(ربما يلومني البعض منكم في طفل) …تجربتي الاولى والوحيدة انتهت بعد خمس سنوات علاقة حب حقيقي…كانت مع ابن جيراننا الذي يصغرني بكثير كان عمره 12 سنة…وهو اول من بادرني بالحب بنظراته وملامسته لي كثيرا…ربما يلومني البعض منكم على علاقتي بطفل ولكن صدقوني كنت اخاف عليه أكثر من نفسي وحبي له رغما عني لعدة أسباب …اولا كان يعاني من معاملة أبيه له كان ابوه دكتاتور بمعنى الكلمة يضربه ويطرده من البيت لأتفه الاسباب مما شكل له عقدة نقص الاب وكنت ادرك ذلك …ثانيا لم أستطع تركه وحيدا بعد هذا النقص اي حاجته لحضن الأب فكنت له الاب والاخ والام والحبيب …ثالثا كنت اعامله بعاطفة الاب ولم يخطر في بالي انه سوف يحبني كل هذا الحب الجارف …رابعا ما جعلني احبه حب غرام انه كان جماله فوق الوصف ولم ابالغ عندما اقول ذلك .عينان سوداوان جسم مليء وطول لا يتناسب مع سنه اي لا يوحي لك بأنه في 12 سنه بل عندما تراه تقول ان عمره 18 …وبرغم كل ذالك وبداية علاقتنا لم اقم بالاءيلاج كنا نكتفي بالقبلات وتلامس اجسادنا العارية لأني كنت احبه كثيرا وأخاف عليه اكثر من نفسي في كل شيء .كنت لابد ان أراه يوميا لأطمئن عليه وكانت بداية علاقتنا ليس بالضرور جنس كنا نتحدث واساله عن معاملة أبيه له وكنت دائما ما اوفر له ان أحتاج شيء .الى ان وصل عمره 16 حينها طلب مني الأيلاج في البداية رفضت ولكن اقنعني انه متأكد بأنه جاهز وانه يحترق وافقت ولكن اشترطت عليه ملين لكي نفعل ذلك …هدا هو حبي الاول والاخير
قصة حبي الاولى والتي لن تتكرر
أنا إختلافي الدائم مع هذا النوع من العلاقات -ولا أقصد الحكم عليك-أنها غير متناسبة و غير صحيحة بسبب صغر السن الطرف الآخر و عدم وعيه و إدراكه لما يحدث. أرى ذلك إستغلالا جنسيا-آسفة fixelgabriel
صدقيني في البداية palkokapo كنت اعامله بنية الحب الابوي لأنه فاقد لذلك بسبب معاملة ابيه له فقط ولم يحدث شيء بيننا بدايتا ولكن وجدت نفسي قي مواجهة عاطفة جياشة هو من بادرني ولا يرتاح الا بين احضاني ورغم كل ذلك كنت خائف عليه اكثر من نفسي برغم مطالبته لي بالأيلاج فقط كنت ارفض وبقوة …فالحب لا يستأذن ولا يستثني …يأتي الحب تلقائيا ويفرض وجوده على قلب الشخص وهذا ما شعرت به…
لا الومك انما ما اوصلك لذلك هو العشرة بعض من السنين وتغيرت نظرتك له بشهوة وكذلك هو بادلك نفس الشعور
فكانت العلاقة اسهل من ما تتصور وايضا جت رجليكم في الخية ومش بسهولة الخروج منها لانكم اخدتم على بعض
مع اعتقادى ان تفرقتم سيبحث كل منكم عن من يروى عطشة ساعدوا بعض للخروج من هذه الازمة وان لم تقدرو
الخروج من هذا الموقف يجب ان لا تتخلوا عن بعض لكى لا يذهب كل منكم الى البحث عن اخرين