المثلية والجنس

جنسانية
ثقافة ومجتمع

#1

كل يوم بشوف انى كل المثليين بتفاكر فى الجنس بطريقه مش طبيعيه. لية مش عارف ؟
اذاى انسان يخلى محور حياته الجنس
اى شخص ممكن يرخص جسمه !!
وخصوصا الاشخاص اللى تقابل الاهانه فى الجنس؟
علشان اية انا في الاول والاخر انسان
انا مش قادر استوعب ازاى يقبلوا كده؟
ده فى ناس كمان بتتكلم عن اقريبهم من البنات علشان الاخ التانى ينبسط
للدرجة دة الجنس خلاهم ذاى الحيونات
انا برفض كل ده
وبرفض ان يكون محور حياتى الجنس
انا حياتى فيها حاجات كتير مهمه
النجاح في العمل
والدرسات العلمية
الاهتمام بهوياتى مثل الرسم والسفر والتمثيل
مشاركة اصدقائي حياتهم
الحب وعشق الحب
العمل التطوعى
وغيرهم وغيرهم كثير
وبعدين ليه الناس العاديه بتقارن المثليه بالفشل وان المثلى اكيد فاشل
المثلى اللى فاهم كويس ميولة وصادق مع نفسه اكيد شخص ناجح
علشان احنا مختلفين وبنشوف الحياه من منظور تاني

*ومن مشاهير المثليين

أرسطو المعلم الاول عند الاغريق

سقراط الفيلسوف اليوناني

الاسكندر الاكبر

ليوناردو دافنشي الرسام العالمي صاحب الموناليزا

أوسكار وايلد الكاتب الانجليزي الشهير

بيكاسو الرسام العالمى

اذن المثليه مش جنس وفشل.


#2

وأندغيه جيد، الروائي الفرنسي.

بالطبع، قولبة نفسك في خانه ضيّقة تفوّت عليك فرص كثيرة في الحياة.


#3

مؤمن، أريد أن أفهم ماذا تُعني بهذه الجملة من فضلك لأني لم أفهمها:

“ده فى ناس كمان بتتكلم عن اقريبهم من البنات علشان الاخ التانى ينبسط.”


#4

انا اتحدث هنا عن ان هنك بعض المثليين يقبل الحديث عن اختة او امة مع الشريك الاخر لمجرد تحقيق متعة وقتيه وفي اكثر الاوقت يكون هذا الشخص من المغيريين …رغم ذالك يقبل بعض المثليين بممرسة الجنس معه لمجرد المتعة …كل ما اريد ان اعبر عنه هو يجب على المثليين اولا ان يغيره من الافعال الخاصة بهم قبل ان نطلب من المجتمع ان يقبل المثلية


#5

قلما نجد شخصا بمجتمعنا يفهم المعنى الحقيقي للمثيلة … فبمجرد ما يقول الناس أن فلان مثلي أو يلاحظ عليك بعض التصرفات التي توحي بأنك مثلي سيخطر ببالهم أن الذي أمامهم هو عاهرة في صفة ذكر أو بائعة هوى … فحين يغير أبناء مجتمعاتنا العربية هذه النظرة حينئذ قد ننتظر منهم بعض الإحترام !!

ولــــــــــــــــــــــكن وكما جاء في موضوعك يا مؤمن ،، فليس إحترام كل من يقول عن نفسه أنه مثلي !!! فأولئك العواهر الذين يختبؤون تحت ستار المثلية ليكتسبوا من وراءها فأنا لا أتقبلهم حتى أنا المثلي … وحين يصبحون
مثليين محترمين سنفتح لهم أذرعنا ترحيبا بهم


