مرحبا انا شاب عمري 24 سنة حلمي ككل المثليين ان يكون لي صديق اتشارك معه الحلوة والمرة واتقاسم معه لحضات حياتي , لكن المشكل هو انني غير محظوظ في هدا المجال ولا اعلم سبب هدا , خصوصا وانني بدون افتخار انني شخص جميل وجداب , وهدا في نضري هو المشكل , فانا لدي تخوف كبير ان يكشف امري , فبمجرد ان احس ان شخص ما ينجدب الي تاتيني نوبة من الخوف و لا اتحكم بنفسي فخوفي الدائم من هدا المجتمع اللدي يهمش المثليين يدفعني الى هدا , فكتير من الشباب الجميلين ابدوا اعجابهم بي ( بطبيعة الحال لم يصرحوا لي بهدا مباشرة ولكن من بعيد وبالاعين , فكل شيء مفهوم ) لكن للاسف ضيعتهم , وانا الان وحيد وبدون اي صديق فما الحل ساعدوني !!!
قصتي
نحتاج أولا يا صديقي أن نكون راضين عن أنفسنا…دون هذا الرضا النفسي لا يمكن الحديث عن حل…تسلم صديقي
نفس مشكلتي - انا لما حد اكون معجب بيه(علي النت) و الاقيه هو كمان معجب بيه - ابعد عنه تماما و مقدرش اقرب ولا اخد اي خطوه تجاهه
بالعكس - فانا بصده
تمضي حياتنا ونحن خائفون … نخاف ان نضحك ونفرح … نخاف ان نتغير ونتجدد … نخاف ان نحب ونتعلق … نخاف … نخاف … فمتى نعيش؟… دى كلمة انا اقتبستها من أحد أصدقائي… هو عنده حق تماما… المفروض اننا نعيش حياتنا… ولد الانسان ليعيش لا ليستعد ليعيش
حاول توسع دايرة معارفك… حاول تتكلم وتتضحك من قلبك ماتفكرش كتر وسيب كل شئ يمشي بطبيعته
ممكن السر يكون بإنك ما تتطلع على الشكل الخارجي بالدرجة الأساسية وتعطي حالك والشخص التاني فرصة إنك تتعرف على الfull package، من طريقة طرحك للموضوع واضح إنك مش عم تشوف غير فكرة إنك “شكلك حلو” والأشخاص اللي حاولوا يتقربوا منك كمان “شكلهم حلو”، مش هادا هو الأساس أو عالأقل مش النقطة الأولى والأخيرة.
لا تخف , ف الاصدقاء لن ياذوك ان كانو يعانون نفس مشكلتك , مع انني لا احبذ ان اسميها مشكله
فالمثلية هي هبة و نعمة و تضل مترجمه على شكل مشاعر صادقه
ان توفرت بك كل الشروط التي تدعمك لنسل السعاده , لم ترفسها ؟
تشجع , تشجع فحسب
Hey guys I am 18 from Cairo and i am looking for long term relationship i am classy well educated and decent if any one intersted send to me a massage
Hey guys I am 18 from Cairo and i am looking for long term relationship i am classy well educated and decent if any one intersted send to me a massage
نحن المثليين سواء كنا إناث أم ذكور نعاني نفس الإشكالية…مشكلتي التي ترافقني مذ أيام المراهقة ألا وهي الإكتفاء بالإنجذاب و الإعجاب بالأعين خوفا من ردة فعل الطرف الأخر…عن نفسي سيكون من دواعي سروري أن أكون شجاعة و جريئة و أعبر أو أعترف لكن ليس في كذا موضوع فكل المواضيع تحتمل المخاطرة إلا أن أعترف لإمراة لا أدري ان كانت سوية أو مثلية بإعجابي… و مع ذلك عن طريق الفيسبوك و غيره من المواقع تعرفت على الكثيرات و إرتبطت ببعضهن فلذا لا تيأس و إبحث ربما تجد من يناسبك…رغم أن روعة الحب تكون باللقاء المباشر لا من خلف الشاشات