هناك أفراد عظماء في العصور القديمة أو الحديثة كانوا مثليّين
يقول العالم النفسي فرويد حول المثلية الجنسية ما يلي: من البديهيّ أنّ المثليّة الجنسيّة ليست نعمة، ولكن ليس فيها ما يدعو إلى الخجل، وليست فسادا، ولا انحطاطا، ولا يمكن أن نعتبرها مرضا، بل إنّنا نعتبرها تنويعا من تنويعات الوظيفة الجنسيّة.
فرويد: المثلية الجنسية لا تدعو الى الخجل وليست فسادا، ولا انحطاطا
صورة توضيحية
من عظماء المثلية (أفلاطون، مايكال أنجيلو، ليونارد دي فنشي، والكثير).
رائع و إن المثلية الجنسية لم تعد تعتبر مرضا كما عبرت عن ذلك اليونيسكو بأنها ظاهرة كباقي الظواهر الآخرى فيها ليست مرضا
واين الامراض في ذلك والمثليه مثلها مثل اى شئ كما الاكل والشرب واشياء اخرى تحتاج دائما الى النظافة
فقط فكيف تغسل ايدك قبل وبعد الطعام انما هى النظافة والامراض هى في عقول المتخلفين
كن فخورااااااااااااااااااا سعيدااااااااااااااااااااااا بأنك مثلي…ليس هناك من هو أفضل منا…الجميع يمارس الجنس المنحط ويباهي بة …زنا المحارم…زواج العواجيز من صغار البنات…العارة الرسمية للفنانات واللااقصات وكلهم أخر أحترام…المخدرات…الخمور…أغتصاب الاباء لبناتهم وصبيانهم…العلاقة الجنسية بين الأخ و أختة…وغيرها أين نحن من كل هذا…علي الأقل حينما نمارس العلاقة الجنسية لا نضر أي أحد
موضوع أكثر من رائع!مفعم بالحماس و التشجيع في كلمات بسيطة و مختصرة!
كأنك تجاوب على أحد الكائنات التي قامت بإدلاء نصيحة عابرة أن نجد ما نفعله و أن المثلية والحديث عن الجنس متعلق بالفراغ!
أحسنت عزيزي
Palkokapoشكرااااااااااااااااااااا صديقي العزيز لابد ان ندافع عن أنفسنا امام الهجمة الشرسة من الموتورين المعقدين في فهمهم الخاطيء للمثلية ولكن لا تنسي ان احيانا المثلين هم من يرتكبون بعض الحماقات التي تجعلهم عرضة للقيل والقال…المثلي ليس للجنس فقط ولكن أعتقد أن مشاعر الحب والأنسانية هم أولي بالرعاية والأهتمام
انا لست فخور ولا اشعر بالعار فالمثلية حالتي الطبيعية، ولكن المشكلة كيف يمكن ان اكون انا بكامل شخصيتي ظاهر اما العالم، وهل لدي القدرة على فرض ذاتي امام مجتمع وقانون يرفضني؟. والمشكلة الاكبر هل يمكنني الاستمرار بوجهين احدهما مخفي عن اشخاص من المحتمل ان يكون لهم الحق بمعرفته؟.
مش شرط المثلي يكون بيمارس اي حاجه… ممكن يكون راضي بالابتلاء ده لانه مختارش انه يكون كده ولا كان له دور في ميوله الجنسيه و موضوع انه يتغير ده مش ممكن لان مافيش حد بيقدر يغير ميوله الجنسيه سواء هي جينات او هرمونات او انه اتولد كده…
لازم تفرق بين الفعل و الميول…
مفيش اي شئ محرج في كوني او كون اي شخص مثلي بالعكس دا شئ طبيعي لان من حقي اختار الشخص اللي هحبو حتا لو من نفس الجندر بتاعي المشكلة بس في المجتمع بتاعنا و التخلف اللي متعشش فيه و اللي هو بالنسبالي المجتمع المصري
