مثلي الجنس واعيش في دولة عقوبه المثلي فيها الاعدام وانا سعيد

ثقافة ومجتمع
جنسانية

#1

مرحبا
حبيت اشاركم تجربتي لاني ملاحظ اغلب المشاركات عن الإضطهاد والهموفوبيا والمعاناة وموجة سلبيه تعب المكان للاسف
انا مثلي الجنس عمري 24 مجتمعي محافظ بطريقة شبه متشددة ولكن اعيش حياتي بكامل الحريه وارتبطت بأكثر من علاقه وارتباط بمعنى زواج يعني كنت عايش مع صديق في شقه ونطلع لاشغالنا ونرجع ع البيت نحضر اكل ونذهب للتسوق سوياً مثل اي زوجين وعندي كثير من الأصدقاء الاستريت والبايسكشول وجميعهم على علم بموضوع زواجنا ولم اواجه اي مشاكل
حبيت اوضح ان المشكله الكبرى اللي تترتب عليها باقي مشاكل مثلي الجنس هي عدم رضاه عن نفسه سواء كان بالقول او في قرارة نفسه فالحياة تستجيب لما تريد ان وجدت او فكرت بأن الجميع يحدق بك وانك سيئ وشاذ وغريب الاطوار ستجد ذالك وان تفائلت ونظرت لفسك كجزء طبيعي منسجم مع هذا الكون وجزء منه ستجد الامور تنصاع لك ولما تريد وكيف ما تريد

نقطه اخيره لاتفكرو في مالاتريدون
كرسوا جهودكم وتركيزكم في ماتريدون
.


#2

يا عزيزي لقد أعطيتني الأمل. ألف شكر على هذا الموضوع الجميل وخصوصاً على النصيحة المفيدة.


#3

شكرا لك على إعطاء الأمل وزرع في قلوبنا لأننا بحاجة له


#4

شكراً جزيلاً ع موضوعك وبدي أقول إنه فعلاً مش معنات إنا عايشين بدول ما فيها حرية للمثليين جنسياً أو فيها نوع من الاضطهاد والهوموفوبيا إنا نشعر بالمعاناة والكبت ونكره حياتنا، أنا بحــــــيـــــــــاتي ما شعرت إنه عندي مشكلة بهويتي الجنسية أو بكوني بعيش ببلد عربي، بالعكس متصالح مع نفسي جداً وبعيش حياتي اليومية بشكل مرتاح جداً، عمري 28 سنة وناجح بحياتي وبشغلي وعلاقتي مع أهلي ممتازة وعندي أصحاب كتير مناح وراضي عن حياتي تمام الرضا والحمدلله :smile:


#5

شكرا mazin90 على هذا الموضوع الإيجابي… أتمنى أن يستطيع الجميع ممارسة حيواتهم بحرية وأمان مثلك… تحياتي


#6

رائع يا مازن ويجب ان نعيش على صفحات الامل ونتصالح مع انفسنا ونرمى وراء ضهرنا اى شئ يعكر صفو حياتنا
ونعيش بتفائل مع اى حاجة بنحبها ونرفع راسنا عاليا وانت حر ما لن تضر ونعيش السعادة مع من نحب ونتحب
وصحيح المجتمع لايتقبل هذا فهو حر فيما يتقبل او لأ واحنا نعيش السعادة مع اصحاب السعادة الذين بسعدونا
ونسعدهم


#7

مشكور أخى على الموضوع القيم والهام … بالصبر والأمل نعيش ونحيا لولاهما لأصبحنا جسدا بلا روح فالمثلى العربى يعيش وسط سجن كبير محكوم عليه بلإعدام مع وقف التنفيذ يموت ببطئ هذه حقيقة لا يجب نكرانها لكن مالعمل فهذا قدرنا من سوء حظنا أننا ولدنا وسط مجتمعات قاسية لا ترحم حتى أبنائها …