اتمنى منكم ان تجاوبوا على سؤالي

ثقافة ومجتمع

#1

هل التحرر(الذين يبحثون عن العوائل المتحررة) هم من المجتمع الميم او لا ؟


#2

ألغى هذا المستخدم حسابه


#3

حبی اقصد الذين يبحثون عن ازواج كي يمارسون مع الاشخاص و زوجاتهم


#4

ألغى هذا المستخدم حسابه


#5

هل دي ميولك انت كمان ؟


#6

سوأل مهم جداً…
لعل في قصتي الاجابة

انا كمثلي انا وشريكي لم تكن هذي ميولنا ولكن بسبب قربنا لبعض ونسكن في نفس الحي من الطفوله وبعد ما بلغنا ٢٠ سنه ازداد الضغط الأسري علينا للزواج ومن هنا ادركنا اننا سوف نفترق او سوف تكون علاقتنا صعبه بكثير او قد يؤثر الزواج على مشاعر احدنا عن الاخر .

من هذي التساؤلات وانهيار شريكي من كثير من المخاوف تقرر لدينا فكرة ان نتزوج وفق رغبة الاسرة سويا ولكن نحاول ان نختار زوجات نستطيع اقناعهن. بما سوف يتماشى مع مثليتنا ورغباتنا .

وبالفعل بعد طول بحث وتفكير تمكنا انا وشريكي من الزواج ببنتين من ضيع بعيده عنا وهم شي في الاختيار ان تكون الزوجات من بيئة بسيطة وهادئة يمكن التفاهم معها باسلوب يمكنا من اقناعهن بمثليتنا في المستقبل بتدرج .

وبالفعل وقع الاختيار ومرت فترت الخطوبه بهدوء حيث ترسخ لدينا انهن الزوجات المناسبات ، وتم الزواج في نفس اليوم انا وشريكي وتعمدنا ان نكتري منزل واحد بطابقين منفصلين لنعيش فيه ولكي نكون بجانب بعضنا البعض وحقا كانت اصعب الايام هي يوم الدخله حيث لاول مره نفترق في المعاشره مع فتيات ولكن نوعاً ما كانت تحربه جديده وفريد من نوعها في اليوم التالي جلسنا انا وشريكي نتبادل المواقف التي حدثت في تلك الليلة وكلنا يخشى ان يثير مفيضة الاخر او مشاعره .

ومن اليوم الاول بدئنا نخطط كيف ندرج الامر لكلا الزوجتين لافهامهم بمثليتنا ولكن مجريات الاحداث خلال ثلاثة شهور من الزواج تبين لشريكي ان زوجتي لديها نظرات غير عادية له وفيها إعجاب مع خجل في كل دخول وخروج للمنزل او عند لقائه ، وجاء يخبرني بالامر في البداية ظننت انه يمازحني او يتوهم ولكن مع مرور الوقت تحققت من حقيقة الامر لاكثر من مرّه صحة ما يقول شريكي عنها ومن هنا خطرت لي انا وشريكي الفكره التي من خلالها نتمكن من الوصول لهدفنا في الوصل الي حيات تعايش مع وضعنا وزوجاتنا.

وفعلا اتفقت مع شريكي بان يتجاوب معها لكي يصل الي ما هو مبتغاها والذي تبين لينا انها تريد اقامة علاقة معه وهذا جعلني استغرب هل انا مقصر في حقوق الزوجيه من خلال المعاشرة من رغم انها كانت تصل الى ذو ة النشوة عند الممارسة الجنسية ، ومع ذلك استغربت ، وكان الاتفاق ان يصل معها الي ابعد مدى من التجاوب الي ان طلبت اقامة علاقة معه وأنا وفقت على ذلك حيث وفرنا لهإ الأجوآء المناسبه للاختلاء به في منزلي بحجة انني مسافر للمدينة ، وفعلا هذا ما تم ولقد كررنا هذا الامر لاكثر من ١٠ مرات وفي المره الحادية عشر صنعنا لها كمين بصورة انني رجعت بشكل مفاجئ حيث قمت بالتظاهر بضبطهم متلبسين في عش الزوجية حيث انهارت وجلست تترجاني بان استر عليها وانها لن تعيد فعلتها وهنا اظهرت لها عدم غضبي وقلت لها امام شريكي انا لست منزعج من امر غريزي بك وهو حبك بان تمارسين مع شخص اخر قد تجدين فيه لذه اكثر مني رغم زواجي بك وانتي عذراء واشكرك انك اخترتي اعز اصدقائي ، انا اطلب منك ان تكملي معه ما كنتم عليه وانا لا امانع ما كان منها الا الصدمة وزادت صدمتها عندما بادر شريكي بضمها وهي في حاله من الذهول وهو يقول لها لا تقلقين ما كنتي تخافين منه تلاشي واني لا ابخل عليه بشي لحبنا الشديد لبعض فهو انا وانا هو وهي في حالة صمت شديد حيث اكمل شريكي العلاقة معها امامي حتى قذف فيها وهي تردد لا تفعل فقال لها كنتي تطلبين مني ان استخدم الواقي الطبي لكي لا يكون هناك حمل مني بما انه وافق فلا داعي للقلق وفعلا تم القذف فيها تماما حتى انتهى وهي غير مستوعبه وما ان انتهي قمت بتهدئتها وأخذها لدورة المياة وهو معها وقلت لهم امل ان تاخذون حمام ساخن وانا انتظركم في الصاله لاعداد الشاي .

