ممارسة الجنس في الدوش

أدب

#1

إختار إحدى الغرف وأغلق الباب دونه ثم جرد نفسه من لباسه تماما إلا الكيلوت [سليب] وشرع في مداعبة زبه تمهيدا لممارسة العادة السرية التي هي أمرا مألوفا بالنسبة له وتعتبر ملاذه الوحيد الذي يستفرغ من خلاله طاقاته الجنسية العالية. فصديقي هذا يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما غير أنه يظهر أنه أكبر من ذلك نوعا ما، فهو أسمر مليح ووسيم ويتوفر على عضلات مفتولة متناسقة وجسم رياضي قوي ومغري يستهوي الشباب و الشابات معا، غير أنه لم يسبق له قبل اليوم أن مارس الجنس أو ضاجع أحدا من كلا الجنسين بالرغم من رغبته وذروته الجنسية الكبيرة والقوية.
ما هي إلا لحظات حتى سمع طرقا خفيفا على الباب، رتب أمره وفتح الباب فإذا بشاب وسيم وجميل يحييه من خلف الباب ويطلب منه بكل احترام ولباقة أن يدلك له ظهره، وهو أمر جد عادي في الحمامت العمومية حيث الشباب يدلكون ظهور وأجسام بعضهم البعض لإزالة الأوساخ… أذن له صديقي بالدخول وأعاد إغلاق باب الغرفة، وما أن إستدار إلى الزائر الجميل حتى قام هذا الأخير، وهو يلبس فقط الكيلوت، بالإتكاء على الحائط بكلتا يديه موليا ضهره لصديقي مع إنحناءة جميلة جعات مؤخرته مرتمية وبارزة إلى الوراء، وهكذا شرع صديقي في تدليك ظهر ضيفه الكريم، وما هي إلا ثوان قليلة حتى عدل هذا الأخير إنحنائه مما جعل طيزه المدورة الجميلة والمغرية تلتصق بمقدمة صديقي، وبالضبط في زبه المتعطش والذي لم يذق حلاوة النيك من قبل أبدا.
صديقي الذي لم يخطر بباله شيء لحد الساعة، تراجع قليلا إلى الوراء ضانا منه أن الأمر عاديا ومجرد صدفة. غير أن الفتى الوسيم والجذاب والذي كان يكبر عن صديقي شيئا ما إذ أنه وحسب المظهر يبلغ حوالي عشرون عاما، قام بتعديل إنحنائه مجددا ليلصق مؤخرته بمقدمة صديقي مجددا، وهنا قفزت الشكوك إلى محيلة صديقي، غير أنه تراجع قليلا للمرة الثالثة ليستند على الحائط الخلفي مباشرة بحكم صغر حجم غرف الحمام، فكانت الطامة الكبرى عندما تراجعت إلى الوراء مجددا تلك الطيز المدورة المغرية لتستند مباشرة على زبه الذي فقد السيطرة على أعصابه فانتفض مستيقضا ومنتصبا إنتصابا شديدا لم يرى صديقي مثله أبدا من قبل، وبمجرد أن أحس به الفتى الوسيم حتى تحرك قليلا ليقوم بتعديل انحنائه فيستقر الزب الجميل بين فلقتي طيزه الرائعة.
هنا أحس صديقي بالهيجان الشديد ولم يحس بيديه إلا وهي تقوم بإنزال الكيلوت على هذه الطيز البيضاء المشهية وهي نفس اللحظة التي بدأ فيها الشاب الوسيم بوضع يده على زب صديقي وشرع في التحسيس عليه ومداعبته، لتكون تلك أول يد أجنبية تلامس زب صديقي المتعطش مما جعله يثور بشدة وتنتفخ أوداجه حتى أصبح مثل عمود حديدي صلب وأصبح المتحكم الوحيد في شعور وعقل صديقي مما جعل هذا الأخير يضم إليه الشاب الوسيم بكلتا ذراعيه وبدأ يعصره وهو في قمة الهيجان، فقام الشاب بتعديل وضعية طيزه التي فقتحت فمها الوردي الجميل أمام زب صديقي الجائع والذي بلغ ذروة انتصابه. هذه الوضعية أثارت حفيظة صديقي وأفقدته السيطرة على الوضع مما جعله يدفع زبه دفعة واحدة ليستقر في أعماق طيز المنيوك الذي شهق شهقة واحدة من الألم الذي سرعان ما نسيه بفعل الشهوة والإثارة.وكان لفعل حرارة الحمام والصابون الذي كان يدلك به المنيوك فعلهما القوي في تسهيل عملة الإيلاج. فشرع صديقي في نيكه بقوة دافعا وساحبا زبه في طيز المنيوك المشهية. وما هي إلا لحظات قليلة حتى إزداد زب صديقي إنتفاخا وصلابة وحجما في أعماق طيز المنيوك وهو ما يعلن بأنه بلغ ذروته وأنه سيفرغ شحنته اللحظة، حاول المنيوك منعه من إفراغ الشحنة بداخل طيزه غير أن صديقي الهائج كان أقوى منه حيث ضمه إليه ضمة قوية بكلتا يديه لم تدع له أي فرصة للنجاة فيبدأ زبه بالإفراغ داخل الطيز الجميلة بينما صديقي يلهث ويعصر إليه المنيوك مع مداعبات مثيرة لرقبة هذا الأخير باللسان والشفاه، بينما المنيوك مستسلما تماما في متعة لا مثيل لها وهو يحاول دفع طيزه أكثر في محاولات منه للبحث عن ما إذا كان شيئا من هذا الزب خارج الطيز لابتلاعه …
صديقي الجائع والمتعطش لم يشبع من هذه النيكة اللذيذة التي لم يعش لذة مثلها من قبل مما جعل زبه يحافظ على انتصابه وإن كانت حدته قد خفت شيئا ما، فقام بسحبه من الطيز وأمر المنيوط بأن يتمدد على بطنه أرضا فرفض في البداية غير أنه إستسلم ورضخ لإلحاح صديقي، فقام صديقي بامتطائه ليبدأ شوطا آخر من النيك الجميل واللذيذ والذي إنتهى بإفراغ شحنة ساخنة أخرى في أعماق الطيز الجميلة … وقبل مغادرة المنيوك غرة الحمام أثنى على صديقي متمنيا أن يكونا أصدقاءا يمارسان الجنس على الدوام.
لا أخفي عليكم أصدقاء هذا المنتدى الجميل أنني أصبحت أشتهي صديقي منذ هذه الواقعة وأتمنى أن أمص يوما ما زبه الجميل والكبير واللذيذ كما وصفه الشاب المنيوك، غير أنني لم أملك الجرأة لمصارحة صديقي بالأمر، وهذا شعود أحسه


