اليوم قمت بتجربه جديده تجربه مثيره و فريده بالنسبه الي اليوم و على غير المعتاد …
ولكن عفوا ماهو المعتاد بالنسبه الي ؟!! مؤكد انكم تسألون الان
سأجاوبكم …
كنت معتادا ان امارس الجنس مع امرأه كبيره في السن اربعون عاما ^^ ووصفت كثيرا ان هذا العمر هو المحبب الي لما تجد من لذه و متعه و عاطفه جياشه لا تعرف هل هي عاشقه ام هي ام تحتضن طفلها تلك العاطفه التي افتقدناها منذ شب عودنا
كتبت كثيرا عن تلك المرأه و عن سنها وعن روعة هذا السن الذي اعتقدت انه سن العنفوان لدى المرأه و سن منتهى اللذه والمتعه …
ولكن تلك الليله و على غير العاده فقد تعثرت قدمي في فتاة صغيرة السن نسبيا لم اكن اعرف انها ستغير نظرتي و رؤيتي للمرأه التي ادركت بعد ذلك انها عجوز مقارنة بعنفوان هذه الفتاه
كانت ليله ولا اجمل ليالي الف ليله و ليله
ليله كأنها الخيال بالنسبه لي اعطتني تلك الفتاه في تلك الليله مالم آخذه من تلك العجوز الباليه و كيف لي ان اقارن بين الغزال و البقر الوحشي !!
ماهذه المتعه وماهذه اللذه هل هي فتاة من الجحيم ام من الجنه هي تلك اللذه نار ام ثلج ؟
تلك الاسئله كانت تدور برأسي بينما انا في حضن تلك الفتاة اللعوب ذات الخصر الذهبي و القوام الممشوق و الاثداء المنفوخه
تعلمت كيف انزلق على نهديها الناضر الممتلئ
وتعلمت كيف احبو كطفل صغير على خصرها الناعم الرشيق
و تعلمت كيف هو العنفوان كيف هي الاثاره
تعلمت كيف هي نار العشق الممتزجه بثلج الرعشه الراقصه على جسدي
فتاة العشرينات
احببت ان اقص عليكم تجربتي الحقيقيه
اشرككم لذتي 😄 وتجربتي هذه الليله المميزه
تجربة مهينة للبعض يا Forty
لا يتوجب عليك وصف الإمرأة الأربعينية بالعجوز البالية و البقر الوحشي…“ويحك يا رجل”!
عزيزى ان الكبيرة احتوتك بعطف وحنيه واكيد هي لك وحدك ومارست معاك الامومة والحبيبة وايضا العشيقة
والصغيرة مارست معاك الشهوة المفرطة وكما هى لك وايضا هى لغيرك
الكبيره لها مزايا رائعه اكيد لكن بها عيوب اكتر
اما صغيرة السن مالقيت فيها عيوب على الاقل دلوقتي
وانا ماقصدت الاهانه
كل ماأستطيع أن أعقب به هو أن المرأة بالنسبة للرجل ماهى إلا سيكارة تحترق بين إصبعية يرتشفها حتى النفس قبل ألأخير ثم يلقى بها فى أقرب"كوربيى"ثم يستخرج سيكارة أخرى ليمتص رحيقها وهكذا يكون الرجل…لا تظن أنك بفعلتك تلك قد خرقت ألأرض أو بلغت الجبال طولا!!فما صنعته ترجمه لجينات ورثتها عن أسلافك ولن ينمحى هذا الجين طالما كان هناك رجل…عزائى لكى أيتها المرأة…آسف أيتها الشمعة التى احترقت حتى آخر ضوء ثم تركك تلعقين جراحك…وهل ينفع الندم؟؟؟
لتجعل امرأة تبدو رائعة, ليس بالضرورة التقليل من قيمة امرأة أخرة. “لها مزايا-عيوب” و كأنها جهاز إلكتروني جديد. كلامك يجعلني أحس أنك لا تستحق كلتاهما.
معلهش يا فورتي،عليك أن تتوخى الحذر،و هذه المساحة الوحيدة التي يجب أن تخلو من أي كلام ذكوري
كرتونة التفاح بها 50 او 60 حباية وان كان اكثر او اقل وكلهم من شجرة واحدة وكل حباية لها طعم مختلف
عن الاخرى ومن الاخر كلهم تحت مسمى التفاح فلا تفرق بين الكبيرة والصغيرة بهذا العنف اللغوى
الذى لا نرضى عنه الكبيرة احتوتك واظهرت لك كل الحنان والصغيرة احتوت رجولتك
ومتنساش التى اعطتك شئ من خبرتها للتتعامل مع غيرها بشغف وحب
كرتونة التفاح بها 50 او 60 حباية وان كان اكثر او اقل وكلهم من شجرة واحدة وكل حباية لها طعم مختلف
عن الاخرى ومن الاخر كلهم تحت مسمى التفاح فلا تفرق بين الكبيرة والصغيرة بهذا العنف اللغوى
الذى لا نرضى عنه الكبيرة احتوتك واظهرت لك كل الحنان والصغيرة احتوت رجولتك
ومتنساش التى اعطتك شئ من خبرتها للتتعامل مع غيرها بشغف وحب
واضم صوتى لصوت مرمر على روعة تعليق العم جورج فليس هو من شبهها بسيجارة انما هذا الفورتى وده المقصود
انه اعتبرها سيجارة رماها بعد ما امتص كل حلاوتها وجائته سيجارة جديدة وكما فعل مع السابقة سيفعل مع اللاحقا
وكل سن وله مزاياه وبرافوا تعليق جورج ومرمر