وفعلا وهي معه أثناء الاستحمام تقول له هل ما حدث حقيقي ام اتخيل قال لها لماذا تقلقين الموضوع مر بسلام وهو موافق وانا ممتن له انه لم يبخل علي بك ، وبعد الانتهاء من الاستحمام وارتداء ملابسهم اخذ بيدها الي الصاله وهي ترتعد خوفا وجلسنا نشرب الشاي ونتحدث انا وشريكي واحاول ان احدثها وهي تلتزم الصمت وجلست اقول لشريكي يا رجل لماذا لم تخبرني برغبتك بها من الاول لكي لا تذهب من خلفي ، وهو يرد على صدقني لم اكن انا بل هي من طلبت والحت وانا خفت ان تذهب لاحد اخر فانا انت وانت انا ، وانا اولا بها فضحكنا وهي مصدومة وكسرت حديثنا بقولها لي : ماذا تريد ان تفعل الان قلت لها لا شي لماذا الخوف انا سعيد بختيارك اعز اصدقائي بل سوف امنحك حريتك بالعلاقة معه فأجاب شريكي لكي تكون في الصورة نحن منذ اكثر من شهر ونحن في علاقة ونمارس في نفس غرفتك وصدقني كانت خير من يمتعني وبنفس الوقت كنت اسئلها انك هل انت لا ترضيها في العلاقة الزوجية وكانت تمدح بك وتثني عليك ولكن تقول لا احس ان رجل واحد يكفيني من رغم انك تمارس معها في اليوم الواحد من ثلاث الي اربع مرات، ومهي كانت مصدومه من صراحة شريكي معي في الحديث وهي تقول له اسكت ارجوك وانا اقول لها صدقني عادي والدليل على صدق مشاعري هل اطلب منك طلب الان اذا انتي فعلا تحبيني كما يقول شريكي سوف تنفذينه فقالت وهي متردد ماذا تطلب ؟ ، فقلت لها هل لي ان امارس العلاقة معك الان فدهشت وفعلا اخذتها الي غرفة النوم ومارست معها امام شريكي وسط ذهولها الي ان قذفت فيها ثم دعوت شريكي للإنضمام معنا في نفس السرير ومارسنا معها جماعي حيث تعقبنا عليها الي ان باتت تتجاوب معنا ووصلت الي نشوتها الجنسية ثلاث مرات في تلك الليلة حيث أقنعنها ايضا بالممارسة الشرجية والتي استلذت بها وبعد نوم عميق في صباح اليوم التالي سألت كلينا اذا انجبت فهو ابن من فقلت لها هو ابني وابن شريكي ابني وايضا والعكس لا منع لدينا انصدمت ثم قالت لشريكي وزوجتك اخشى ان تشعر بذلك قال لها شريكي هذا هو دورك الان ضروري ان تحاولي استمالتها لكونها صديقتك وهي ذات شخصية تنقاد لاي شيء.

وجلسنا انا وشريكي نفهمها كيف تحاول ان تمارس معها علاقة لكونها ما زالت صغيرة لم تتم ١٨ وسوف تقتنع بذلك اذا شريكي لم يمارس معها العلاقة لفترة طويلة وتبدأ معها بممارسات بسيطة بغرض الاستمناء الي ان تصل بها الي ابعد من ذلك وفعلاً كان ما نخطط له وفي اليوم الموعود تكون معها في بيتي بحجة انني في سفر واعود واجدهن متلبسات في وضعية علاقة جنسية وهنا استثير غضبا وهي تترجاني بان لا افضحها عند زوجها وفعلا بعد ترجيها بادرتها بشرط ان امارس معها لكي التزم الصمت في حين زوجتي هربت الي الصاله فبعد تردد انهارت و وافقت على ذلك ومارست معها العلاقة كاملة وكان المخطط ان يدخل شريكي بصحبة زوجتي اثناء الممارسة وفعلاً هذا الذي كان وهي وسط انصدامها الكامل حيث باشر شريكي نفس السيناريوا الذي مارسناه مع زوجتي حيث تقبلت ومن بعدها اصبحنا منكشفين جميعنا لبعض واصبحنا نتبادل زوجاتنا وبعد انجابهن اربع مواليد منا صارحناهم بحقيقة امرنا باننا مثليين وفي اول جلسة علاقة جماعية مارسنا امامهن علاقتنا الجنسية كاملة ومنذ لك الحين الي اليوم ونحن في سعادة وتفاهم وانسجام وحاليا كلاهن في حالة حمل ، فزوجتي حامل من شريكي ، وزوجة شريكي حامل مني انا .

امل من الجميع التجاوب مع قصتي انا وشريكي وامل ان اجد تفاعل من يعيش بمثل اسلوب ونمط حياتنا، ومن رغب بتفاصيل اكثر التجاوب معي في الرسائل الخاصة او تلجرام.