نتكلم بصراحة .... هو حلال ولا حرام

دين
ثقافة ومجتمع

#41

بالعكس يا جيجى الموضوع رائع من الناحية الفلسفية لكن لا نقحم الدين في هذا الموضوع
ولو نظرنا في المحرمات فأنها كثيرة وعلى سبيل المثل السرقة الميسرالكدب شرب الخمر
سفك الدماء وكمان زنا المحارم وبيحصل بكل رضا بين الام وابنها والاب وبنته والاخ مع اخته وهل تعلم بيحصل بين الاخ واخيه لان بيجمعهم فراش مستقل عن الباقى ونحن اقل المحرمات لماذا اقول اقل لانك بتمارس هوايتك مع من احببته بمعنى حب متبادل والحب
هو السيد في هذه الحالة وهذا رأيى سواء قبلت كلامى او رفضته


#42

أختصر وأقول ان المثلية ليست حراما بل حرمها وجرمها من فسروا النصوص القرآنية بتشبيههم المثلية باللواط والمثليون بقوم لوط لجهلهم وعدم قبولهم للأدلة الطبية الحديثة التى تثبت بالدليل القاطع أن المثلية ميول جنسى طبيعى وليس اختيارى فهم يرفضون هذه الأدلة العلمية …
قوم لوط كانوا شاذين جنسيا وكانوا قطاع طرق والفرق بينهم وبين المثليين كالفرق بين السماء والأرض المثلية تحتاج لبحث طويل ومعمق حتى نفهم ماذا تعنى وماهو الفرق بينها وبين الميولات الأخرى الشاذ منها والطبيعى …


#43

This user has deleted their account


#44

كلام واقعي …زواج المثلي محرم شرعا وليس للانسان الا ما يحملة من دين اسلامي حنيف يتنافى شرعا معى زواج المثلى وزواج المثلى اكبر اكبر ذنب يرتكبة اي انسان فما بوسعي القول الا انة لا يجوز بكل الاديان والمذاهب


#45

كلامك جميل جدا…


#46

This user has deleted their account


#47

فى البداية قبل أي شئ فالأمر يحتاج صراحة مع النفس ليس إلا وحيادية
والإعتراف بالحق فضيلة.
ونحن نعيش فالكون بضوابط وضعها الله وسار عليها البشر منهم من آمن ومنهم من عصى ومنهم من كفر. لذلك فإن الإسم والوصف الطبيعي لأي علاقة جنسية خارج الزواج بين رجل وست تسمي زنا فى كل الأديان والأعراف.مهما قيل عنه من مسميات أخري.
كذلك فى العلاقات المثلية فهي مرفوضة شرعا وقانونا وعرفا بدون أى نقاش لو حاول البعض اجتزاء الآيات والأحاديث على طريقة (لا تقربوا الصلاة…)

  • " ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم " وقد خلقنا الله وابتلى كل البشر ليختبرهم إما بالمال أو الأولاد أو المرض أو حتي الشهوة وكذلك الميول الجنسي فهذا إختبار من الله - وحقيقة نحتاج بعض التأدب مع الله ولا يصح القول (ليش ليخلقنا هيك اذا بدو يعاقبنا على الطبيعية اللي نحنا عليها؟)
    الخلاصة: لابد أن نعترف أن هذا خطأ وجميعا عجزنا من البعد عنه بإرادتنا أو بغير إرادتنا. نعترف بذلك ولو مع أنفسنا فقط. لكن لا نحاول البحث عن مبرر لخطأ واضح وصريح.
    شكرا لك

#48

أهلا mrmr
بخصوص كلامك
(فكيف نحرم انفسنا باشياء خلقها الله لنا وتجلب لنا السعادة بوجودها
في جسدنا ويذهب عن طريقها اى احباط او كبت نفسي )
فهسألك ليه نحرم أنفسنا من أشياء خلها الله لنا وتجلب السعادة مثل الكوكايين والهرويين وباقى المخدرات؟ ما ربنا خلقها ووجدها فى الحياة برده
فالقياس ليس فى محله. لأن السكين اللى عندي مصنوعة لقطع الفواكة والخضروات وغيرها ولا يصح استخدامها للقتل بمعنى أنها تستخدم فى ما صنعت لأجله.

