تابو الأديان في ميزان المنطق

دين
ثقافة ومجتمع

#1

تابو الأديان في ميزان المنطق …
بقلم: Che Pal

تربينا منذ أن كنا صغاراً على أن العلاقات المشروعة تكمن ما بين ذكر وانثى … وتوارثت تلك الفكرة منذ مئات بل وآلاف السنين دون أن يترك الواحد منا المجال للعقل للتفكير أو التحليل … بأنه هل العاطفة والجسد لا يقبل سوى نظرية رجل وامراة دون سواهما !!!
في الكتب السماوية تحدثت عن قصة قوم لوط حيث كانت النساء تستحلي النساء دون الرجال … والرجال يستحلون الرجال دون النساء… ورجال دين بمختلف أديانهم يعشقون الشباب دون النساء، وراهبات يعشقن النساء دون الرجال …
لا تبروا لي بأن نظرية التابو في ميزان الأديان تدفعهم لذلك …لماذا لا نقول بأن الرغبة والقلب والجسد هو من يقبل بذلك … وأن حالة الشبق العظمى لا تأتي إلا بذلك …
إن الرغبة والميول ليس مفروضة على رجل وامراة … فالجسد يعشق من يسكن بداخله دون النظر عن أي قضايا أخرى …
ليس هناك ما يمنع أي نوع من العلاقات العاطفية وحتى الأديان نفسها لم تخبرنا بذلك … بل القائمين على الأديان أجبرونا لكي نسلك مسلكا لا نحبه …


#2

احييك شيبال على خذا الطرح المختصر


#3

عندك حق واكتر مثلين شيوخ بيكونو من الشيعه اغلبيتهم
دى غريزه جوا الأنسان والنسان ماعليه الا البحث عنها فى اعماقه التى لا يكتشفها غيره


#4

هلا مرمر فعلا تحليل مختصر جدا ومباشر عن الواقع بجد … والمثلية هي سلوك طبيعي يعيش بداخلنا جميعنا

محبتي لك


#5

سرور صحيح فكل رجال الدين لديهم تلك الغريزة ليس لأنهم معصومون من العلاقات رجل وامراة … بل لأنهم مؤمنون بطبيعية تلك العلاقات المثلية


#6

احييك شيبال على خذا الطرح المختصر