نكمل كلامنا
للتذكره ( الراجل قابلته تاني مره في ميدان الألف مسكن).
كان عندي وقتها يمكن 17 او 18 سنه رحت و المره دي تجرأت و قابلته. لقيته واقف بياكل حاجه و مستنيني… سلمت عليه و اتخضيت لما لقيته فوسط الناس دل كلها باسني فخدي و قالي اتفضل اركب معايا و منور بعد بعض الغزل العفيف.
ركبت - كان مشغل موسيقي لفيل كولينز علي حد ما اتذكر… كنت بترعش - هموت من الخوف - حاجات كتير بتيجي علي بالي و عمال اتخيل الموقف اللي هكون فيه و انا معاه- قمة الرعب.
رحنا عنده- عنده فيلا لطيفه في مصر الجديده و قاعد لوحده… كانت مسرحية ريا و سكينه شغاله و قعدت بحاول اركز في المسرحيه و هو جنبي بكلمني و انا مش قادر ابصله و برد علي قد السؤال.
حط ايده علي كتفي و بيقولي مالك هو انا مش عاجبك؟. قلتله ( وانا باصص في الأرض) لا ابدا انا قلقان شويه.
قام و جاب كوباية ميه ( كتر خيره ) شربت الميه و حط ايده علي كتفي تاني ( كل ده انا مبصتش في وشه الا في اللحظه اللي قابلته فيها بس )… اول ما حط ايده علي كتفي - الرعشه امتلكت جسمي و كأن في زلزال جوايا و بدأت اتوتر توتر غير طبيعي. ( خلاص هو كده انا عملت سكس؟ - انا كده مثلي رسمي فهمي نظمي؟ - انا هعمل فعل فاحش؟ - …)
قالي مالك بس و حاول يطمني - قولتله انا اسف مش هقدر و انا محتاج امشي - شد راسي ناحيته و باسني من راسي بوسة أب لأبنه و قالي ولا يهمك و سابني امشي.
انا مشيت- حمدت ربي و شكرته و فضلت ماشي يمكن ساعتين مش حاسس بنفسي ولا ماشي ازاي و فين.
بعدها اتعرفت علي استاذ م (قصة الحب التي دامت 6 سنوات ثم اصبحت من طرف واحد ).
تعرفت عليه علي الانترنت - قاعد علي التشات - فجأه popup رساله من واحد قالي هلو (hello) عرفت انه مش مصري منها … بدأنا التعارف و أكمل بعدين …
انا و المثليه - بالعاميه (2)
POPSICLE
#1