#2

اعتبر ان القصة واقعيه ومش من الخيال لانها بالفعل بتحصل كتير والتجارب بتعلم وتزيد خبرة في هذا الاطار والموضوع عجبنى


#3

من مآثر المواقع الجنسية أن المثليين يتحدثون بكامل حريتهم ويفرغون ما فى صدورهم من شحنة تستحى أحيانآ،وتمتنع أحيانآ أخرى لوجود عوائق مجتمعية تمنعنا من ألأفصاح عن رغباتنا بتلقائية وصراحة ووضوح…كلا الشابين يجمعهما غرض واحد بل أنين مشترك بينهما،وتأكد أن السالب يكمل الموجب وليس أقل منه ،فالمتعة تتوزع بين ألأثنين ويقتسمها كلاهما برغبة محمومة…نسعد كثيرآ أن نسمع أن المثليين ممن يشكلون نسبة غير معترف بها فى المجتمع …أنهم يمارسون حياتهم من الباب الخلفى ولكن مردوده إيجابى فالطاقة التى تشتعل بداخلنا لايطفئها إلا رجل مثلنا…
أتمنى أن كل مثلى يفصح عما بداخله وينال حقه الطبيعى فى الحياة


#4

تمام يا عزيزى ما اجمل ان يجمع الحب بين اتنين وشعورهم انهم جسدين في روح واحدة


#5

وما احلاهم جسدين وروح واحدة وكل منهم يشتهى الاخر وسحر الدش يجذب الاتنين الى بعضهم والتجربة علمتنى
ان الدش له سحر عجيب ويسهل الايلاج بالاضافة للصابون على الجسدين الذى يجعل كل لمسة تذيد من الهيجان
الرائع للطرفين ويستمتعون بلحظات لا تتنسي طول العمر


#6

اكيد في لحظات تمر على اى انسان وتكون زكرى جميله في حياته ولا تذهب من الزاكرة حتى لو اصابه الزهايمر


#7

This user has deleted their account


#8

الشئ المثير للدهشة أننا فى مجتمعاتنا التى لم تتحرر بعد لتصعد وتكون فى طور البلاد النامية فى كل مناحى الحياة ومنها الناحية الجنسية،أننا نتحرج فى العلن مانمارسة فى الخفاء والحجرات المغلقة…الم تقل كلامآ أنت ومن تمارس معه الحب له وزن أكبر بكثير ،وأثره خطير فى إثارة الشهوة ،والوصول للأنتعاظ؟؟
ثم أننا على حائط لجماعة المثليين والمثليات نقول بكل حرية،ولا قيود عما يعمل فى صدورنا من كلام أو تأوهات،أو زفرات تتصعد حتى تخفف من وطأة مابنا من لهفة على الجنس


#9

واه والف اه يا عم جورج من اللهفة التى نبحث عنها ونسيرورائها اميال


#10

This user has deleted their account


#11

أحببت كتابتك


#12

This user has deleted their account


#13

ألغى هذا المستخدم حسابه