#6

هم عاجزون عن ادراك المغايرة في المشاعر الانسانية بشكل عام.وهم غير مدركين أنه قد يكون هناك علاقة حب قد تؤدي الى معاشرة بدون وجود عقاب على أحد الطرفين،اذا كنا نتحدث عن الحمل الغير شرعي، الأمراض التناسلية،العقاب الإلهي وسيناريوهات متعارف عليها بيننا جميعا قد يضعونها لكي يقيدو تصرفات الآخرين بشكل عام ،ولكي يصنفو من هم مختلفين عنهم ويصمونهم بالعار والقذارة والغرابة لإختلاف توافقهم الجنساني أو النفسي مع مجتمعهم القبلي الذي تتمحور أفكاره كلها عن الجنس،ولذا قد اصبح الجنس بالإضافة للدين والآراء السياسية أحد محاور الحكم والسيطرة على الآخرين.وعلى من اختلف تقبل عواقب الإنفصال عن القبلية وعليه تحمل الإدعاءات من القبيلة التي غايرها أنه كائن لايفكر الا في الجنس ولا يحترم المصطلحات الإجتماعية مثل الصداقة والبنوة والأخوة وغيرها.ومن هنا فهؤلاء يدعون الى محاربة كل من اختلف عنهم،فيقومون بارهاب من هم منهم بتلك الطريقة.


#7

أتفق مع palkokapo

هنالك قولبة سخيفة لبعض الممارسات لدى العقليات التقليدية، حينما يتم تعليبها في صفائح جاهزة؛ مثل أن العاهرة واجهت صعوبات في حياتها قادتها لهذا المطاف، وهي حتمًا ستلقى مصيرها دنيا وآخرة، وأن شارب الخمر يعاني من مشكلات لا تُحصى، ويهرب بالسُكر من علاجها، وأن مثليّ الجنس اعتُدي عليه في صغره. عندما يقرر مخرج تقليدي صياغة أيّ من هذه الشخصيات في فيلم هابط من أفلام أوسكار-النصر-ماسة، فإنه لا يعالجها بل يشلفطها أكثر، ويزيد من الهوة بينها وبين المجتمع. فن الكيتش في مصر، من أفلام شباك وروايات أحسن الكتب مبيعًا، تكرّس هذه القوالب وتدمغها في العقول التقليدية أكثر وأكثر.


#8

أتمنى أن ياتي اليوم الذي نحصل فيه على حريتنا وان نمارس ما يجيش بأنفسنا


#9

أنا اتمنى ان امارس المثلية، ومن زمان وانا اتمنى ذلك ولكن للأسف لم أتمكن من ذلك إلى الآن


#10

لا تتعجّل عزيزي Muhiy ولا تيأس، سوف يأتي اليوم الذي تقابل فيه من تحب، أو من تراه مناسبًا للممارسة لأول مرة.


#11

المثلية الجنسية ليست عيبا ولا حراما ولا نقصا فى شخصية المثلى ابى من ابى مكره من كره


#12

أتفق معك جاي129


#13

والله هو عنده حق لان معظم المثليين بيفكروا فى الجنس وبس دا غير كمان لو المثلية شىء كويس ازاى احنا كنا هنيجى الدنيا ازاى


#14

مشكلتى ان واحد صاحبى علمنى الممارسه معاه بالتبادل السوفت وبعدين سافر بعيد عنى وانا اشتقت لهذه الممارسات كثيرا جدا ولم اجد احدا اثق به وتعرفت على شخص ومارست معه مرة واحده فقط ولم نستمر
ووجدت نفسى ادخل المواقع الاباحيه وتركزت عيناى على مواصفات معينه لم تكن كلها بصاحبى وعاد صاحبى من السفر ومارسنا سويا لكننى لم انسجم لان ما رايته فى المواقع كنت اتمنى ان اراه فيه وقد خذلنى دون ان يدرى
ومازالت احتاج ذلك جدا على الرغم من انى متزوج
ومازالت ابحث عن ما اريد دون جدوى حتى الان
ما الحل لو سمحتم


#15

انت تحتاج الى الحب وانت تمارس المثالية


#16

من يتحدث عن محارمه لا يستحق ان يعيش


#17

يبقي انت مش عايز


#18

This user has deleted their account


#19

This user has deleted their account


#20

اكيد