…وتمر ألأيام،وتلتئم لتكون عقدآ من السنين ،وأظل مضربآ عن الكتابة،ولاأدرى أهو الرفض الذى ينتسب لكره الحياة؟؟ولماذا؟وماهو الباعث الذى ينتابنا من حين لحين حتى يجعلنا نرفض الحياة،ونتبرأ مما بداخلنا بل ونتبرأ من أنفسنا؟؟
الواقع أنك كلما مرت بك السنون إزددت قبولآ لما بداخلك من رغبات،أو شهوات…قد يقومها البعض أنها على غير المألوف…وقد يجرمها ألآخر ويجعلها فى مصاف الخروج على القانون…وقد يغفر لنا أن القانون قد وضعه مجموعة من البشر قد يخطئوا قبل أن يصيبوا…لذلك فأنا أنتمى للفريق الذى يعتز بفكره،ونتاج أفكاره…وما يراه العقل صالحآ…يراه الصحيح .العقل نعمة تجعلنا فى راحة حال أن نعقد معاهدة سلام بيننا وبين أنفسنا ونتقبلها بهدوء…والذى جبل الحب بين الرجل والمرأة هو الذى خلق الحب بين رجل ورجل…وبين أنثى وأخرى.
مادفعنى للحديث هو هذا الحب ألذى يشتعل أواره فى قلب كل منا -نحن المثليون- الذين لايجدون سوى بعضهم البعض ليبوحوا لهم بأسرارهم…وخصوصياتهم…ففى ذلك راحة…تجر سلام وهدوء!
يشتعل الحب فى قلبى…وتضطرم جذوته بين ضلوعى…وأريد أن أذهب إلى البريه حيث صراخى سيملأ آذانى وحدى ولأسمع صدى صراخى وأنا أقول…أحبك…أحبك…أحبك وأتمنى أن أكون عبدآ ذليلآ بين ساعديك…لحظة الحب الذى بلا مقابل سوى رضاءك عنى…ومنحى سعادة أتمناها وأرغبها منك…لم أجد كلمة أخرى أقولها لك تترجم أحاسيسى ولوعتى سوى…أحبــــــــك
أنخرط فى أحلام اليقظة…وأسرح ببصرى فأرانى وقد تجردت من ملابسى …وأراك وقد إحتوانى ساعديك …وأحس أنفاسك المحمومة تشملها شهوة عارمة تصرخ لتقول…أنت ملكى…أنت حبى…أنت بغيتى ومرامى!!ما أرغب به أن يتردد فى أذنى هى تلك الكلمات…وأرى عقدآ مكتوبآ بينى وبينك أن يمنح كل منا ألآخر طوق السعادة الذى يتمناه كل منا…فنحن نتوق لأن ننغمس فى معسول الحديث والكلام الذى لايفوح عطره إلا فى حجرات مغلقه…يقال عنه فاحش القول…أو الممنوع ؟؟ولكنه يقال بين المحبين …تعبير عن شهوة بداخلنا…!!
أهمس فى أذنيك ياحبيبى أنى أتمنى أن أكون تحت قدميك إمعانآ فى التنازل عما كان لى من ذاتيه…أفتخر بها بين الناس،ولكنى قد تنازلت عنها من أجلك ومن أجل عبوديتى لك…
لاأجد على شفتى ما أنطق به سوى كلمة واحدة…أحبـــــــــــــــــك…أريدك…أتمناك
ألحب الذى يشتعل بقلبى..لك..لوحدك
تعبيرات رائعة عن ما بداخلك وحبك لمن تحبه يسرى في عروقك كما الدم الذى تحيا به ولم نجد كلمة ارفع من كلمة الحب
لكى تتنفس بها عند لقاء من تحب
صديقى حسونة:هذه هى المعاناة التى يتكبدها كل من يعيش لحظة حب يتخللها الهجر والجفاء…وإذا لم تكن صادقة فلا جدوى أن تكتب شىئآ…فكتابتك ستكون لوح من الثلج…أو أنها جسد ميت…تحياتى
صديقى حسونة:هذه هى المعاناة التى يتكبدها كل من يعيش لحظة حب يتخللها الهجر والجفاء…وإذا لم تكن صادقة فلا جدوى أن تكتب شىئآ…فكتابتك ستكون لوح من الثلج…أو أنها جسد ميت…تحياتى
صديقى حسونة:هذه هى المعاناة التى يتكبدها كل من يعيش لحظة حب يتخللها الهجر والجفاء…وإذا لم تكن صادقة فلا جدوى أن تكتب شىئآ…فكتابتك ستكون لوح من الثلج…أو أنها جسد ميت…تحياتى
صديقى حسونة:هذه هى المعاناة التى يتكبدها كل من يعيش لحظة حب يتخللها الهجر والجفاء…وإذا لم تكن صادقة فلا جدوى أن تكتب شىئآ…فكتابتك ستكون لوح من الثلج…أو أنها جسد ميت…تحياتى
صديقي ومثلى الاعلى ومن متابعتك ارى كل كتاباتك كما لوكانت كلماتى تخرج من اعماقي وبكل تئكيد يوجد الكثير
يشعروا كما نشعر وبداخلهم الحب لما يرون حبهم امامهم ويتحسروا على عدم مصارحتهم بما يرغبون من المحب
وشعورهم انهم يفقدون المحبوب بتلك المصارحة المحمومه وبتمنى اقول لحبيبي بحبك بحبك بحبك والكلام
محشرج بداخلى ويتعثر خروجه الى النور
كلامكم رائع واعجبنى جدا وسوف اتابعكم واتابع تعليقاتكم الجميلة ومن هنا ورايح منار تتابع الرائعين حسونة وجورج