تقول أنغام" ياريت فاهمني بجد زي ما بفهمك" وأقول أنا ياريت ما كنت لي يوما لأنه بجرحك قتلتني

علاقات

#1

ليت كل ما يذكر يفعل… عندما تدخل سيرة الجنس يتحول الجميع لحيوانات تتباهى بفحولة لم تسمن أي شخص من الجوع الذي يكنه لنفسه ناحية الحنان الذي يريده. هل الجنس يصبح هو السمة الأساسية لأي علاقة؟ أليس للحب أن يكون عنوانا لأي ارتباط والجنس يكون شيء ثانوي لديهم؟
أريد حضنا لا يشوبة أي سيرة جنسية شبقية بعده أو يكون جسر نعبر عليه لنصل لما هو أكبر… أريد حضنا لأنني أقدس الحضن فهو لو كان صادقا يجعلك تملك العالم بأجمعه.
على رأي أنغام -مطربة مصرية- بحب سنين في السرومحدش عرف وانا ادفع سنين في تانين واحبك في العلن.
فعلا انا نفسي ادفع سنين كتير من عمري عشان الاقي الشحص اللي هيفكر فيا أولا وليس في " رولي او نوعي او تيبي" أو أيا كان ايه… بس هل فعلا الشخص ده هيبقى موجود في يوم من الايام ولا هموت وحيد زي ما عشت وحيد


#2

سوري بس هيا دي الدنيا


#3

This user has deleted their account


#4

سيدي اسمح لي ولست بشيخ أو واعظ ولست هنا لاقول حلال أو حرام …ولكن بابين لك ما يعيشه المجتمع المثلي حقيقة … لو أن ما تقوله عن الحب والحنان بين الذكرين والحضور الخالي من الشهوه بين الرجلين كان حقيقه وكان موجود على أرض الواقع لما قال الله ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكونوا إليها …ولا تقل بأن أزواجا تعني ذكرين أو انثيين … طبيعة الذكر كما يفسرها على النفس والاجتماع …يلخصها في جمله born to fuck … هذا هو الشعور الذكوري …وانت تبحث عن شئ لم يخلق في المكان الذي تبحث عنه …ارجوا أن يكون كلامي واضح