بخصوص كلامك
(واذا نظرنا الى الحلال والحرام فلن نستطيع الحياه)
الأصل فى الحلال والحرام يتمثل فى الآية دى (۞ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151)) الإلتزام بالبعد عن هذه المحرمات يغلق عنك أى باب من الخوض فى الحلال والحرام
(الشرك بالله-عقوق الوالدين-قتل الأولاد خشية الفقر-الفواحش من القول والفعل ظاهره وباطنه (الممارسات الجنسية-الكذب-الغيبة-النميمة-الوقيعة ببين الناس…) -قتل النفس بدون وجه حق)
يعنى لو تكلمنا فى الحلال والحرام في ضوء هذه الآية فسنعيش حياة كريمة سعيدة عادي جدا وهي الحياة المدنية اللى تقرها كثير من الدول الغربية الآن حتي.

بخصوص كلامك
(وبالطبع الذى يحاسبنا هو الله وليس غيره)
فكلامك صحيح وبالأول والأخير القرار والإختيار لك .

تقبلى تحياتى


#49

مرحبا بك عزيزي
pi-chan

أولا: عن التكاثر وأن الأمر أصبح سهلا بدون ممارسة الجنس.فدعنى ابنى نتيجة منطقية على كلامك وهي (أن المثلية كانت غير مقبولة وغير منطقية سابقا قبل (أطفال الأنابيب وغيره) حتي ظهرت هذه الوسائل فأبيحت المثلية وأصبحت أمر عادي) الأصل هو إعمار الأرض والإنجاب حتى لو بأرحام مؤجرة فالطبيعى جدا أن يجد الطفل الرعاية من أب وأم
هذه الفطرة التى خلقنا الله عيها.

ثانيا:انا تحدثت عن الأغلبية العظمي هنا من المسلمين مع التقدير لغير المسلمين
لكن غير المسلمين على أكثر من صنف:
إما أصحاب الديانات السماوية:
اليهود:
في الديانة اليهودية، تعتبر ممارسة السلوكيات المثلية بين الذكور فاحشة وخطيئة كبيرة يجب الامتناع عنها. عقوبة المخالف هي القتل،
المسيحية:
الكتاب المقدس يدين ويأمر بمعاقبة ممارسو المثلية الجنسية، ويشير إليهم بشكل سلبي ويعتبر الممارسة الجنسية المثلية خطيئة وفاحشة وإهانة للأنثى، مليئة بالإثم والزنا والشر والطمع والخبث، كما ذكر بولس الرسول. وفي عدة أماكن في الكتاب المقدس يذكر أنَّ العقوبة هي القتل.
وفي الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس ذكر بولس الرسول أن الذين يمارسون المثلية الجنسية لا يرثون ولا يدخلون ملكوت الله، أي الجنة حسب المعتقد المسيحي، ويقول السيد المسيح: «من بدء الخليقة ذكرا وأنثى خلقهما الله، من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته» (آنجيل مرقس 7,6:10). وكما ورد أيضا في (إنجيل متي 19: 4-6)، (أفسس 5: 31)، (التكوين 1: 27)، (تكوين 2: 24).

وبخصوص أصحاب الديانات الأرضية وكذلك الملحدين فالأمر فلهم احترامهم لكن هذه أمور فى العقيدة لا يستقيم أن أتنازل عن رأي لأن غير المسلم لن يشارك فيه فالأمر أعمق من كونه نقاش عام لكنه نقاش فكري مرتبط بعقيدة كل منا.وللملحد أن يقول رأيه أيضا لكن مع توضيح انه ملحد أو لادينى حتى يكون الأمر واضح للجميع

ثالثا: أنا مفهمتش قصدك منه إيه؟
(زواج الاقارب (و الاخوات) مش شيء مستحدث ابدا, و اكتر الدول اللي بتنفر منه هي الدول اللي مبتدخلش الدين في حياة المجتمع, لانهم حتى بيرفضوا زواج اقارب الدرجة الثانية)
اللى انا أعرفه إن كل الدول فى العالم تجرم زواج المحارم وكذلك الدياانات السماوية تحريم وتجريم قطعي وبحثت فلم أجد دولة تبيح هذا النوع من الزواج.

