وفى كل مرة اطلب موضوعاً التفت الى الكلمة المشهورة “احــكِ قصتك” وكيف لى ان احكى قصتى وكيف لى ان اصف عمراً اصبح كسفينة نوح حملَت على ظهرها وكاهلها كل ما تحمله الأرض من احزان وألام اختلفت الامى عن البشر بكثير لا اعلم اين انا ومن الى اين ذاهبة بي الحياة اطلب اشياء يحرمها عقلى ويستلطفها قلبى وينبوذها مجتمعى ولاكن اندهش عندما اعلم انها " الحب " وكيف هو الحب عندى هو الحياة المستقبل العشرة والمودة التى تربينا فى احضانها صغاراً سنوات الأسى بين ابى وامى وايام الشقاء التى مررنا بها سوياً كيف لى ان لا اجد هذا الذى اتمناه كيف لهم ان يتجرأوا فى وجه من يحبوا لماذا ينظرون الى من يشوهون هويتنا المثلية لماذاينظرون لأصحاب الشهوات الحيوانية وينسون من يعانون من شهواتهم العاطفيه … او تعلمون ما هى شهوتى …!! " هى نظرة لطفل اتبناه فى احضانى الى رجل اصبح بكل اركانى اعيش معه افراحى واحزانى يشاركنى شيخوختى وشبابى اوتعلمون كيف لهذا ان يحدث … وفى مجتمعكم تتحدثون اكثر من ان تعملون وكيف هذا وانتم تنامون اكثر مما تستيقظون وكيف هذا وانتم تزنون اكثر مما تتزوجون كيف وانت تشوهون صورتنا امام مجتمع اصبح يعبر عن مثليتنا انها شذوذ ونحن لا نفكر بالمرة بهذا الأمر ولا يقنعنى احد بانى على خطأ فوالله اعلم بنيتى ونواياكم اشهد عليكم .
سفينة من الألم .. "احـــكِ قصتك" ؟!
انت فعلا انسان بمعنى الانسانية الحساسة لكن لازم تعيش الواقع الذى اتفرض علينا واذا عرفت تغير منه شئ
اجتهد وغيره كما احاول انا اغير الواقع المفروض عليا بأى طريقة بس لا تجرحنى ولا تحرجنى
ومن كلامك يا انسان انك راقي بمشاعرك الجميلة ومش بالضرورة انك تحكى قصتك
انما بمشاركتك معانا في اى موضوع تثرى الاعضاء بمشاعرك الجميلة
انما هى فضفضة لاراحة النفس المتعبة مع متقلبات الحياه
انت فعلا انسان بمعنى الانسانية الحساسة لكن لازم تعيش الواقع الذى اتفرض علينا واذا عرفت تغير منه شئ
اجتهد وغيره كما احاول انا اغير الواقع المفروض عليا بأى طريقة بس لا تجرحنى ولا تحرجنى
ومن كلامك يا انسان انك راقي بمشاعرك الجميلة ومش بالضرورة انك تحكى قصتك
انما بمشاركتك معانا في اى موضوع تثرى الاعضاء بمشاعرك الجميلة
انما هى فضفضة لاراحة النفس المتعبة مع متقلبات الحياه
( شفاء الحب من الواقع عن حياة المثليين ) «عندما أتكلم عن الكبت الجنسى لا أقصد هنا الممارسة أو عدم الممارسة، فمن الممكن أن نمارس الجنس بشراهة ونحن مكبوتين جنسيا وأن نمتنع عن الممارسة ونحن غبر مكبوتين! الكبت هو ببساطة عدم احترام الجنس والنظر إليه على أنه شر وخطيئة. إن وضع القيود على ممارسة الجنس أمر ضرورى ولازم للحضارة الإنسانية. لكن الكبت هو أن يكون القيد داخليا فى القلب. موقف كبت المشاعر بشكل عام ينشأ من فكرة خاطئة عن الطبيعة البشرية وهى أن الإنسان إذا اعترف بشيء لن يستطيع التحكم فيه وإدارته؛ عندئذ يصبح الإنكار والكبت هما الطريقة الأسلم للتحكم فى المشاعر. لكن الواقع يقول بكل وضوح أن العكس هو الصحيح تماماً. إننا عندما نعترف بمشاعرنا الجنسية وبكل أنواع المشاعر، ونحترمها، نستطيع أن نديرها ونتحكم فيها بنضوج. أما الكبت، فبالرغم من أنه يؤدى للتحكم التام فى أوقات كثيرة، إلا أنه كثيرا أيضا ما يفشل وتخرج المشاعر والرغبات فى صورة بركانية لا نستطيع التحكم فيها».
