أهو المجهول(2)

شخصي
#1

أعذرنى فمكما يقول العوام…أنا مزرزر منك،أو يقول أنا مفقوع منك…إسمحى أن أعترف أمامك بأنى مقوع مرارتى من تلك ألأسمال البالية أو ألأهداب الذائبة والتى أصبحت لاتتفق ىوروح العصر وما عرفناه نحن أبناء الشرق السعيد مما يمارس بحرية دونما حجر،أو كدر لمن يريد أن يمارس الجنس بشرط أن يكون بالغآ،راشدآ،عاقلآ؟؟
وهل هناك أقوى من تلك ألأسلحة التى يمتلكها(تمتلكها) الفرد ؟؟
ولكن ماذا عن غشاء بكارة أختنا التى أكن لها كل إحترام وتبجيل على عكس ما سينظر لها المعلم “كرشة”،أو الواد الشيال إللى قاعد طول النهار يبحلق فى خلق الله عمال على بطال…حال أن يعرفوا أن كل شئ قد حدث وسبق السيف العزل…ولا عزاء للسيدات؟؟
أحدث فعلا يا"…"الجواب نعم وبأيدى صديقتى التى لم تتورع عن أن تقوم بدور البطلة أو الفدائى الذى فتح “عكا”…مرة أخرى لاعزاء للسيدات!!
ولكن ماالفرق بين ألأمس واليوم؟المهم هو أن أكون فى تواصل مستمر مع من تهبنى اللذة،وأمنحها المتعة…هكذا تقول صديقتى التى يزداد إحترامى لها كلما طاف بخيالى قصتها الممتعة والذى كان لى فيها رأى بعد أن سكبت منروحها معانى الشهوة واللذة التى صرخت من جواها لتطلب النصيحة!!
بلا تردد كنت معها على طول الخط…وكنت أيضآ مع صديقتها التى تشم رائحة اللذة من على بعد فراسخ لتأتى إليها وتمارس إنفاق لحظات بل ساعات من العمر تحمل بين ثناياها أحلى الذكريات ،وأمتع ألآهات…
ثم ماذا بعد؟؟تنهال ألطلبات من كل فجد عميق بالسؤال عن الحال وألأحوال،وتأتى الهدايا علها تذيب الجليد الذى يقف حائلآ ضد إشارة من أجمل أصابع وأنتق أنامل لتجيب بالموافقة؟؟
كيف توافق وتأتى إلى لحظة ينكشف فيها المستور وتحدث الفضيحة بين ألأهل وألأقارب ثم بين الجيران وجيران الجيران؟؟بالذمة ده كلام؟؟ولكن ماهو الرد الذى تتعلل به تلك الزهرة اليانعة لكل من يلقى بالسؤال:لسه ماجاش النصيب…مش ده إللى فى دماغى…فيه مواصفات نفسى تتحقق فى راجل أحس أنى تزوجت من زينة الرجال…
وأهو كلام ابن عم حديت…
نلتقى فى الجزء الثالث الذى أعتقد أنه سيكون قمة ألأثارة ورسول ألأستثارة

#2

عزيزى شوقتنى لمعرفة هل من تتحدث عنها حقيقة ام خيال نابع واحساس نابع من داخلك

#3

أخى حسونة:سعدت بتواصلك…من الحياة ما يغرى من يكتب أن يصور ما يراه بقلمه فيكون واقعيآ فى صورة أدبية جذابة بقدر ألأمكان،أو أن تكون من ابداعاته وخيالاته كما تفضلت بالسؤال…والقصة التى بدأتها هى سرد لما عرفته عن إنسانة أكن لها كل ألأحترام والتقدير وصارحتها مباشرة أنى كنت أتمنى أن تكون لى أنثى مثلها بما لها من شخصية جذابة وليست كذابة فيما تسرد من الواقع أوماحدث بالفعل…ولكنى توقفت عند هذا الحد لأنها لم تخبرنى باستحسان ماكتبت …حتى ألآن فآثرت التوقف أو ألأستطراد لأنه قد يؤذى مشاعرها ودون استئذان منها

#4

عزيزى ولماذا لم تكمل القصة على قدر المسموح لشعورى بروعتها وجاذبية سردها عن طريق اناملك الرائعة

#5

عمو هيا اتحفنا بالباقى متشوقة اعرف النهاية ايه