بخصوص سؤالك عن سبب التسمية فهذا نفس سؤالك ومعه الجواب

((السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد و آل محمد
لماذا سمي العمل الفاحش ( اللواط ) نسبة إلى نبي الله لوط ، و هل أسم لوط أسم قبيح و نحن نعلم أن الله يختار لنبيه أسم ( حسن ) و هل هناك معنى أصطلاحي يستخدم في الفقه للواط ؟ و لماذا الناس ينبذون تسمية أسم أولادهم بأسم نبي الله لوط ، و هل يعتبر هذا منقصه في نبي الله لوط ؟

الجواب:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : اللِّواط في اللغة هو اللُّصوق ، و لاطَ الرجلُ لِوَاطاً و لاوَطَ ، أي وطء الدُّبُر ، و سُمي لواطاً لالتصاق اللواطي بالملُوطِ به . فإشتقاق كملة " اللواط " ليس من إسم النبي العظيم لوط ( عليه السلام ) . ثم أن لوط ليس إسماً قبيحاً ـ كما قد يُتصور ـ ، لأنه إسم نبي عظيم من أنبياء الله ( عليهم السلام ) ، و كفى بذلك كون هذا الإسم غير قبيح ، و عدم تسمية الناس أولادهم بهذا الإسم ليس دليلاً على قبحه ، فجرجيس و حزقيل و ‏الْيَسَع أسماء أنبياء و لكن لم نر فيمن نعرف أحداً يُسمي أولاده بأسمائهم رغم كونهم أنبياء ، فعدم تسمية الناس أبناءهم بهذه الأسماء ليس دليلاً على كونها أسماء منبوذة أو مكروهة أو قبيحة ، و كذلك العكس .))

تقبل تحياتى


#50

أهلا بيكsam2122009
بداية القانون يوضع لتنظيم حياة المجتمع وعلاقة الأفراد ببعضهم وتنظيم المعاملات والحقوق والواجبات وغير ذلك. وللقوانين مصادر عدة تختلف من بلد إلي بلد حسب توجهه الفكرى أو مذهبه الدينى والذي يقره الدستور .ومعروف أن الشريعة أحد مصادر التشريع التى يؤخذ منها ويرجع لها بالإضافة لمصادر آخري. ولا يوضع القانون ليلبي رغبات أحد بل هو منظم لجميع العلاقات والضوابط وغير ذلك.
المعاق صنع له ما يعينه على الحياة وما فقده من الحركة فبذلك نبحث عن استكمال ما نقصه بالإعاقة
المثلي لا يحتاج قوانين بالفعل لأن من المعلوم شرعا وعرفا وقانونا أن المثلية (محرمة شرعا) و(ممنوعة قانونا) و (منبوذة عرفا) فبالتالي الواقع يكفى


#51

أهلا بيك Rgaa
فى نقطة مهمة جدا تحتاج نتفق عليها.إني طرحت الأمر بصفتى مؤمن ورأى الديانات السماوية كلها واحد فى تحريم المثلية. أما الملحد فهل أترك الموضوع ولا أطرحه لأن هناك ملحدين وبالأساس لا يعنيهم الحلال والحرام ولهم فكرهم .
أما تطويع الدين فأظن أننا جميعا أكبر وأرقي من أن نتبع أى رأي لمنفعة أحد لأن الجميع هنا واعي وقادر على الإستنتاج والرجوع للأصل والبحث والتأكد من صحة ما يقال.

بخصوص كلامك:
(لاأرى أنك قد دخلت عش الدبابير أو ضللت الطريق فى طرحك لهذا الموضوع فالكل يلزم أن يكون على بينة من أمره فى ضوء التعاليم الدينية فى ضوء المنفعة للأنسان وبما أن اللذة التى يحصل عليها المثلى من ممارسته هى منفعة بكل المقاييس ،إذن المثلية لاتتعارض مع الدين الذى ينص على أن كل مافى ألأرض مسخر للأنسان،ولم يفرق بين مثلى أو غير مثلى)
هل أستطيع القول قياسا على كلامك :
-أن اللذة التى يحصل عليها الزاني هي منفعة بكل المقاييس وبالتالي الزني لا يتعارض مع الدين؟
-أن اللذة التى يحصل عليها المدمن هي منفعة بكل المقاييس وبالتالي الإدمان لا يتعارض مع الدين؟
كل ما فى الأرض مسخر للإنسان كي يستخدمه فى إعمار الأرض وعبادة الله ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)
القياس علم كبير لا يأتي بهذه الطريقة البدائية جدا