بعض الحقائق العلمية المجهولة عن المثلية الجنسية، مثل مدى ارتباطها بمرض الإيدز، ونسبة المثليين والمثليات فى المجتمعات المختلفة، ودور الجينات والتربية والتعليم وتجارب الطفولة السيئة والاعتداءات الجنسية على الأطفال والعلاقات مع الأبوين فى ظهور المثلية، وأنواع المثلية التى تتراوح بين الخلل العضوى البيولوجى، الذى يصل ذروته فى الجنس الثالث الذين يولدون بأعضاء مزدوجة أو مشوهة، والخلل الهرمونى، والخلل النفسى.
الفروق الدقيقة بين المثليين والغيريين، وبين المثليين وبعضهم البعض، ينتقل إلى نظريته فى العلاج أو التعافى من المشاكل النفسية، مع ملاحظة أن المشاكل البيولوجية يصعب، إن لم يكن من المستحيل علاجها.
رصد بعض الحالات التى ترددت على عيادته مطبقا عليها نظريته فى العلاج، ومنها حكاية «ن.ق.» التى اقتبست منها حكاية فيلم «أسرار عائلية»، وهذا الشاب كما قرأت شفى منذ أربع سنوات ويستعد للزواج الآن ومواصلة حياته الطبيعية.
الكبت والصمت والانكار هى التي تفاقم من حجم المشاكل، أما الاعتراف بها فهو الذى يؤدى إلى مواجهتها وعلاجها، أو على الأقل التصالح مع النفس حتى لا يتحول كل مثلى إلى مجرم أو منحرف يرغب فى الانتقام من المجتمع بكل الطرق… ولكن قدرنا أن نؤذن فى مالطا وأن ننفخ فى القربة المقطوع
: «شفاء الحب»…قصص من الواقع عن حياة المثليين!
أستاذ أمين،
مداخلتك تلك مليئة بالإحكام المسبقة و الأفكار العدائية إتجاه المثلية.وهي أيضا غير علمية بالمرة.أرجو أن تقوم بالتحقق مما تقول.
كما أن عملية نسخ النصوص لا تعني صحة ما تقول.
حاول البحث أكثر بدلا من إطلاق الألقاب و الأحكام بعنجهية و جهل.
"حتي لا يتحول كل مثلى إلى مجرم أو منحرف يرغب فى الانتقام من المجتمع بكل الطرق… "… استاذ امين ،انا عاجز عن الرد… اذا. كنت تعتبر كل مثلي مشروع مجرم منحرف يرغب في الانتقام من المجتمع…احب اقلك المشكلة فيك انت… ليس كل من يختلف عنك مجرم منحرف
وكيف اعيش واقع لا يتقبل منى مشاعرى ولاكن يتقبل منى ميول يصنعها بنفسه احنا الى بنختار ولنا الخير فيما اتخترنا عارفين ان الحب صعب وانك تدور عليه صعب بس صعب كويس احسن من سهل يودى فى داهيه
وان كانت المثلية مرضاً فاياك واتلواجد بيننا فالأمراض قد تصل الى حد الوباء وانا الصراحه اخاف ليصيبك الى صابنا O.o
