أعيش حياتي بوجه مستعار و الشعور بالعار اسأل نفسي كل يوم هل أنا خطأ كما تراني عائلتي من ان اكتشفت ماهية شعوري في رأيكم هل من الممكن ان يأتي يوم اقبل فيه شخصيتي و انزع هذا الوجه الثقيل على كياني ؟
وجهي المستعار في مجتمع هوموفوبي
Modsalm
#2
قد تكون الحقيقة المعاشة مُرة لانه واقع مع الاسف
لا أظن ان المثلية امر طبيعي ولا أهتم بأمر المجتمع أكثر مما أهتم بنفسي
قد تبدو لك شيئا عاديا لكن تأثيرها أعمق واسوء
تحياتي …