تحياتى


#52

أهلا hasouna
بخصوص رجال الدين فكما ذكرت سابقا فالدين لا يحتاج رجال وهناك أمور لا تحتاج لأحد كي يعطى رأيه فيها والمثلية من أكبر الأدلة على ذلك لوجود دليل قطعي من القرآن

بخصوص الموز والخيار والكلام ده بصراحة لم أجد أي شيخ يقوله أبدا لكن هي فقط كلام اعلام وبخصوص زواج المتعة فهو محرم فى الإسلام تحريم قطعي عند السنة

كل ما أقوم بالرد عليه فى الموضوع هنا من خلال بحث دقيق عن الكلام والموضوعات وليس كلام مرسل من راسى أو من رأس شخص عادي

ولكم فى النهاية الإختيار هذا فقط طرح للنقاش


#53

أهلا بيك
basheeralturkey

بخصوص التحليل اللى ذكرته عن تعريف الشاذ والمثلي وما غير ذلك فمن المهم أن نضع مع كل هذا التحليل هذه الاية التى لا تحمل أى تأويل ولا تحتمل أمثر من معني
( أَتَأْتُونَ الذكران مِنَ العالمين وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ )

فالقول أن هذا شاذ أو مثلى أو غير ذلك ليس هو محل الخلاف فالحديث عن الفعل لا عن المسمى والفعل هنا منكر فى القرآن مهما كان المسمى.

بخصوص كلامك
(ومعلومه مهمه …الدين ليس حلال وحرام فقط …كل شئ في الدين له اثتثناء …
زي زواج المتعه حلل اذا كنت في حرب ومغترب في حربك وحرم دون ذلك …
زي السارق الي سرق طعام ع ايام سيدنا عمر … ولم يقطع يديه …وهي قصه موثوقه بان حد سرق اكل فالناس مسكوه وقالوا هيقطعوا اديه فنهى سيدنا عمر عن ده …وقال كيف افعل به هذا وانا لم اامن له طعامه وشرابه …
كمان مساله الانتحار من الاشخاص المغيبه في العقل يعني مجنين …مش هيتحكم عليهم كفره ولكن كما قال الرسول ياتي الله برجل ذهب عقله فيقول له الله وهو اعم بالاجابه اتؤمن بي فيقول امنت فيقول الله اذا فالقي نفسك في النار …فاذا اطاع امر الله حسب من اهل الجنه واذا عصى كلام الله حسب من اهل النار …
كمان يطبق ع الرجل الذي كبر في السن ولم يدرك بالاسلام …نفس الحكايه …)

مهم للتوضيح:
1- زواج المتعة محرم شرعا وهذا الدليل يمكنك الرجوع له
عن علي رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."
رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .
(وبالتالي ليست ضمن الأمثلة التي لايصح القياس عليها فى كلامك لأنها محرمة شرعا ولا تعتبر استثناء كما ذكرت)

2-بخصوص حادثة السرقة فى عهد عمر رضى الله عنه فالنص الآتي منقول للتوضيح:
(للحدود الشرعية موانع تمنع من اقامتها فليس كل سرقة يكون فيها القطع … لانه اذا سرق من مال له فيه حق كمال ابيه فلا قطع عليه.وكذا اذا سرق وقد اشرف على الهلكة و على الموت فسرق ما يأكل به فأنه لاقطع عليه ويرجع المسروق منه على السارق بالعين او قيمتها.فالذي حدث عام الرمادة ان اشتد الجوع جدا وهلك الناس فحصل بعض السطو على بعض الطعام ممن قد قاربوا الهلاك فكان هذا من موانع القطع الشرعيه وليس فيه تعطيل للحد اذ لا حد في هذه الحالة أصلا.)
(وبالتالي حادثة السرقة هذه لا يصح القياس عليها فى كلامك لأنها ليست استثناء بل هناك قواعد يعمل بها وليس كل من يسرق تقطع يده)

3- بخصوص الإنتحار كما ذكرت:
فالأمر واضح وصريح كما فى الحديث (عن علي -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “رُفِعَ الْقَلَمُ عن ثلاثة: عن النائم حتى يَسْتَيْقِظَ، وعن الصبي حتى يَحْتَلِمَ، وعن المجنون حتى يَعْقِلَ”.
[صحيح.] - [رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وأحمد.])
(وبالتالي لا يصح القياس عليها فى كلامك لأنهم بالأساس لا يحاسبوا فهذا ليس استثناء)

4-وهذه الجملة كافية للصراحة مع النفس وأن الأمر لا يحتاج تحايل وإقناع عقلاني ولا البحث عن مسميات مختلفة فمقولتك هذه توصف الأمر سنحاسب على أفعالنا لا على ميولنا
(اكيد احنا في ابتلاء لا جدااااااال …وسنحاسب ع افعالنا لا ع ميولنا …
لا يكلف الله نفس الا وسعها .)

