بين الحب و الصداقه

شخصي
أدب

#1

كم اتمنى لو لم اعرفك صديقا لكنت صارحتك بحبي مند البدايه … كلما مر يوم كلما صارت صداقتك حملا يثقل كاهلي لازدياد حبك في قلبي …
انه صديق طفولة لم انساه على الرغم من الابتعاد لفترة كبيره … بعد 7 سنوات وجدته و لكن لم استطع مصارحته بحبي له … عتى الرغم من انه يعرف ميولاتي الجنسية
كنت احكي له عن حبيبي في شكل مجهول … لم استطع اخباره انه هو من يشغل بالي
و ما زاد الطين بلة هو انه يستعد للزواج … لا يمكنني ان اخرب حياته مع من يحب لان سعادتي تاتي من فرحه … و في نفس الوقت اتالم و احترق بنار الغيرة … لا اعرف ما يمكنني فعله فهل من مساعد ’’


#2

من حيث انه يعرف ميولك فلا تخجل من مصارحتة بما يكن قلبك له سواء تقبل هذا او رفضة انما يرتاح قلبك
المسكين الذى يحمل ثفل المصارحة وحينما تصارحة ستشعر بسعادة غامرة فضفض له وهترتاح


#3

أنا مع حسونة تماما، لا تحمل هذا العبء على كاهلك،تحدث معه.