كان مزاحا جميلاً بيننا …
بل كانت صدفة أجمل …
تراهنت مع صديقي على شيء … فذهبنا لما هو أروع وأجمل …
قادنا القدر والقلب لسرير دافء جمع كلانا معاً …
كان جائفاً جدا … بل يكاد أن يرتجف …
داعبته قليلا قليلا … قبلته من شفتيه قبلة ناعمة …
ومسكت بقضيبه الصغير ووصعت يده على قضيبي …
تردد … وخاف …
فأجبته ممازحاً : أتخاف من كتلة لحم شهية ؟؟ وضحكت
صعدت لأسفل لألتقط قضيبه بشفتيا … وتارة أخرى أشجعه ليأخذ قضيبي في فمه بروية …
الخوف ما زال موجودا …
ولكن الرغبة والشهوة كانت أكبر وأكبر …
جعلته يستلقى على السرير رافعاً قدميه لأعلى … علم …
كان لديه مؤخرة مشدودة مع الشهوة تلمع …
قبلتها بدفء ومتعة … حتى قضيبي التهب …
ما زال الطريق مغلق للإبحار ولكن ما العمل !!
أدخلت أصابعي الواحد تلو الأخر … وفي مؤخرته تستفر …
ليفتح الباب لي قليلاً وتأمر قضيبي بالسفر …
أدخلته رويدا رويداً حتى يذهب الألم …
صرخ كلانا بآآآآآآه لم نسمعها من قبل …
فقد كان مذاق قضيبي في مؤخرته هو الشبق !