قبل تحياتى


#54

مع احترامي الشديد لرأيك…
فنحن نعيش بالدين فى اغلب أو بعض حياتنا إما بالتعود أو بالقصد فالكثير لا يسرق ولا يقتل ولا يشرب المخدرات وغيرها بدافع الدين . فمحاولة البعد عن موضوع المثلية فى الدين أري أن البعض يفضلون عدم فتح الموضوع حتي لا يذكرهم بما بحاولون نسيانه
فحياتنا العامة يتخللها الدين ولو بشكل طفيف وهو السبب الذى خلقنا لأجله ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )

موضوع المحرمات الكثيرة حددها الله تعالى فى التالى:
۞ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151)

موضوع حدوث زنا المحارم بالرضا بين الأطراف فده ليس داعي إنه يباح ويكون مقبول بأى شكل من الأشكال

نحن اقل المحرمات
من المهم الإعتراف ولو ضمنيا مع النفس بهذا حتى وإن اختلف الظاهر حتى لو اختلف كلام البعض هنا عن قناعته لكن المهم أنه على بينة ولا يبحث عن مبررات ومع ذلك فأنت صاحب القرار

تحياتى


#55

نعم المثليه ابتلاء عظيم . ومصنف علميا بانه عرض من اعراض الرهاب الاجتماعي او الخوف من الذكور ومغلف بعرض اخر وهو الإدمان الجنسي


#56

موافق عل رأيك لكن احب أضيف ان الآيه القرآنية تتحدث عن جريمه اغتصاب الذكور وهي تختلف عن المثليه molestation وليس homosexuality


#57

بص هو اكييد حرام علشان القرأن والسنه فى اكتر من دليل على أن ده حرام بس فى نفس الوقت العلم قال مفيش علاج ده غير أن الا بيتعالوا بيجيلهم اكتئاب ومش ببنجحوا فى كدا غير الالم النفسى الا ربنا حاسس بيه فى كل واحد مننا وربنا عارف قد اي احنا متعذبين ونفس الوقت احنا فى صراع بين ديننا ودنيانا وفعلا ده يعتبر اصعب ابتلاء الا هو ربنا يبتليك انك تكون عكس بقيت البشر هما مستمتعين وانت متعذب وكل ده وانت بتظهر انك بخير وكل حاجه تمام :crossed_fingers::slightly_smiling_face:


#58

مع تقديرى لكلامك لكن فى شئ أختلف معك فيه وأكيد تؤيد الرأى ده
أن جميع البشر مبتلون مؤمنهم وكافرهم فقيرهم وغنيهم مثقفهم وجاهلهم
الجميه مبتلى لكن مع إختلاف شكل الإبتلاء
إما بمرض بمختلف أنواع الأمراض وأشكالها او فقر أو حرمان من الأولاد أو ميول مختلفة وغير ذلك من الإبتلاء
فالجميع مبتلى والله عز وجل يعلم ما بنا جميعا ويقول( ما يفعل الله بعذابكم)
لكن مع هذا ندعوا الله أن يعافينا جميعا


#59

مع احترامي لكلامك
فإن التحريم من الشرع له قواعد أهمها درء المفاسد
وكذلك تحقيق حكمة الله من خلق البشر وهي إعمار الأرض وعبادة الله وهذا كله له ضوابطه
والمثلية لها نصيب من العلاقة الجنسية التى تجلب المفاسد أولا ثم تحيد عن الحكمة فى خلق البشر
لذلك مهما اختلفت المسميات فأستطيع القول ببساطة
التحريم قطعي بلا شك لأى علاقة جنسية بين أى 2 مهما كان نوعهم خارج إطار العلاقة الزوجية بين الرجل وزوجته

تحياتى


#60

أن تكون شخص مثلي، هو ليس حراماً ولكن عليك أن لا تفعل الجنس المثلي.