قانون الفجور

قانون وتشريع

#1

المادة 9 من قانون رقم 10 لسنه 1961بشأن مكافحة الدعارة
المادة 1
أ‌- كل من حرض شخصا ذكرا كان او انثى على ارتكاب الفجوراو الدعارة او ساعده على ارتكاب الفجور او الدعارة او سهله له وكذلك كل من استخدمه او استدرجه او اغواه بقصد ارتكاب الفجور او الدعارة يعاقب بالحبس مدة لاتقل عن سنة ولاتزيد عن ثلاث سنوات وبغرامة من مائة الى ثلاثمائة جنيه في الاقليم المصري ومن الف ليرة الى ثلاثة الاف ليرة في الاقليم السوري

وهو ينص على معاقبة “اعتياد” ممارسة الفجور و الدعارة بالسجن ثلاث سنوات بالإضافة للغرامة. وتعني كلمة “دعارة” عموما الجنس التجاري، أما كلمة “فجور” فنطاقها أوسع من ذلك بكثير، وتشمل فكرة الفحشاء بشكل عام ويتم استخدام هذا القانون للقبض على المثليين وتجريم المثليية

في رأيك كيف يمكن العمل على تغيير ذلك القانون ؟


#2

المشكلة ليست ف القانون عزيزي.
و بالنسبة لتغيير القانون، فيجب أن يكون هناك محامون و فقهاء قانونيون يسعون في ذلك الجانب.
ولكني أءكد لك، حتى و إن كان هناك قانون يحمي المثليين أو تم تغيير مادة تجرمهم بطريقة غير مباشرة، مازال العامل الأقوى في تلك المعادلة هو وعي الشارع و نزاهة النظام القضائي و الشُرطي. و نحن نعلم جيدا أن كلاهما ملوثان.


#3

طب البداية ممكن تكون من فين ؟


#4

البداية بداخلنا نحن والقوانين مصيرها تنطلق الى العلن مع الحرية الشخصية مع جملة انت حر ما لم تضر


#5

بمعنى اية البداية بداخلنا صديقي ؟


#6

أنا برضة مش فاهمة حتة البداية بداخلنا.
بداية إيه بالضبط؟؟؟
الناس دي مقبوض عليها من بيوتها جبرا!


#7

البداية بداخلنا وهو ردع الخوف من قلوبنا لكى نستطيع الحياه بحريه كما نحب مع الحرص على شخصيتك
بين الناس ولا يؤثر عليك اى شئ اما المقبوض عليهم كانو بعيد عن الحرص الواجب لهذه الحالة
وعدم حرصهم سبب القبض عليهم لان القوانين لا تساعدهم على الحياه بحرية حتى تتسنى
لنا قوانين الحرية فأنت حر ما لم تضر


#8

حرص!! انت في مصر يا حسونه… …الامر مش حرص …الامر منظومه فاسده ومجتمع فاسد…و انا يا بالكو مختلف معاكي في نقطه …وعي الشارع معليهوش دور اد ما حراك الدولة و المنظمات نفسه عليه دور… مثال على ذلك ما حدث فى امريكا من خطوات مساواة بين الامريكيين الملونين و الامريكيين البيض، مش وعي الشارع الىل جاب نتيجه، انما حركة المنظمات فى خطة كفاح من اعظم ما يكون ادي للضغط على الحكومة لاصدر قوانين نفذتها الدولة فادت لاقرار قدر من المساواة- بقول قدر ، محدش غافل عن ن العنصرية هنك مازالت موجوده- و الوعي بعد كده اتكون من الناس شئ بشئ… لو كان الملونين خضعوا و خنعوا ، و قالوا نعيش بحرص لحد ما يأتى المخلص و يقر لنا الحرية ، مكنش اى تقدم ملموس حصل .