحقيقة أنك طبيعى بتوجه مخالف للمغايرين…وأعلم أن 30%من المتزوجين يمارسون الجنس الخلفى مع زوجاتهم
تحياتى حسونة
بعد صباح الخيركلامك يبعث الثقة في كل من هوسالب او موجب وننسي كلمة الحرام والحلال انما هى طبيعة الانسان مع الجنس
وكل انسان داخله انثى تريد ان تمارس طبيعتها وفى اناث داخلها ذكر يريد ان يطلع الى النور ويمارس طبيعته ومن هنا يخرج
منها المثليات ليمارس طبيعته كرجل يمارس طبيعته مع انثى تشتهى الجنس
وهل انت سالب ولا موجب وبالطبع مافيش اختلاف بين الاتنين كلها ميول جنسي وكل منهم يبحث عن الشريك وعوامل الجذب
والارادة هى التى توصلك لما تريد وبالتوفيق
مارست الجنس مع احدهم وكان ممتعا جدا في وقتها لكنحين تفرغ فيه وتنتهي شهوتك تكره نفسك جدا
هل حدث معكم ام معي فقط