هل المجتمع ظلم الموجب كظلمه للسالب ؟

ثقافة ومجتمع
جنسانية

#1

في رأيي ان المجتمع ظلم الطرفين أما لسبب ديني او لأخر عرفي…وفي نظري الأكثر ظلما من بين الأثنان هو الموجب ذلك ان السالب قد وجد من يهتم به من العائلة أما الام أو الاب وحتى أن عرفت والديه بأنه سالب يزداد اهتمامهم له بأن يحافظو على سرية وضعه ويحاولو تحديد شخصيته ومدى ميوله فأن كان ميوله للأنوثة كان له ذلك وتكتم عليه وبدور ذلك يجد من المجتمع من يهتم به ومن يحبه بصدق خاصة اذا كان ميول السالب للكبار سنا وليس الشباب المراهق والذي لا زال لم يدرك بعد ظلم العادات والتقاليد البائدة.
والظلم الوحيد الذي يواجهه السالب فقط هو أن يقع بين يدي شخص متخلف من هذا المجتمع لا يدرك معنى المثلية .

أما الموجب فأنه سوف يعاني من كل الاتجاهات سوى من جسده أو والديه أو مجتمعه.فمن ناحية الجسد الذي يريد اشباعه عاطفيا قبل ان يشبعه جسديا فأنه يصبح مهدد اذا باح بحاجته لحب وحنان وعطف السالب خاصتا اذا اخطئ في اختيار حبيبته . ويعاني السهر وعدم النوم نظرا لحاجة جسده المنهك لنصفه الثاني والذي بالنسبة له كالهواء الذي يتنفسه.ومن جهة اخرى اذا علم والديه والمجتمع بحاله فسوف تطبق عليه القوانين الجائرة لأعراف وتقاليد هذا المجتمع المتخلف!! ما رأيكم؟


#2

عزيزى المعاناه وحدة للسالب والموجب والمجتمع بيظلم الاتنين على حد سواء ومجتمع المثليين في مصر الان اكتر من ما تتصور
ولاكن القوانين المجحفة لازم في يوم من الايام ستحرر من القيود مع تفائلنا في مستقبل جديد لنمارس حياتنا بشكل طبيعي
بدون تدخل من اى طرف يعكر صفو حياتنا


#3

اكيد …شكرا hasouna على مرورك …اكيد حيجي يوم وننتصر كما انتصر الفرنسيين في هذه السنة…


#4

المجتمع يظلم المثلية دون التفريق بين سالب وموجب،، وفي النهاية مازلنا بعيدين عن احترام الآخر المختلف عنا


#5

برأيي نظرة المجتمع للموجب اهون من نظرته للسالب ، فالموجب حسب مقاييس الرجولة لدى بعض المجتمعات يضل رجل بكوونه يفعل ولا يفتعل به


#6

صحيح تماما


#7

المجتمع العربي لا يظلم ابموجب لان الموجب يعبر لهم أنه رجل اما السالب يعامل بطريقة سيء وليس له مكأن في المجتمع ممكن مسامحة الموجب لكن السالب لايسامح


#8

This user has deleted their account


#9

Need to be translated


#10

المجتمع الشرقي بيعتبرها جريمة ولا عتبارللحرية الشخصية


#11

المجتمع العربي و الاسلامي بيظلم الحجر حتى مش بس الموجب و السالب